• من أراد أن يعرف ويستيقن أن الجيش السوداني والقوات والأجهزة النظامية الأخرى وقوافل المخلصين والصادقين من المجاهدين قد حطموا القوة الصلبة لمليشيات آل دقلو ومرّغوا أنفها بالتراب .. وأفشلوا أخطر وأكبر مخطط عالمي بتمويل ودعم إماراتي .. من أراد أن يستيقن من هذا ويطمئن قلبُه للنصر القادم .. من أراد هذا وزيادة فعليه أن ينظر بقلبه قبل عينه لمشهد دخول مجموعة جديدة من أبناء وأبطال جيشنا إلي ساحة منطقة المدرعات الحصينة .

.
• نعم .. إنها الحقيقة تراها العين ويرتجف لها الوجدان فرحاً .. وبُشري ..

• من كان يصدق أن مليشيات وعصابات التمرد التي كانت تبث صورها من داخل حوش المدرعات وتعلن كذِباً أنها أسقطت الدروع .. من كان يصدق أنّ تلك المليشيات قد أُبيدت عن آخرها تماماً وباَلاف مؤلفة من المرتزقة القادمين من كل شتات الإجرام في العالم ..
• من كان يصدق أنّ فئةً قليلة من الصادقين والصابرين الذين منهم من قضي نحبَه ومنهم من ينتظر قد صدّوا بفضل الله أعتي عدوان يشهده تاريخ الحروب الحديثة علي منطقة محدودة ومعلومة المساحة والإحداثيات !!

• من أراد أن يطمئن قلبه أن جيشنا بفضل الله وعونه قادر علي دحر ما تبقي من شتات مليشيات التمرد فلينظر كيف استقبل أبطال المدرعات وقائدهم الدفعة الجديدة من إخوان الشهداء ..

• أما كيف دخلت هذه القوات إلي المدرعات .. فتلك قصة أخري من قصص البطولة التي تؤكد أن الخرطوم في طريق الآمان والتعافي من سرطان الجنجويد ..
• نصرٌمن الله وفتحٌ قريب ..

عبد الماجد عبد الحميد
عبدالماجد عبدالحميد
إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: من أراد

إقرأ أيضاً:

محافظ المنيا: توريد 150 طن مخلفات صلبة يوميا صالحة للتدوير والمعالجة

أكد اللواء عماد كدواني، محافظ المنيا، أن مصنع تدوير المخلفات البلدية بقرية عطف حيدر بمركز العدوة واحد من المشروعات المهمة التى تعمل على تفعيل منظومة الادارة المتكاملة للمخلفات البلدية الصلبة بناء على توجيهات القيادة السياسية للحفاظ على البيئة والتخلص الآمن من تراكم المخلفات بشكل لا يؤثر على الصحة العامة للمواطنين وذلك بالشراكة مع القطاع الخاص.

جاء ذلك خلال توقيع عقد ادارة وتشغيل مصنع لتدوير المخلفات بمركز العدوة بالمنيا مع شركة خاصة.

التنمية المحلية: نناشد المواطنين بعدم التواجد بجوار أعمدة الإنارة والأشجار وقت الرياح الشديدةتعاون بين جهاز المشروعات والتنمية المحلية لتطوير التكتلات الإنتاجية بالمحافظاتالتنمية المحلية: انطلاق برنامج تنمية وعي 250 من قيادات المحليات بالمحافظات

وأوضح المحافظ أنه بموجب توقيع عقد تشغيل المصنع مع شركة “ماك” للمستلزمات الصناعية لمدة 10 سنوات ، سوف يتم توريد مخلفات بلدية صلبة بحد أدنى 150 طنا يوميا صالحة للتدوير والمعالجة بنسبة لا تقل عن 70 %، مما يسهم فى إنتاج طاقة نظيفة من مصادر محلية، ويساعد على تقليل تكلفة الاستيراد وتوفير عملة صعبة مع التخلص الآمن من المخلفات بطريقة صحية وآمنة وتقليل نسب التلوث والحد من انتشار الأمراض والأوبئة، بالإضافة إلى خلق فرص عمل للشباب من خلال تشجيع القطاع الخاص وفتح آفاق استثمارية جديدة فى مجال حماية البيئة تحقيقاً للتنمية المستدامة ورؤية مصر 2030.

اشراك القطاع الخاص في مجال المخلفات الصلبة 

وأشاد المهندس محمد سعدي مدير شركة ( ماك ) بالتعاون المثمر مع وزارتي التنمية المحلية والبيئة والمحافظة لدعم جهود الدولة فى اشراك القطاع الخاص المتخصص فى مجال المخلفات الصلبة لما لذلك من أهمية قصوي فى التنمية المستدامة والحفاظ على البيئة وتنمية المجتمع المحلي.

وأوضح المهندس محمد سعدي أن الشركة تسعى لدعم إدارة منظومة المخلفات الصلبة بمحافظة المنيا لتحقيق بيئة نظيفة وإنتاج وقود بديل وتحويل المخلفات إلى طاقة.

طباعة شارك التنمية المحلية البيئة المنيا تدوير المخلفات

مقالات مشابهة

  • بندقية البرهان اوجعت مدنيي المليشيا لأن فوهتها ابتلعت بندقية “دقلو”
  • وزير الداخلية: محافظة مأرب كسرت جموح مليشيات الحوثي وما تحقق فهو محل فخر وتقدير من القيادة السياسية والحكومة
  • القحاتة يهللون لبندقية دقلو والحلو وينتظرون العودة للسلطة تحت وابل نيرانها
  • صناعة البرلمان: عمال مصر في صدارة اهتمام الدولة بفضل توجيهات الرئيس المستمرة
  • الناطق الرسمي للقوات المسلحة ..الإمارات هي من تمارس السلوك الاجرامي بتزويد مليشيا آل دقلو المتمردة والارهابية بكل أنواع العتاد من الطلقة وحتى المسيرات الاستراتيجية
  • 301 مليون جنيه.. توقيع عقد إدارة وتشغيل مصنع تدوير المخلفات البلدية بالمنيا
  • محافظ المنيا: توريد 150 طن مخلفات صلبة يوميا صالحة للتدوير والمعالجة
  • إيران ترد على تهديدات نتنياهو بتدمير مفاعلاتها النووية… عواقبه على إسرائيل لا يصدق
  • هل يفكك ترامب الركائز الصلبة لأميركا ويهدد اقتصاداها؟
  • مليشيات الدعم السريع و الهرجلة الإعلامية عقب كل معركة يخسرونها و ما خلفها