الجزيرة:
2025-02-11@09:07:59 GMT

هل نجحت رسائل المعارضة السورية في طمأنة الأقليات؟

تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT

هل نجحت رسائل المعارضة السورية في طمأنة الأقليات؟

على نحو متسارع توسع قوات المعارضة سيطرتها على طول الخارطة السورية، منذ إطلاقها عملية ردع العدوان في 27 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، حيث تمكنت خلال 10 أيام فقط من السيطرة على مدينتي حلب وحماة وأجزاء كبيرة من القرى المحيطة بهما.

وبالتوازي مع سيطرتها العسكرية حرصت الفصائل المشاركة في عملية ردع العدوان منذ الساعات الأولى لانطلاق العملية على إرسال عشرات الرسائل لطمأنة قوات النظام وتشجيعها على الانشقاق أو الاستسلام مقابل الأمان.

وتوسعت الرسائل لتشمل الأقليات كالأكراد والمسيحيين والإسماعيلية والعلويين والشيعة، حيث وجهت المعارضة عدة رسائل تطمئنهم بأن العمليات لا تستهدفهم، وقد نجحت هذه السياسة في التوصل لاتفاق انسحب بموجبه العشرات من قوات سوريا الديمقراطية التي يسيطر عليها حزب العمال الكردستاني من حلب.

وكذلك توصلت قيادة عملية ردع العدوان لاتفاق مع وجهات مدينتي السلمية ذات الغالبية الإسماعيلية، ومحردة ذات الغالبية المسيحية على تأمين السكان وتوفير كافة الخدمات لهم.

ولم تكتف فصائل المعارضة السورية بذلك، فقد حرص أحمد الشرع (أبو محمد الجولاني) القيادي في إدارة العمليات المشتركة التابعة للمعارضة السورية على طمأنة رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني بأن "المواجهات الجارية في الشمال السوري لن تمتد إلى الأراضي العراقية، ودعاه لمنع تدخل الحشد الشعبي العراقي في ما يجري في سوريا.

إعلان

وفي مقابلة مع قناة سي إن إن الأميركية قال الشرع إن هدف المعارضة إسقاط نظام الرئيس بشار الأسد، وتشكيل حكومة قائمة على المؤسسات ومجلس يختاره الشعب السوري، مؤكدا على الالتزام بحقوق الأقليات الدينية والعرقية.

رسالة إلى الحكومة العراقية#القيادة_العامة pic.twitter.com/GDPcg5xONC

— إدارة العمليات العسكرية (@aleamaliaat_ale) December 5, 2024

سوريا الموحدة

ويرى أحمد الدالاتي القيادي بإدارة العمليات المشتركة أن "هذه التطمينات ناشئة من جملة أمور أولها الإرادة الجازمة لدى فصائل المعارضة السورية باستمرار سوريا موحدة قوية بعيدا عن أية مشاريع تقسيمية فلطالما عاش أهلها بحالة تنوع ديني ومذهبي وطائفي من زمن الفتح الإسلامي الأول، حتى جاء آل الأسد وعبثوا بهذا النسيج وأوغروا الصدور ونشروا العداوة ونحن نرجو أن يذهب ذلك بزوالهم".

ويضيف في حديث للجزيرة نت: أما السبب الثاني فهو أن الشعب السوري عانى من ويلات اللجوء والتهجير وتركزت تلك الآثار على المكون السني ونحن لا نريد أن تتكرر تلك المأساة مع باقي مكونات الشعب.

أما السبب الثالث بحسب الدالاتي فهو أن حل المأساة السورية وحصول الاستقرار للشعب يقتضي إقفال كل أبواب الاضطراب فلا نريد فتح مواجع جديدة ولكل مواطن سوري حقه المحفوظ شرعا وعقلا وعرفا ومواطنة ولا يجوز المساس بتلك الحقوق إطلاقا.

وأكد أن رسائل كثيرة وصلت لقيادة المعارضة تؤكد التجاوب مع رسائل الطمأنة التي أطلقتها، مضيفا: "أظن أنها ستأخذ شكل الظاهرة ويتسع نظاقها بعد نشر بيانات التطمين الرسمية ومتابعة نماذج إيجابية للغاية من التعامل مع مدينتين عريقتين هما حلب وحماة".

وشدد الدالاتي على أن أهداف العملية العسكرية هي تحرير كامل التراب السوري من الأسد وعصابته فنحن نريد أن ينعم باقي أهلنا بنعمة الحرية والأمان بعيدا عن آل الاسد.

