#سواليف

شاركت جامعة #عمان_الاهلية ممثلة بقسم الهندسة الطبية في فعاليات مؤتمر الهندسة الطبية الأردني الدولي الثاني
The Second Jordanian International Biomedical Engineering Conference (JIBEC)
والذي أقيم في فندق لو رويال في العاصمة عمان ، وكان على رأس المشاركين الأستاذ الدكتور بشار الطراونة عميد كلية الهندسة والدكتور محمد العياد رئيس قسم الهندسة الطبية، وعدد من أعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية بالكلية ومن طلبة قسم الهندسة الطبية لمرحلتي البكالوريوس والماجستير.


وقد تضمن المؤتمر عروضًا لأوراق عمل لباحثين عالميين في محاور الهندسة الطبية الحيوية وأنظمة وتطبيقات تكنولوجيا المعلومات في الطب، بالإضافة الى محاضرات لمتحدثين رئيسيين عالميين في مواضيع متعددة في مختلف مجالات الهندسة الطبية.
هذا ويعكس المؤتمر دور الأردن الرائد في التقدم الطبي والعلمي في مجال الهندسة الطبية، حيث يتيح الفرصة للباحثين والمهندسين لتبادل الخبرات وتعزيز التعاون في مجالات البحث العلمي من خلال الأوراق البحثية المطروحة في المؤتمر، وكذلك فتح آفاق التعاون الذي يساهم في استثمار طاقات الأردن من خريجي الهندسة الطبية من مختلف الجامعات الاردنية.
علاوةً على التأكيد على أهمية الهندسة الطبية الحيوية في تحسين وتطوير مؤسسات الرعاية الصحية من خلال تعزيز وتحديث المعايير الهندسية لهذه الغاية.
وحرصاً من قسم الهندسة الطبية في جامعة عمان الاهلية على مواكبة آخر المستجدات العلمية في مجال الهندسة الطبية فقد شارك القسم بستة أوراق بحثية قدمها باحثون محاضرون من القسم وهم: أ.د. جمال النابلسي و د. حمزة أبو عويضة و د. اماني الغرايبة
حيث غطت الابحاث كافة محاور الهندسة الطبية، وكان واحداً من الابحاث بالتعاون مع الخدمات الطبية الملكية، ذلك الى جانب مشاركة باحثين من خريجي القسم بأربعة أبحاث.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف عمان الاهلية الهندسة الطبیة

إقرأ أيضاً:

سارة الأميري تشارك في مؤتمر الألكسو لوزراء التربية والتعليم العرب

شاركت معالي سارة بنت يوسف الأميري، وزيرة التربية والتعليم، في أعمال الدورة الـ 14 لمؤتمر وزراء التربية والتعليم العرب، الذي نظمته المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم "الألكسو" في دولة قطر الشقيقة تحت عنوان "التعليم الشامل وتمكين المعلمين: رؤية استراتيجية للتربية في الوطن العربي".

وجاء المؤتمر، الذي عقد خلال الفترة من 5 إلى 7 يناير الجاري، بهدف تعزيز سبل التعاون المشترك بين الدول الأعضاء لتطوير وتحديث بنية المنظومات التعليمية الوطنية في كل الدول المنضوية تحت مظلة المنظمة.

وأكدت معاليها، خلال مشاركتها في المؤتمر، ضرورة توحيد الجهود بين جميع الدول الأعضاء في المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم "الألكسو" بهدف تطوير الأطر التربوية والتعليمية بما يتوافق مع التطورات العالمية المتسارعة في قطاع التعليم، داعية إلى المزيد من التنسيق والعمل المشترك من أجل استشراف مستقبل التعليم في الوطن العربي وتحديد أولويات التطوير الممكنة بهدف الارتقاء بقطاع التعليم.

وأشارت إلى أن تطوير الأطر التعليمية بات أولوية قصوى في دول العالم كافة نظراً لارتباط ذلك بشكل وثيق بخططها المتعلقة بالتنمية المستدامة وتحقيق مستهدفاتها وخططتها المستقبلية، التي تستند بشكل رئيسي على جودة مخرجات المنظومات التعليمية الوطنية في كل البلدان المشاركة.

