علم « اليوم24 » من مصادر مطلعة أن عملية ترحيل جثة لاعب اتحاد طنجة الراحل عبد اللطيف أخريف، من الجزائر إلى المغرب، لازالت تتوقف على إصدار وثائق من قبل السلطات الجزائرية.
وتم إجراء عملية أخذ عينة من الحمض النووي لوالدي الراحل من طرف الدرك الملكي المغربي، وأُرسلت إلى السلطات الجزائرية لمقارنتها بعينة من الجثة التي تم العثور عليها.


وحسب المصادر فقد تم في 28 نونبر إرسال نسخة من تقرير نتائج مقارنة العينتين من قبل القنصلية العامة الجزائرية بالدار البيضاء إلى السلطات المغربية المختصة.
ويشير التقرير إلى وجود احتمال كبير بأن الجثة التي تم العثور عليها تعود إلى الراحل عبد اللطيف أخريف.

وفي بداية دجنبر الجاري أُرسلت نسخة من التقرير المذكور من طرف قنصلية المملكة المغربية بوهران إلى النيابة العامة بمدينة وهران، بهدف طلب إصدار شهادة وفاة وتصريح بدفن الجثة في المغرب من قبل السلطات الجزائرية المختصة.

وتم العثور على جثة عبد اللطيف أخريف في أحد شواطئ وهران في 8 غشت الماضي، بعد غرقه في شاطئ ريستينگا شمال المغرب.

وغرق اللاعب يوم السبت 6 يوليوز، وكان رفقة أصدقاء في جولة سياحية على متن قارب سياحي، بشاطئ ريستينگا بإقليم المضيق الفنيدق.

 

 

 

 

 

كلمات دلالية الجزائر عبد اللطيف أخريف

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: الجزائر عبد اللطيف أخريف عبد اللطیف أخریف

إقرأ أيضاً:

وزير الخارجية الفرنسي: باريس سوف ترد إذا واصلت الجزائر التصعيد

قرنسا – صرح وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو إن “باريس لن يكون لديها خيار آخر سوى الرد إذا واصل الجزائريون هذا الموقف التصعيدي”، بعد رفض السلطات الجزائرية استقبال مؤثر تم ترحيله.

وأشار جان نويل بارو إلى أنه من بين “الأوراق التي يمكن تفعيلها التأشيرات ومساعدات التنمية”، وحتى “عدد معين من مواضيع التعاون الأخرى”.

وأضاف عبر قناة “إل سي إي” أنه “مندهش ويشعر بالصدمة لكون السلطات الجزائرية رفضت استعادة المؤثر الذي يحمل جواز سفر جزائري وكان ينبغي أن تقبله البلاد”. كما أصبحت قضيته الآن “أمام القضاء” في فرنسا.

ويتواصل التوتر بين الجزائر وفرنسا بعد سلسلة من الاعتقالات التي طالت مؤثرين جزائريين يقيمون في فرنسا بتهم نشر محتويات على مواقع التواصل الإجتماعي وصفتها الداخلية الفرنسية بـ”التحريضية على العنف والكراهية”، وعلى خلفية قضية الكاتب بوعلام صنصال.

وأثار قرار رفض السلطات الجزائرية استقبال المؤثر الجزائري بوعلام المعروف باسم “دوالمن” بعد ترحيله من باريس، حفيظة السلطات الفرنسية التي اعتبرت الأمر محاولة لإذلال فرنسا.

وعلق وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو، يوم الجمعة، على قضية المؤثر الجزائري بوعلام، مشيرا إلى أن الجزائر تسعى لإذلال باريس برفضها استقبال المؤثر بعد ترحيله من فرنسا.

وذكر مصدر حكومي فرنسي أنه “ستبدأ مفاوضات بين الحكومتين للتوصل إلى اتفاق بشأن ترخيص مرور قنصلي، وفهم الأسباب الحقيقية التي دفعت السلطات الجزائرية إلى رفض دخول المؤثر دوالمين”.

هذا وكشفت وسائل إعلام فرنسية في وقت سابق، أن السلطات الجزائرية رفضت استقبال المؤثر الجزائري، بسبب عدم التزام باريس بالإجراءات القانونية الخاصة بالترحيل.

 

المصدر: RT + وسائل إعلام فرنسية

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية الفرنسي: باريس سوف ترد إذا واصلت الجزائر التصعيد
  • اتحاد الحراش يُقصي شبيبة القبائل من كأس الجزائر
  • انتحار أم لطفلين يهز دوار إيكوت بجماعة تمصلوحت
  • سلوتسكي يشيد بالعلاقات الروسية الجزائرية
  • تحليل: العلاقات الفرنسية الجزائرية على المحك مجددا
  • الجوية الجزائرية: استلام 3 طائرات في إطار الاستئجار وهذا جديد اقتناء 16 طائرة جديدة
  • بعد خطاب اتحاد الكرة المُلزم.. وليد دعبس يسدد نصف مستحقات ورثة أحمد رفعت ويتعهد بالباقي
  • صحف إسبانية: المغرب يمنع دخول أول شاحنة بضائع عبر مليلية
  • قمة طرابلس.. تحالف مغاربي جديد: هل تسعى الجزائر لتجزئة المغرب العربي؟
  • شاوشي: “ندرك جيدا ما ينتظرنا في تيزي وزو”