كلمة قيادي بفصائل المعارضة السورية للأهالي في جامع الروضة بمدينة #حلب#فيديو pic.twitter.com/zWDGOE9LYF

— الجزيرة سوريا (@AJA_Syria) December 1, 2024

إعلان خطاب مختلف

من جهته، يقول المحلل السياسي أحمد الحسن إن فصائل المعارضة استفادت من التجارب الفاشلة التي حدثت في بداية الثورة بخصوص التعامل مع الأقليات والحاضنة الشعبية للنظام والفئات الصامتة في المجتمع السوري، حيث يتم إعطاء أهمية لهذه المجموعات وإرسال تطمينات لها حتى تنسجم مع مشروع الحل السياسي الدائم للأزمة السورية.

ويضيف في حديث للجزيرة نت: "لقد ركزت قيادات عملية ردع العدوان أو فجر الحرية على إعطاء خطاب مختلف سواء عبر إرسال رسائل بعدم وجود روح انتقامية وعدم وجود آلية حسم عسكري تجاه حاضنة النظام وخاصة الطائفة العلوية، أو عبر فتح الباب مجددا لتشجيع ضباط وجنود جيش النظام على الانشقاق، وكذلك عبر طمأنة دول الجوار وكذلك الدول التي تشعر بالقلق من مشروع المعارضة وحتى الدول الداعمة للمعارضة كان لها نصيب من رسائل الطمأنة".

ويعتقد الحسن أن فصائل المعارضة بما فيها هيئة تحرير الشام أصبحت تفكر بعقلية الدولة، ولا تفكر بعقلية الجماعة أو الفصيل، سواء كان هذا الفصيل إسلاميا أو ثوريا أو مناطقيا، وأصبح التفكير منصبا على مشروع التسامح وإسقاط مشروع بشار الأسد وعدم التعرض لباقي مكونات المجتمع، وكذلك إعطاء روح العودة إلى الحل السياسي.

ويؤكد أن ما يميز التحركات الحالية لقوات المعارضة، هو استباق النظام بخصوص المخاوف التي يعمل النظام على نشرها سواء المخاوف المتعلقة بالأقليات أو المخاوف المتعلقة بعدم القدرة على إدارة الدولة وتوفير الخدمات للناس.

ولفت الحسن إلى أنه رصد تجاوب المسيحيين في حلب لهذه التطمينات وقد رصدت وسائل الإعلام العديد من مظاهر الاحتفالات الدينية المسيحية في المدينة بعد أيام من سيطرة قوات ردع العدوان عليها، وكذلك باتت بعض الشخصيات في حاضنة النظام مثل فراس شهابي تتحدث عن الحوار الوطني أو الحل السياسي، وهذا الخطاب لم يكن موجودا سابقا.

إعلان

وختم حديثه قائلا: "يجب ألا نهمل أن النموذج الموجود في إدارة إدلب ومناطق سيطرة المعارضة بات أكثر جاذبية من نموذج النظام في إدارة الدولة من الناحية الأمنية والاقتصادية والاجتماعية، ومن وجهة نظري، فإن أهم استحقاق حالي أمام المعارضة هو قدرتها على الإدارة المدنية للمناطق التي وصلتها مؤخرا وإنهاء المظاهر العسكرية والفصائل".

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات عملیة ردع العدوان المعارضة السوریة فصائل المعارضة

إقرأ أيضاً:

خلية الأزمة عبر تلفزيون سوريا .. وثائق مسربة ومشاهد تعرض لأول مرة

سرايا - بدأ تلفزيون سوريا بعرض الفيلم الوثائقي الجديد "خلية الأزمة"، وهو عمل استقصائي يتناول الأحداث التي سبقت تفجير مكتب الأمن القومي في دمشق بتاريخ 18 يوليو 2012. وشهدت دمشق في 18 يوليو 2012، تفجيرا في غرفة اجتماعات خلية الأزمة، أدى إلى مقتل شخصيات بارزة في سوريا، كان من بينهم رئيس مكتب الأمن القومي هشام بختيار، ونائب وزير الدفاع وصهر بشار الأسد آصف شوكت، ونائب الرئيس السوري ورئيس خلية الأزمة حسن تركماني، إضافة إلى وزير الدفاع داوود راجحة. كما أسفر التفجير عن إصابة كل من وزير الداخلية محمد الشعار، واللواء صلاح الدين النعيمي.

الوثائقي الذي أخرجه شادي خدام الجامع، يكشف ولأول مرة مشاهد مصورة من داخل مكتب خلية الأزمة، حيث كان يعقد الاجتماع الأمني الذي انتهى بتفجير غامض، شكل نقطة تحول رئيسية في الصراع السوري.


