الكشف عن دجال في صنعاء ضحيته 46 فتاة
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
وقال العقيد عبد الغني المضواحي رئيس قسم الآداب بمباحث الأمانة في تصريح لـ"26 سبتمبرنت" انه تم ضبط شخص يقوم بالشعوذة والدجل تحت مزعوم الرقية الشرعية ومعالجة السحر والعين والمس.
وأضاف المضواحي ان المشعوذ الذي تم القبض عليه في الحصبة يقوم بعمليات ادخال الحالات المرضية من النساء بمفردهن بدون محرم بغرفة منزله الكائنة في حارة صدرالشمس ومن ثم يقوم بالرقية وخنق الصحية بالرقبة حتي تغيب عن الوضع ومن ثم يقوم بممارسة فاحشة الزناء معهن.
وأوضح العقيد المضواحي ان هناك عدد من الضحايا تجوزن 46ضحية مارس معهن الزناء منهن فتيات بكر من خلال أساليب قذرة تؤدي الى إيقاع الفتيات .
وحذر العقيد المضواحي من مثل هذه الأعمال المخلة بالأداب والخارجة عن تعاليم ديننا وقيمنا ..مؤكدا ان الأجهزة الأمنية لن تتواني عن ملاحقة كل من يسعى لمثل هذا الاعمال القذرة وكشف ممارساتهم ليتنبه الجميع واحالتهم للقضاء لينالوا جزائهم العادل.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
أفحيمة: ما يقوم به «المنفي» عبثُ نتائجه وخيمة
وصف عضو مجلس النواب، صالح أفحيمة، المراسيم التي أصدرها محمد المنفي رئيس المجلس الرئاسي، والتي نصت على وقف العمل بقانون إنشاء المحكمة الدستورية وتشكيل المفوضية الوطنية للاستفتاء والاستعلام الوطني، وتحديد آليات انتخاب المؤتمر العام للمصالحة الوطنية بـ«العبث»، معتبراً أن نتائجها وخيمة.
وقال أفحيمة، عبر حسابه على “فيسبوك” :” لا توجد سلطة مخولة بالتشريع من خلال المراسيم والسلطة التشريعية الوحيدة في البلاد هي لمجلس النواب وفقا للمادة 12 من الاتفاق السياسي ويشاركه جزئيا في ذلك المجلس الأعلى للدولة في بعض الأمور المتوافق عليها سياسيا.
وأكد أن المجلس الرئاسي هو جسم محدد الصلاحيات بناء على وثيقة جينيف ولا يوجد من ضمن تلك الصلاحيات اصدار المراسيم.
وتابع:” على فرض بطلان قانون إنشاء المحكمة الدستورية وتعارضه مع الإعلان الدستوري، فإن النظر في دستورية القوانين هو أمر تختص به السلطة القضائية من خلال الدائرة الدستورية بالمحكمة العليا وبذلك يعد “المرسوم رقم 1 ” المزعوم تعدِ على السلطتين التشريعية والقضائية في آن واخد”.
ووصف ما يحدث بـ«العبث» الذي يقوم به المجلس الرئاسي ممثلا في رئيسه ستكون نتائجه وخيمة مالم تتنبه النخب السياسية وتقف في وجهه لحماية ما تبقى من شكل الدولة في ليبيا”.
وأشار إلى أن المنفي في كل مره يستشعر فيها خطر خروجه من المشهد يلجأ إلى سياسة خلط الأوراق وكأنه يريد لفت الانتباه لوجوده”.