بوغندا اللا-معقول في فتة موية الفول
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
في الفترة الانتقالية بعد تربع قحت علي عرش السلطان طلب السيد خالد سلك من الحزب الشيوعي الخروج من قحت حتي يتسق مع نفسه. لاحقا خرج الحزب لأسباب أوضحها في حينها.
ثم شن السيد اللواء برمة ناصر هجمة شعواء اتهم فيها “اليسار” بتخريب الانتقال المدني في الفترة الانتقالية.
والان اجتمعت تقدم، متحور قحت، في يوغندا وقررت التواصل مع اليسار ممثلا في الشيوعي والبعث بغرض الوحدة ولا ندري هل افاق اليسار من طفولته المنسوبة اليه ام ان تقدم ستسامحه وتقبله علي علاته.
وجاء أيضا في حديث تقدم ان الفلول اشعلوا الحرب لوأد الثورة بعد ان فشل الانقلاب في وأدها. ويبدو انها نست ان السيد رئيسها وقع اعلانا سياسيا قبل بالانقلاب ودعا الجميع للقبول به ما اضطره للاستقالة من منصب رئيس الوزراء بعد ان رفض الشارع شراء الانقلاب.
وفي بداية هذاوالعام وقعت تقدم علي اعلان سياسي مع الدعم السريع، النصف الحلو من نفس الانقلاب الذي تدعي انه اتي لوأد الثورة.
* هاشتاق: من يحتاج لرؤية استراتيجية بعيدة النظر؟ رزق اليوم باليوم يكفي والرزق تلاقيط.
—-
تم وصف اجتماع تقدم بيوغندا بأنه مصيري..لكن حسب ما رشح في الاعلام حسب علمي المنقوص ان الاجتماع لم يأت بأي جديد مصيري اذ انه فقط دحرج اهم اجندته الي الامام.
لم يبت الاجتماع في قضية سحب الشرعية عن حكومة الامر الواقع وشكل لجنة لدراسة القضية.
ولم يبت المجتمعون في تشكيل حكومة منفي بل شكلوا لجنة لدراسة الامر.
وقديما قيل اذا اردت ان تقتل قضية شكل لها لجنة.
وقرروا مد حبال الود للشيوعي والبعث وعبد الواحد والحلو من غير خطاب اعلامي يحدد اسس الجفاء وسبل ردم الهوة.
كل هذا يضع الاجتماع في شبهة السياحة السياسية والفرقعات الاعلامية المعتادة عقب كل هزيمة معتبرة تلحق بالجنجويد.
معتصم اقرع
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
«معقول لسه عايشين!».. استشهاد فلسطينية بعد 4 ساعات من كتابة منشور مؤثر
حالة من الحزن والأسى سيطرت على محبي ومتابعي الصحفة الفلسطينية «إيمان حاتم الشنطي» بعد إعلان خبر استشهادها وزوجها، وثلاثة من أبنائها في غارة إسرائيلية على القطاع، خلال الساعات الماضية، وفقًا لما ذكره مركز الإعلام الفلسطيني.
كلمات مؤثرةكلمات مؤثرة دونتها الصحفية إيمان الشنطي قبل ساعات من استشهادها، ربما لم تدرك أنها كلماتها الأخيرة، إذ كانت تستغرب من أنها مازالت على قيد الحياة منذ بدء حرب الإبادة الجماعية التي شنها الاحتلال الإسرائيلي على غزة قائلة: «معقول إنه لساتنا عايشين لحتى الآن.. الله يرحم الشهداء».
العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي أصيبوا بالحزن الشديدة بعد استشهاد الصحفية الفلسطينية التي كأنها كانت تشعر بلحظات الموت، حيث جاءت التعليقات كالتالي: «سبحان الله يمكن في لحظة كتابة هذا التعليق استشهدت كانت حاطة لايكات على كل التعليقات السابقة وتفاعلت معها، من يقول أن الشهادة قريبة منها لهذه الدرجة الله يتقبلها قبولًا حسنًا» وأيضا: «الله يرحم روحك ويتقبّلك، حسبي الله ونعم الوكيل»، وكذلك «في جنان الخلد يا إيمان .. تقبلك الله في الشهداء»، وغيرها من التعليقات.
معلومات عن الصحفية الفلسطينية إيمان الشنطي- تبلغ من العمر 36 عاما
- كانت تعمل مذيعة ومقدمة برامج في إذاعة صوت الأقصى
- اشتهرت بتقديم برنامج «أصل القصة» على منصات التواصل الاجتماعي
وكان منتدى الإعلاميين الفلسطينيين نعى الصحفية إيمان الشنطي، قائلًا: «على درب الحرية المعبد بالدماء والتضحيات، وفي سبيل نصرة الشعب الفلسطيني المظلوم ونقل معاناته للعالم أجمع، قضت الصحفية إيمان حاتم الشنطي المذيعة بإذاعة صوت الأقصى جراء قصف إسرائيلي غادر لمنزل أسرتها بمدينة غزة».