في اللقطات الحصرية التي يعرضها الوثائقي، تظهر أعمال ترميم وإصلاح داخل المكتب بعد التفجير، بينما يظهر أشخاص يحملون علبا ويتحدثون بصوت خافت، من دون أن تتضح طبيعة ما يجري، وهو ما يثير تساؤلات حول الأحداث التي سبقت العملية. ويحاول الوثائقي الإجابة عن السؤال المحوري: من يقف وراء تفجير خلية الأزمة؟ وكيف أثر هذا الحدث على بنية النظام الأمنية والسياسية؟

*البداية السلمية للثورة السورية

في حلقته الأولى، يعود الوثائقي إلى بدايات الحراك الشعبي في سوريا، عندما كانت المظاهرات تحمل شعارات تضامنية مع ثورات الربيع العربي في تونس وليبيا ومصر، قبل أن تتحول تدريجيا إلى مطالب مباشرة بإسقاط النظام السوري.

وتتحدث الناشطة السياسية والباحثة سهير الأتاسي، في الوثائقي، عن المظاهرة الأولى في 17 فبراير 2011 في منطقة الحريقة بدمشق، حيث هتف المتظاهرون للمرة الأولى ضد القمع بشعار "الشعب السوري ما بينذل". وتروي الأتاسي كيف تطورت الشعارات لاحقا إلى مطالب أكثر جرأة، مثل "خائن يلي بيقتل شعبو" و"ما في خوف، ما في خوف"، حتى وصلت إلى المطالبة المباشرة بالحرية عبر الهتاف الشهير "الشعب يريد إسقاط النظام".

كما يقدم الوثائقي شهادة الناشط محمد منير الفقيه الذي يؤكد أن جميع من شاركوا في المظاهرات الأولى كانوا مقتنعين بأن السلمية هي السبيل الوحيد لإحداث التغيير، لكن النظام السوري واجه المظاهرات بالرصاص الحي، مما دفع الناشطين إلى البحث عن أساليب احتجاجية مبتكرة.

ويروي الفقيه كيف لجأ المحتجون إلى توزيع المنشورات المناهضة للنظام، وتعليق رسومات الغرافيتي، وصبغ مياه النوافير العامة باللون الأحمر كرمز للدماء، والدعوة إلى إضرابات عامة، في محاولة لتوسيع نطاق الاحتجاجات وإيصال رسالتها، مؤكدا أن الثورة السورية قدمت خلال الأشهر الستة الأولى أرقى أشكال المقاومة السلمية، لكن القمع الممنهج الذي مارسه النظام دفع بالأحداث نحو منحى آخر.

*تحول الاحتجاجات إلى أزمة سياسية وأمنية

ويسلط الوثائقي الضوء على مظاهرة 15 مارس 2011 في سوق الحميدية بدمشق، التي مثلت نقطة تحول مفصلية، إذ لم تعد المظاهرات مجرد دعم للربيع العربي، بل أصبحت ثورة سورية واضحة المعالم. في اليوم التالي، خرج اعتصام أمام وزارة الداخلية في 16 مارس، طالب فيه المتظاهرون بالإفراج عن المعتقلين ورددوا شعار "الله، سوريا، حرية وبس"، وهو ما دفع قوات الأمن إلى تفريق الاعتصام بعنف، واعتقال عدد من المشاركين، من بينهم سهير الأتاسي.

تحكي الأتاسي عن تعرضها للاستجواب على يد رستم غزالة، أحد أبرز القادة الأمنيين في النظام السوري، الذي سخر من فكرة قيام ثورة، مشيرا إلى قوة الأجهزة الأمنية وقدرتها على سحق أي تحرك معارض.

*جمعة الكرامة في درعا

في 17 مارس 2011، شهدت سوريا جمعة الكرامة في درعا، حيث قوبلت الاحتجاجات بقمع دموي مفرط، مما أدى إلى انتشار المظاهرات في مختلف المدن السورية، وأثار مخاوف لدى النظام من فقدان السيطرة على الأوضاع. عند هذه النقطة، قرر النظام تشكيل خلية أمنية مركزية لإدارة الأزمة، التي أصبحت تعرف لاحقا باسم "خلية الأزمة".

