المرصد السوري: بشار كان يحكم 60% من الأراضي السورية وحاليا 20% فقط
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
كشف رامي عبد الرحمن مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان، آخر تطورات الأوضاع في سوريا، مشيرا إلى أن استمرار الاشتباكات بين الجيش السوري والفصائل المسلحة.
تحذير عاجل من الأرصاد الجوية عن طقس الساعات المقبلةخدمة إنستاباي.. كيف تستخدم التطبيق لتحويل أموالك من الخارج؟استمرار الاشتباكات بين الجيش السوري والفصائل المسلحةأضاف مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي عمرو أديب، مقدم برنامج الحكاية، المذاع على فضائية “إم بي سي مصر”، مساء اليوم الجمعة، أن إيران تركت الأراضي السورية وانسحبت، وقوات سوريا الديمقراطية تسيطر على 40% من الأراضي السورية.
وأوضح رامي عبد الرحمن، مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان، أن سوريا دُمِّرَت، ومقسمة، ولا أحد يعرف ما سيحدث تماما، والنظام السوري هو السبب فيما يحدث؛ بسبب بعده عن الحضن العربي، والذهاب للحضن الإيراني.
وأشار رامي عبد الرحمن، مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان، إلى أن بشار الأسد كان يحكم 60% من الأراضي السورية، وحاليا 20% فقط.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سوريا اخبار سوريا المرصد السوري الجيش السوري المزيد المزيد الأراضی السوریة
إقرأ أيضاً:
المرصد السوري: أكثر من 100 ألف سجين لا يزالون في معتقلات سرية
أعلن المرصد السوري، وفقًا للعربية، أن أكثر من 100 ألف سجين لا يزالون في معتقلات سرية.
وتتابع المملكة اليوم، تطورات الأوضاع في سوريا باهتمام بالغ، متطلعة إلى عودة الاستقرار سريعًا، وانتظام مؤسسات الدولة السورية بكافة مكوناتها.
أخبار متعلقة سجن صيدنايا.. مباني "الزنانين المخفية" ومساعي لاكتشاف مواقعه السريةالدفاع المدني السوري: لم نعثر على أقبية سرية في سجن صيدنايا حتى الآنكما تتطلع إلى الحفاظ على أمن ووحدة وسلامة الأراضي السورية، وتغليب الحكمة وبناء الدولة الوطنية التي لطالما نشدها السوريون.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } سوريون يحتفلون بسقوط نظام بشار الأسد - أ ف بدعم سعودي للشعب السوريووقفت المملكة العربية السعودية منذ اليوم الأول للأحداث التي شهدتها سوريا في عام 2011م، على مبادئ ثابتة، تمثلت في أهمية ضمان أمن سوريا ووحدة أراضيها بعيدًا من التدخلات الأجنبية والتأثيرات الخارجية.
ويأتي ذلك إيمانًا من المملكة، بأن للسوريين الحق بإدارة شؤونهم وتقرير مصيرهم وفق حوار داخلي يفضي إلى الخروج من الأزمة في كامل منعطفاتها.
وعلى مدار السنوات الماضية انحازت المملكة في كامل قراراتها ومواقفها إلى جانب الشعب السوري الشقيق الذي عانى مطولاً من حالة الحرب وعدم الاستقرار.