وتطرقت معاليها إلى تجربة دولة الإمارات في تطوير قطاع التعليم الوطني، مشيرةً إلى أن الدولة وضعت التعليم على رأس أولوياتها، وعملت خلال العقود الماضية على الاستثمار بالتعليم باعتباره الضمانة الرئيسية لتقدمها وتحقيق رؤيتها الطموحة، مستعرضةً العديد من المبادرات التربوية التي أطلقتها وزارة التربية والتعليم لرعاية الكوادر التربوية والطلبة والارتقاء بمهاراتهم إلى جانب مد جسور التعاون الوثيق مع أولياء الأمور باعتبارهم شركاء في تطور وريادة المنظومة التعليمية.

أخبار ذات صلة قطر: محادثات هدنة غزة تتواصل على «المستوى الفني» الإعلان عن مواعيد وملاعب السوبر «الإماراتي القطري»

وأكدت أن المعلم يعتبر ركيزة العملية التعليمية وسيظل دوره الريادي الأساس في عملية تعليم الأجيال، مبينةً أن وزارة التربية والتعليم وعبر العديد من البرامج سعت إلى الارتقاء بكفاءة كوادرها التربوية وإكسابهم مهارات متطورة من أجل ترجمة ذلك في الميدان، وتحقيق المستهدفات الوطنية المرتبطة بقطاع التعليم، ورفع جودة مخرجاتهن بما يوائم تطلعات دولة الإمارات المرحلية والمستقبلية.

ودعت معاليها، في ختام كلمتها، إلى أهمية تعزيز التعاون العربي المشترك في قطاع التعليم والانتقال إلى مرحلة الشراكة الفعلية بين الدول الأطراف كافة بما يدعم خططها المستقبلية، عبر زيادة التنسيق وتبادل الخبرات فيما بينها والعمل على مواكبة التطورات التقنية والارتقاء بقدرات جميع أطراف العملية التعليمية ورفدها بمقومات تميزها وتفردها.

وتركزت أهداف المؤتمر الرابع عشر لوزراء التربية والتعليم العرب حول مناقشة المحاور المتعلقة بتبادل التجارب في مجال التعليم الشامل، وتمكين المعلمين، ووضع ضوابط ومعايير ضمان جودة التعليم الشامل، وصياغة التوجهات والرؤى المستقبلية لتطوير التعليم العام في الدول العربية، وتعزيز التعاون بين الدول العربية في مجالات التربية والتعليم.

كما جرى استعراض محاور الوثيقة الرئيسة للمؤتمر، والتي تركزت حول التعليم الرقمي والابتكار التكنولوجي، والتحول الرقمي في الإدارة التعليمية، تطوير المهارات الرقمية للمعلمين والطلاب، والبنية التحتية الرقمية، وسياسات التعليم الرقمي والتعاون الدولي، والتعليم الشامل والمستدام، والتعليم الدامج الشامل، والبحث والابتكار في التعليم.

المصدر: وام

مقالات مشابهة

  • مؤتمر الجزيرة للذكاء الاصطناعي في الإعلام
  • العاهل الأردني يهنئ لبنان بمناسبة انتخاب العماد جوزاف عون رئيسًا
  • انطلاق المؤتمر الدولي لكلية طب الأسنان للبنين جامعة الأزهر 15 يناير
  • سارة الأميري تشارك في مؤتمر الألكسو لوزراء التربية والتعليم العرب
  • مناقشة الجوانب الطبية والمجتمعية للسمنة في مؤتمر المستشفيات التعليمية السنوي 2025
  • مؤتمر «السمنة.. من الطب إلى المجتمع» يبحث الجوانب الطبية والمجتمعية للسمنة
  • النواب الأردني يقر الموازنة العامة لسنة 2025 بعجز يتجاوز ملياري دينار
  • اليمن تشارك في أعمال مؤتمر الألكسو الـ١٤ لوزراء التربية والتعليم العرب  ووزيرة التعليم القطرية تستشهد بأبيات الشاعر عبدالله البردوني
  • العرموطي: 4 ملايين مواطن فقير في الأردن ..ذلّيتوا المواطن الأردني العزيز
  • رئيس مجلس النواب الأردني: خرائط الاحتلال المزعومة تعبر عن أطماع وأوهام