*كيف عملت خلية الأزمة؟

ووفقا لشهادات ضباط منشقين، تألفت خلية الأزمة من كبار المسؤولين الأمنيين والعسكريين في النظام، ومنهم بشار الأسد، ومحمد سعيد بخيتان، وآصف شوكت، ومحمد الشعار، وداوود راجحة، وهشام بختيار، وعلي مملوك، وجميل الحسن، وعبد الفتاح قدسية، ومصطفى الشرع. ويكشف الوثائقي عن آلية عمل الخلية، حيث يوضح اللواء المنشق محمود العلي أن الخلية كانت تتلقى تقارير يومية من المحافظات عبر لجان أمنية محلية تتكون من مسؤولين في الحزب والأمن والجيش.

من جانبه، يكشف مدير مكتب البيانات في خلية الأزمة عبد العزيز بركات، أن المعلومات كانت تجمع من كافة الأفرع الأمنية والعسكرية في كل المحافظات، ثم تصنف وتقدم لأعضاء الخلية، الذين كانوا يتخذون بناء عليها قرارات حاسمة لقمع الاحتجاجات.

*خلافات داخل الخلية

ويكشف العميد المنشق إبراهيم جباوي عن انقسام داخل خلية الأزمة بين تيارين رئيسيين:"

1-الأول دعا إلى امتصاص الغضب الشعبي عبر الحوار، وضم شخصيات مثل داوود راجحة وحسن تركماني.

2-أما التيار الثاني، بقيادة آصف شوكت وعلي مملوك وجميل الحسن، فقد كان أكثر تشددا وعنفا، وتمكن من فرض رؤيته الأمنية المتطرفة على تعامل النظام مع الثورة".

*"مؤامرة كونية"

وهنا يؤكد رئيس التحرير السابق في التلفزيون السوري الرسمي حتى عام 2012 الصحافي خالد خليل، أن "النظام وجه الإعلام الرسمي لتبني الرواية الرسمية عبر تضخيم خطاب المؤامرة الكونية ووصف المتظاهرين بالمندسين والإرهابيين"، موضحا أن "التلفزيون السوري، كان في وقت سابق يعتمد في كل شيء على أخبار الوكالة الرسمية للأنباء سانا والمعلومات التي يجمعها المراسلون من كافة المدن، ولكن مع غياب مصادر للمعلومات من الطرف الآخر، أصبحوا ينقلون فقط رواية النظام".

ويروي خليل كيف "عمل الإعلام الرسمي على تصوير المناطق التي تشهد احتجاجات بعد تنظيفها من المتظاهرين، أو من خلال التصوير في شارع آخر، لإظهار أنها هادئة ونفي وجود المظاهرات على الأرض، وكيف كان يرافق مصورو التلفزيون بعناصر من الأمن المسلحين بالهراوات والبنادق".

وحسب الوثائقي "عمل النظام في تلك المرحلة على إذكاء الشحن الطائفي لتسميم الحراك الشعبي، حيث تسربت مقاطع فيديو لعناصر من الجيش والمخابرات السورية، وهم يرددون عبارات تحريضية خلال عمليات القمع، بهدف استفزاز ردود فعل دينية في كامل المنطقة العربية ودفع الثورة نحو العسكرة مع تسهيل حركة الحدود، ما يسمح بدخول الجهاديين إلى سوريا وربط الثورة بهم".

*الاغتيال بالسم!

وتنتهي الحلقة الأولى من الوثائقي بمشاهد تمثيلية مثيرة، تشير إلى أن "التسميم ربما كان الوسيلة المستخدمة للتخلص من أعضاء خلية الأزمة"، تاركة المشاهد أمام أسئلة كثيرة سيتم تناولها في الحلقات المقبلة. ويبقى السؤال الأبرز: "هل يكشف الوثائقي عن الجهة التي نفذت تفجير خلية الأزمة؟ وما هي التداعيات التي خلّفها هذا الحدث على بنية النظام السوري؟".





تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا


طباعة المشاهدات: 1541  
1 - ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. 09-02-2025 07:42 PM

