«آبي» تتصدر تصفيات «أكاديمية الفورمولا-1»
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
انتزعت آبي بولينج المركز الأول في التجارب التأهيلية لأكاديمية «الفورمولا-1» بزمن 1:56.081، متفوقة بفارق 0.120 ثانية على كلوي تشامبرز التي احتلت المركز الثاني، في حلبة مرسى ياس.
وجاءت حمدة القبيسي في المركز الثالث بسيارتها من فريق ريد بول، بفارق 0.148 ثانية عن الزمن الأسرع، فيما أكملت بيانكا بوستامنتي السائقين في الصف الثاني بحلولها في المركز الرابع بفارق 0.308 ثانية.
وتصدرت دوريان بين لفترة وجيزة قائمة الأزمنة، قبل أن تنهي التصفيات في المركز الخامس بفارق أربعة أعشار من الثانية عن زمن بولينج الأسرع.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات أبوظبي حلبة ياس جزيرة ياس الفورمولا
إقرأ أيضاً:
كل ثانية تصنع الفرق.. فنانون سوريون يطلقون نداءات لتسريع تحرير معتقلي سجن صيدنايا
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- دعا فنانون سوريون عبر حساباتهم الرسمية في مواقع التواصل الاجتماعي، إلى دعم الجهود الحثيثة و المتسارعة لإطلاق سراح معتقلي سجن صيدنايا سيىء السمعة، بعد سيطرة فصائل المعارضة على دمشق، وإعلان سقوط حكم بشار الأسد لسوريا.
وعبر خاصية القصص في حساباتهم الرسمية على إنستغرام، وجّه الفنانون تيم حسن، وباسل خياط، وسلافة معمار وقصي خولي، ومكسيم خليل، وياسر المصري؛ نداءات لكل المهندسين، وفرق الإنقاذ، والإعلام، والخبراء، وجميع الجهات للتحرك الفوري إلى سجن صيدنايا.
وكتبوا تحت وسم "أنقذوا معتقلي صيدنايا"، و"كل ثانية تصنع الفرق".
منشور للفنان السوري تيم حسن عبر خاصية القصص في حسابه الرسمي على إنستغرامCredit: TIM HASSAN /Instagramكما شاركوا صورًا ومقاطع فيديو مؤثرة من عمليات الإنقاذ، وأخرى لمعتقلين خرجوا إلى النور ذاهلين عمّا يحدث حولهم، ولقطات لعائلات تبحث عن ذويها، ونداءات تحمل تفاصيل عن أبنائهم المفقودين.
ومن الفنّانين من نشر روابط مواقع إلكترونية، قالوا إنها "موثقة"، وتساعد في البحث عن أسماء المعتقلين في السجن، والإشارة إلى من تم إطلاق سراحه.
وتساءلت الفنانة يارا صبري، التي طالما تبنّت قضية المعتقلين في سجون الأسد منذ عام 2011؛ "أين الأمم المتحدة ومنظمة العفو الدولية؟"، وأضافت في تدوينة نشرتها في صفحتها عبر فيسبوك، الإثنين، " صار فيكم تبعتوا خبراء من اجل السجون صيدنايا وغيره كتير، وينكم ؟؟ اتفضلوا حلوا المشكلة".
وأكد الفنان سامر إسماعيل في مقطع فيديو نشره عبر حسابه الرسمي في إنستغرام، على أن "الأهم" حاليًِا هو تقديم معلومات عن القدرة للوصول إلى المعتقلات المخفية، والسرية، لمن يعرف ذلك، ونوه إلى أن اثنين من إخوته كانا مُعتقلين سابقًا لدى "النظام السابق".