اليوم.. صلاة الاستسقاء بمساجد الإمارات 11 صباحاً
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
إبراهيم سليم (أبوظبي)
أخبار ذات صلة محمد بن راشد: دبي تواصل المسيرة لتكون أفضل مدينة للعيش في العالم «الأوَّل».. نظرة فريدة على سيرة قائد استثنائيتقام اليوم الساعة 11 صباحاً صلاة الاستسقاء، على مستوى الدولة، وذلك تأسياً بهدي النبي محمد صلى الله عليه وسلم، بإقامة صلاة الاستسقاء طلباً لنزول الغيث، حيث وجَّه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، بإقامة صلاة الاستسقاء في جميع مساجد الدولة، اليوم في الساعة 11 صباحاً.
وأعلنت الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، جاهزية جميع المساجد على مستوى الدولة لإقامة صلاة الاستسقاء، حيث تم التعميم على المسؤولين وأئمة المساجد بتجهيز المساجد لاستقبال المصلين.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: صلاة الاستسقاء الإمارات إقامة صلاة الاستسقاء مساجد الإمارات رئيس الدولة محمد بن زايد الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة صلاة الاستسقاء
إقرأ أيضاً:
للصائمين.. موعد صلاة المغرب اليوم الإثنين 10 فبراير 2025 بالقاهرة والمحافظات ضمن مواقيت الصلاة
مواقيت الصلاة اليوم.. مع بداية شهر شعبان، يبدأ معظم المسلمين في الصيام، لذا يبحث العديدُ من المواطنين عن موعد أذان المغرب اليوم، الإثنين 10 فبراير 2025، في مدن ومحافظات مصر، وذلك وفقًا للهيئة العامة المصرية للمساحة.
ويُعَد شهر شعبان الشهرَ الثامنَ في التقويم الهجري، وله مكانةٌ خاصةٌ في نفوس المسلمين، إذ يُعَدّ فرصةً للاستعداد لشهر رمضان الفضيل.
كما أنه الشهر الذي تُرفع فيه الأعمال إلى الله عز وجل، فقد ورد عن أسامة بن زيد -رضي الله عنه- أنه قال: يا رسول الله، لم أرك تصوم شهرًا من الشهور ما تصوم من شعبان؟ فقال: «ذَلِكَ شَهْرٌ يَغْفُلُ النَّاسُ عَنْهُ بَيْنَ رَجَبٍ وَرَمَضَانَ، وَهُوَ شَهْرٌ تُرْفَعُ فِيهِ الَأْعْمَالُ إِلَى رَبِّ العَالَمِينَ، فَأُحِبُّ أَنْ يُرْفَعَ عَمَلِي وَأَنَا صَائِمٌ».
لذلك، يحرص كثير من المسلمين على اغتنام شهر شعبان بالطاعات والأعمال الصالحة، مثل الصلاة، والصيام، والذكر، والدعاء، وقراءة القرآن.
مواقيت الصلاة اليوم الإثنين 10 فبراير بمحافظة القاهرةصلاة الفجر | الساعة 5:11 صباحًا |
صلاة الظهر | الساعة 12:09 مساءً |
صلاة العصر | الساعة 3:16 مساءً |
صلاة المغرب | الساعة 5:40 مساءً |
صلاة العشاء | الساعة 6:58 مساءً |
صلاة الفجر | الساعة 5:17 صباحًا |
صلاة الظهر | الساعة 12:15 مساءً |
صلاة العصر | الساعة 3:20 مساءً |
صلاة المغرب | الساعة 5:44 مساءً |
صلاة العشاء | الساعة 7:03 مساءً |
صلاة الفجر | الساعة 5:07 صباحًا |
صلاة الظهر | الساعة 12:05 مساءً |
صلاة العصر | الساعة 3:11 مساءً |
صلاة المغرب | الساعة 5:34 مساءً |
صلاة العشاء | الساعة 6:53 مساءً |
صلاة الفجر | الساعة 5:12 صباحًا |
صلاة الظهر | الساعة 12:11 مساءً |
صلاة العصر | الساعة 3:19 مساءً |
صلاة المغرب | الساعة 5:42 مساءً |
صلاة العشاء | الساعة 7:00 مساءً |
صلاة الفجر | الساعة 5:03 صباحًا |
صلاة الظهر | الساعة 12:03 مساءً |
صلاة العصر | الساعة 3:15 مساءً |
صلاة المغرب | الساعة 5:39 مساءً |
صلاة العشاء | الساعة 6:55 مساءً |
صلاة الفجر | الساعة 5:02 صباحًا |
صلاة الظهر | الساعة 12:03 مساءً |
صلاة العصر | الساعة 3:16 مساءً |
صلاة المغرب | الساعة 5:41 مساءً |
صلاة العشاء | الساعة 6:55 مساءً |
فضل شهر شعبان
ويحظى شهر شعبان بمكانة ومنزلة خاصة، فكان أكثر الشهور التي كان يختصها سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم بالصيام، فأوردت دار الإفتاء المصرية في فضائل هذا الشهر ما قيل عن أسامة بن زيد- رضي الله عنه- إنه سأل رسول الله: يا رسول الله، لم أرك تصوم شهرًا من الشهور ما تصوم من شعبان؟ قال «ذلك شهر يغفل الناس عنه بين رجب ورمضان، وهو شهر تُرفع فيه الأعمال إلى ربِّ العالمين، فأُحبُّ أن يُرفع عملي وأنا صائم».
فاختار الله أن يرفع أعمال العباد إليه في شهر شعبان، ويقال تحديدًا في ليلة النصف من شهر شعبان، ولذلك يكون الدعاء فيه ضرورةً في سبيل طلب المغفرة وصلاح الحال، وكذلك التطهر من الذنوب واستقبال شهر رمضان بنفوس راضية مستبشرة بقضاء الله.
الصيام
الإكثار من الصيام
وكشفت دار الإفتاء المصرية عن الحكمة من إكثار النبي من الصيام في شهر شعبان، وذلك لأنه شهر تُرفع فيه الأعمال إلى رب العالمين.. مشيرة إلى أن صوم شهر شعبان يقع تحت عنوان صوم التطوع -السُّنة.
وأضافتِ «الإفتاء» في فتوى لها، أن النبي - صلى الله عليه وسلم- كان يُكثر من الصيام في شهر شعبان، لأنه شهر تُرفع فيه الأعمال إلى رب العالمين، وأَحَبَّ أن يُرفع عمله وهو على أفضل حال من العبادة والطاعة.. مستشهدةً بما ورد عن عائشة رضى الله عنها قالت: «لم يكنِ النبي صلى الله عليه وسلم يصوم شهرًا أكثر من شعبان فإنه كان يصوم شعبان كله، وكان يقول: خذوا من العمل ما تطيقون» رواه البخاري.
وأوضحتِ «الإفتاء» أن النبي صلى الله عليه وسلم بيَّن هذه الفضيلة -التي يجهلها الناس فغفلوا عن هذا الشهر- وهي أن الأعمال تُرفع إلى الله تعالى ليجزي ويثيب عليها، فجدير بالعبد أن يُرفع عملُه إلى الله وهو قائم على طاعته.
اقرأ أيضاًمواقيت الصلاة.. موعد أذان الفجر في القاهرة والمحافظات اليوم الإثنين 10 فبراير 2025
مواقيت الصلاة اليوم الإثنين 10 فبراير 2025 في المدن والعواصم العربية