سرايا

لا يوجد تعليقات
رد على :
الرد على تعليق
الاسم : *
البريد الالكتروني :
التعليق : *
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :
اضافة
بسبب البرد .. إيران تغلق المدارس والمكاتب في 10 محافظات "صحة جرش" تحصل على منحة بقيمة 190 ألف دينار لصيانة وتوسعة مركز سوف الأولي بريطانيا .. إقالة وزير بسبب رسائل مسيئة على "واتساب" تكلف ملياري دولار .. مطار جديد في هذه الدولة يستحيل الوصول إليه! مساعد رئيس جامعة مؤتة يلوح بالاستقالة من منصبه ..... "الأطباء" يعتصمون غداً رفضاً لتعليمات... السعودية: تصريحات نتنياهو الاستفزازية هدفها صرف... راصد جوي لـ"سرايا": أمطار غزيرة وزخات من... بعد قرارات إدارة الشرع الجديدة .. سامر المصري... الاحتلال يبدأ بالانسحاب الكامل من محور نتساريمالرئيس الإيراني يدعو لتشكيل تحالف دولي لإعادة إعمار...الجيش اللبناني يرد على نيران استهدفته من الأراضي...الحكومة السورية تسمح للموفدين وكفلائهم المطلوبين...ترامب للرئيس الأوكرانى: نريد 300 مليار دولار...البرلمان العربي يستنكر التصريحات الإسرائيلية غير...نتنياهو يرسل وفدا إلى الدوحة للمشاركة في مفاوضات...أعداد المستسلمين تتزايد في قوات الدعم السريعحماس تؤكد أنها "ما زالت مستعدة" للمشاركة... فورين بوليسي: هكذا حطمت غزة أساطير الغرب مغنٍّ عالمي شهير يطلق عاصفة .. "أكره اليهود... أنا مش خروف .. إعلامي مصري يثير جدلا "أتكلم... ممثلة سورية تلفظ أنفاسها أثناء الولادة .. وأمها... بعد قرارات إدارة الشرع الجديدة .. سامر المصري... طليق جيسيكا ألبا يستفيد بمئات ملايين الدولارات بسبب... ريال مدريد يفرض التعادل على أتلتيكو في الديربي السلط يتجاوز شباب الأردن برباعية نظيفة كأس إنجلترا .. مانشستر سيتي يقلب تأخره إلى فوز على ليتون إقالة مدرب نادٍ إيطالي لعدم "إشراكه" ابن الرئيس الوحدات يكشف تفاصيل إصابة أبو شعيرة وعفانة بسبب البرد .. إيران تغلق المدارس والمكاتب في 10 محافظات "صحة جرش" تحصل على منحة بقيمة 190 ألف دينار لصيانة وتوسعة مركز سوف الأولي بريطانيا .. إقالة وزير بسبب رسائل مسيئة على "واتساب" تكلف ملياري دولار .. مطار جديد في هذه الدولة يستحيل الوصول إليه! ماسك رئيسًا للولايات المتحدة على غلاف "تايم" .. وترامب يعلق بسخرية 100 ساعة داخل الهرم .. يوتيوبر عالمي يحصد 8 ملايين مشاهدة بوقت قياسي شركة شهيرة تسحب وجبات خفيفة تسبب حروقاً بالفم زلزال عنيف يضرب الكاريبي وتحذيرات من تسونامي بالفيديو .. عشرات القتلى في حادث "مرعب" لحافلة بالمكسيك أول تصريح لماسك حول شراء تيك توك .. "لست مهتما"

الصفحة الرئيسية الأردن اليوم أخبار سياسية أخبار رياضية أخبار فنية شكاوى وفيات الاردن مناسبات أريد حلا لا مانع من الاقتباس وإعادة النشر شريطة ذكر المصدر(وكالة سرايا الإخبارية) saraynews.com
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...

مقالات مشابهة

  • حرس الحدود السوري ينشر قواته على الحدود مع لبنان
  • حرس الحدود السوري ينتشر على الحدود مع لبنان ويضبط أسلحة ومخدرات
  • عن المعارضة والاصطفاف والمعارك الآمنة
  • علوش لـ سانا: تعمل كوادرنا في جميع المنافذ الحدودية للجمهورية العربية السورية بأقصى جهدها لضمان تقديم أفضل الخدمات لأهلنا السوريين العائدين إلى وطنهم، وكذلك لضيوفنا من الأشقاء العرب والأجانب الراغبين بزيارة سوريا
  • الشرع: الآلاف من أبناء الوطن ينضمون للجيش السوري الجديد
  • فدية البحر الأحمر: كيف تمول رسائل البريد الإلكتروني عمليات القرصنة التي يشنها الحوثيون بقيمة 2 مليار دولار (ترجمة خاصة)
  • الخارجية النيابية: التعامل مع الحكومة السورية ما زال بحذر
  • خلية الأزمة عبر تلفزيون سوريا .. وثائق مسربة ومشاهد تعرض لأول مرة
  • زعيم المعارضة التركية يتهم أردوغان بالتخلي عن فلسطين.. ما علاقة سوريا؟
  • الجيش اللبناني يصدر أوامره بالرد على مصادر النيران التي تطلق من الأراضي السورية