أكد وزير الثقافة والإعلام الناطق الرسمي بإسم الحكومة الأستاذ خالد الاعيسر أهمية قطاع الصناعة في إعادة بناء الاقتصاد السوداني بعد الحرب وافشال مخططات مليشيا الدعم السريع الرامية لتدمير الاقتصاد القومي وتفتيت البلاد .وبحث الاعيسر بمكتبه بمجمع الوزارات ببورتسودان الخميس مع وزيرة الصناعة المكلف محاسن علي يعقوب سبل تنسيق العمل بين الوزارتين لعكس الأنشطة والبرامج الخاصة بوزارة الصناعة في المرحلة الحالية والمرحلة المقبلة .

وقالت وزيرة الصناعة في تصريحات صحفية أن اللقاء يهدف الى تعزيز الشراكة بين الوزارتين والتكامل في العمل مبينة أن الوزارة تسعى لترتيب منبر خلال الفترة المقبلة لعكس خطط وبرامج الوزارة للفترة الحالية والمستقبلية .وكشفت وزيرة الصناعة عن بشريات كثيرة للشعب السوداني خلال المرحلة المقبلة ، مبينة أن وزارة الصناعة لديها خطط طموحة للنهوض بالقطاع بما يصب في المصلحة العامة للاقتصاد القومي .سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: وزیرة الصناعة

إقرأ أيضاً:

وزيرة التضامن الاجتماعي تمدد قرار وقف منح تراخيص لدور الأيتام لمدة عام

أعلنت الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، عن قرار يقضي بتمديد وقف إصدار التراخيص لدور الإيواء "دور الأيتام" لمدة عام، اعتبارًا من 16 ديسمبر 2024، في إطار استراتيجية الوزارة للتحول نحو الرعاية الأسرية والبديلة، والحد من المأسسة.

يأتي هذا القرار في سياق توجه الوزارة إلى تعزيز الرعاية الأسرية وشبه الأسرية، من خلال مشروع الأسر البديلة والبيوت الصغيرة، بهدف توفير بيئة أكثر استقرارًا للأطفال المحرومين من الرعاية الأسرية. كما تسعى الوزارة إلى إعادة دمج الأطفال معلومي النسب داخل أسرهم الطبيعية أو الممتدة، بدلًا من الإبقاء عليهم في دور الرعاية.

وتشير الإحصائيات إلى تراجع عدد دور رعاية الأيتام من 580 دارًا في عام 2014 إلى 482 دارًا فقط في عام 2024، موزعة بين "مؤسسات رعاية، حضانات إيوائية، وبيوت صغيرة". كما انخفض عدد الأطفال المقيمين في هذه الدور من نحو 14 ألف طفل في 2014 إلى 9019 طفلًا في 2024.

هذا وشهد مشروع الأسر البديلة نموًا ملحوظًا؛ إذ ارتفع عدد الأطفال المكفولين من نحو 7 آلاف طفل في 2014 إلى أكثر من 12 ألف طفل حاليًا. هذا التطور يعكس رؤية الوزارة لتعزيز نظام الرعاية البديلة كبديل مستدام وفعّال لدور الإيواء التقليدية.

القرار يعزز التوجه الحكومي نحو تحسين جودة حياة الأطفال المحرومين من الرعاية الأسرية، من خلال تقليل الاعتماد على دور الإيواء، والتوسع في نموذج الأسر البديلة الداعم.

 

مقالات مشابهة

  • وزيرة التضامن تؤكد أهمية التعاون مع مجالس المرأة والطفولة والأمومة وذوي الإعاقة
  • وزيرة التضامن الاجتماعي تمدد قرار وقف منح تراخيص لدور الأيتام لمدة عام
  • وزير الخارجية الإيطالي يلتقي الشرع ويؤكد أهمية رفع العقوبات
  • وزير الشباب والرياضة يلتقي بمجموعة من المستثمرين لفتح آفاق جديدة من التعاون
  • وزير الشباب يلتقي بالاتحاد المصري للسباحة لبحث الاستعدادات للبطولات المقبلة
  • وزيرة البيئة تطلق المرحلة الأولى من مشروع صيانة الشمندورات بمحمية رأس محمد
  • 51 شهيدًا فلسطينيًا خلال 24 ساعة جراء هجمات إسرائيلية على قطاع غزة
  • خبراء وصناعيون لـ «الاتحاد»: القطاع الصناعي يواصل طفرة النمو خلال 2025
  • عرب بلاست يبحث دور السياسات البيئية والذكاء الاصطناعي في مستقبل الصناعة
  • السوداني يلتقي خامنئي ويؤكد: نتحرك من مصالح العراق العليا