انقطاع الكهرباء والإنترنت عن منطقة أبراج عثمان بالمعادي.. والسكان تستغيث
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
قطعوا خدمة الإنترنت عن المنطقة، هكذا اشتكى سكان منطقة أبراج عثمان على كورنيش المعادى والكائن بها إدارة شركة النهضة للصناعات.
وكشف بعض سكان المنطقة، أنه أثناء قيام شركة المياه بتغيير شبكة المواسير الخاصة بتغذية المنطقة، تسبب عمال الشركة أثناء الحفر باتلاف كابلات الكهرباء والاتصالات، ما نتج عنه قطع جنميع الاتصالات والإنترنت وانقطاع التواصل تماما.
وتواصل السكان مع شركة كهرباء القاهرة وتقديم شكوى رقمية لحل المشكلة، فضلا عن التواصل مع حي المعادي للوقوف على خطوات عودة الخدمات كما كانت، ولكن لم يحرك أحد ساكنا لحل المشكلة.
وأكد السكان، أنه تم التوجه للكابينة التي بها عطل وتم التعامل لمدة 3 ساعات كاملة ما بين مسؤولي الكهرباء وشركة الاتصالات، وتم إعادة الخدمة بشكل بدائي بتوصيل أحد الكابلات القديمة لعودة الخدمة مؤقتا لعودة العمل بالمصنع بصورة طبيعية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: انقطاع الكهرباء خدمة الانترنت
إقرأ أيضاً:
تحذيرات من تداعيات تمس حياة مئات آلاف السوررين بعد خروج سد تشرين عن الخدمة
#سواليف
أكدت تقارير إعلامية استمرار انقطاع التيار الكهربائي عن مقاطعتي منبج والفرات في إقليم شمال وشرق #سوريا منذ 7 أيام بعد خروج #سد_تشرين عن الخدمة جراء الاشتباكات هناك.
وكانت تقارير تحدثت أنه وفي ظل تصاعد #التوترات_العسكرية في شمال شرق سوريا بات سد تشرين يواجه مخاطر غير مسبوقة نتيجة النزاعات المسلحة التي تركزت مؤخرا حول مدينة منبج القريبة منه، وهو ما يثير المخاوف حول استمرارية عمل السد الذي يعد من أهم شرايين الحياة في المنطقة وسط تحذيرات من تداعيات قد تؤثر على أدائه وخدماته الحيوية.
فخلال الأيام الأخيرة دفعت قوات إدارة العمليات في سوريا بأرتالها باتجاه مدينة منبج في 7 ديسمبر وشنت في اليوم التالي هجوما منسقا تحت مظلة غرفة عمليات “فجر الحرية” بهدف استعادة السيطرة على المدينة بعد نجاحها في السيطرة على تل رفعت.
مقالات ذات صلة إقامة مهرجان كلمة ونغم للثقافة والفنون في دورته (٦٦) 2024/12/17ودفع هذا التصعيد قوات سوريا الديمقراطية إلى التراجع تدريجيا عن مركز المدينة تنفيذا لاتفاق أُبرم بوساطة أميركية-تركية، لكنه لم يخل من اشتباكات حول سد تشرين.
وفي هذا الإطار، قال القيادي في غرفة العمليات المشتركة أحمد النجم المعروف بلقب “أبو جراح عشارة” إن انسحاب “قسد” من المنطقة كان معقدا، حيث رفضت بعض مجموعاتها الخروج من السد في البداية وقامت بتخريب خزانات الكهرباء قبيل انسحابها الكامل وأكد أن تلك الأعمال التخريبية زادت من تعقيد الوضع الإنساني في المنطقة وأخرت دخول فرق الصيانة إلى السد.