#سواليف أظهرت أرقام دراسات نشرها وتحدث عنها الخبير التربوي البارز الدكتور #ذوقان_عبيدات بان  #طلبة_الأردن في ذيل  القائمة بالفهم وفي مستويات متاخرة جدا بخصوص #الرياضيات للصفين الرابع والثامن و #العلوم للصفين الرابع والثامن ايضا.  وتتعلق الأرقام  بنتائج #إختبارات #بيرلس و #تيمس وهما الأكثر إعتمادا بالمعايير على المستوى العالمي.

حيث حل  التلاميذ في الأردن بالمرتبة الأخيرة عالميا بمقياس عالمي له علاقة ب”درجة الفهم”.

فيما لم تعلق وزارة التربية على هذه المعطيات. الخبير التربوي البروفيسور ذوقان عبيدات اعتبر هذه  النتائج  مقلقة توضح حجم ومستوى التراجع العام في التعليم بالبلاد  وإعتبر ان الإجراءات فيما يبدو لا تقوم بواجبها في تطوير التعليم
ووفق نتائج اختبار بيرلس جاء ترتيب طلبة الأردن في الفهم الأخير عالميا، بمعدل 381، فيما بلغ متوسط الطلبة العرب 429، ومتوسط طلبة العالم 503.
وفي اختبار تيمس 2023، جمع الطلبة الأردنيون في اختبار الرياضيات للصف الرابع معدل 427، فيما بلغ المتوسط العالمي 504، وجاء ترتيب #الأردن بين اخر 6 دول عالميا.
وحصل طلبة الصف الرابع في العلوم على معدل 418 ليحتلوا ترتيبا بين آخر 5 دول عالميا، فيما بلغ المتوسط العالمي 494.
وحصل الطلبة في اختبار الرياضيات للصف الثامن على معدل 388 بين آخر 3 دول في العالم، فيما بلغ المتوسط العالمي 478.
وحصل طلبة الصف الثامن الأردنيين في اختبار العلوم على معدل 413 بين اخر 5 دول عالميا، فيما بلغ متوسط دول العالم 478.
وأشار عبيدات إلى أن هناك عدة مؤشرات تؤكد تراجع ان النظام التعليمي في الاردن ويضاف لها خطابات النواب في البرلمان والتي توضح أن ابسط قواعد اللغة غير متقنة وهي الاساس في التعليم.
وأوضح، أن كل ما قاله المسؤولون عن تحسن التعليم في الأردن وتأهيل المعلمين، وادخال مناهج جديدة، لم يؤثر ايجابا على مستوى الطلبة، مؤكدا أن بقاء #المنظومة_التعليمية على ما هي عليه خطأ كبير.
وقال، إن هناك صوت لا يسمع، وهو الذي يؤشر إلى الاخطاء ومسببات التراجع وعدم معالجتها.
وعن مؤشر مستوى الفهم لدى الطلبة أكد عبيدات أنه مرتبط بشكل مباشر بالمناهج، حيث يدرّس الطلبة دون فهم المعاني، ما يؤدي إلى عدم فهمهم كنتيجة طبيعية.
وأوضح أن غياب المؤسسية في التعليم، وعدم التدريس بنهج جيد، والطلبة لا يعنيهم ما يتلقوه في المدارس بالتالي يحفظوه مجبرين..
وأكد أن المناهج الحديثة لم تهتم بتنمية حب التعلم لدى الطلبة.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف ذوقان عبيدات طلبة الأردن الرياضيات العلوم إختبارات الأردن المنظومة التعليمية طلبة الأردن فی اختبار فیما بلغ

إقرأ أيضاً:

«نوبات الصرع».. أعراض مقلقة وعلاج واعد!

تحدث نوبة الصرع نتيجة خلل في وظيفة الدماغ، إذ يفقد الشخص القدرة على الكلام والعمل وتقييم ما يحدث بشكل موضوعي.

ويقول الدكتور فاسيلي نوغوفيتسين أخصائي طب الأعصاب: “تولد الخلايا العصبية في حالة الصرع، نشاطا كهربائيا متزايدا، ما يتعارض مع النقل الطبيعي للنبضات العصبية”.

ووفقا له، تتميز النوبات الارتجاجية العضلية بارتعاش بعض أجزاء الجسم. ويمكن الحفاظ على الوعي. وبالإضافة إلى ذلك، يعتبر تحريك الرأس أو تحويل النظر إلى الجانب، ورفع إحدى اليدين وشدها، والحركات المتكررة للشفاه من علامات بداية نوبة الصرع.

ويقول: “تحدث نوبات الصرع لسوء الحظ في أغلب الأحيان بشكل غير متوقع، على الرغم من أن بعض المرضى قد يكون لديهم شعور مسبق بها، خاصة إذا كانوا قد عانوا منها من قبل. ومن المهم عند بداية النوبة مساعدة المصاب على اتخاذ موقف آمن. وذلك بمساعدته في الجلوس أو الاستلقاء لتجنب حدوث الإصابات”.

علاج واعد لنوبات الصرع
وجدت دراسة جديدة أن “حقن الخلايا الجذعية” لمرة واحدة قد يكون علاجا فعالا لبعض المرضى المصابين بالصرع.

ويعتقد أن العلاج، المسمى NRTX-1001، يزيد إنتاج مادة كيميائية في الدماغ تسمى “حمض غاما أمينوبوتيريك” (GABA)، والتي تهدئ النشاط الكهربائي في منطقة الدماغ التي تسبب نوبات الصرع.

وتحتوي الحقن الجديدة على خلايا مشتقة من الخلايا الجذعية البشرية، والتي يمكن أن تتحول إلى أي نوع من الخلايا، حيث تتم زراعتها في وسط خاص في المختبر لتحفيزها على التحول إلى عصبونات داخلية، أي نوع من خلايا الدماغ التي تفرز GABA، ما يساهم في تهدئة الشبكات العصبية والإشارات الكهربائية التي تسبب نوبات الصرع.

وتحت التخدير العام، تتم عملية الحقن باستخدام ماسح التصوير بالرنين المغناطيسي، في جزء الدماغ الذي يسبب النوبات.

ويعود المرضى إلى منازلهم في اليوم التالي، مع إعطائهم أدوية مثبطة للمناعة لمدة عام للتأكد من عدم رفض جهاز المناعة للخلايا الجذعية.

وتحتاج الخلايا المزروعة من 5 إلى 7 أشهر لبدء إنتاج GABA بكميات كافية.

وكشفت النتائج الأولية المقدمة في اجتماع الجمعية الدولية لأبحاث الخلايا الجذعية في بوسطن، عن انخفاض نوبات الصرع لدى أول مريضين حصلا على العلاج، بنسبة 95% تقريبا بعد عام من أخذ الحقن.

والآن، كشفت البيانات المقدمة في الأكاديمية الأمريكية لطب الأعصاب، الشهر الماضي، عن نجاح العلاج لدى مريضين آخرين.

ويأمل فريق البحث أن يساعد العلاج الجديد، الذي طورته شركة Neurona Therapeutics (مقرها كاليفورنيا)، المرضى الذين لا يرغبون بإجراء عملية جراحية.

يذكر أن العلاجات الحالية تشمل عقاقير لتغيير مستويات المواد الكيميائية في الدماغ التي تتحكم في النشاط الكهربائي. لكنها لا تجدي نفعا بالنسبة لـ 30% من المرضى، وفقا للمعاهد الوطنية للصحة في الولايات المتحدة.

مقالات مشابهة

  • ضوابط نقل الطلاب بين المدارس في كل مراحل التعليم
  • «نوبات الصرع».. أعراض مقلقة وعلاج واعد!
  • «التعليم» تعلن نتيجة امتحانات الطلبة المصريين في الخارج 2025
  • تصل إلى المنع من استكمال الاختبارات.. قيود "التعليم" لمكافحة الغش
  • عاجل - تصل إلى المنع من استكمال الاختبارات.. قيود "التعليم" لمكافحة الغش
  • الصحة تبحث مع الدفاع المدني التعاون فيما يخص حالات الإسعاف والإحالة
  • إعلان نتائج القبول الموحد لمرحلة البكالوريوس (رابط)
  • جامعة الشرقية تناقش دور الإرشاد الأكاديمي بمؤسسات التعليم العالي
  • مؤتمر التعليم الطبي يستعرض غدا الابتكارات والتقنيات الحديثة
  • ذبحتونا الحكومة حرمت 23 ألف طالب وطالبة من حقهم في التعليم