هالة الخياط (أبوظبي)

أخبار ذات صلة تنظيف القناة المائية بين «الزاهية» وجزيرة المارية في أبوظبي شرطة أبوظبي تنظم مجلس «مجتمع أبوظبي شوركم يهمنا»

أعلن مركز النقل المتكامل «أبوظبي للتنقل»، التابع لدائرة البلديات والنقل في أبوظبي، عن افتتاح طرق عدة مع تقاطعات بإشارات ضوئية جديدة في عدد من الشوارع في مدينة الرياض، وفي مناطق داخل جزيرة أبوظبي، تعزيزاً لانسيابية الحركة والسلامة المرورية على الطرق.


وأوضح أبوظبي للتنقل أن شهر نوفمبر شهد تفعيل ممر مشاة بإشارة ضوئية جديدة على شارع الكرامة – أبوظبي بالقرب من مدينة الشيخ خليفة الطبية، حماية لسلامة المشاة وتوفير سبل الأمان لهم أثناء قطع الشارع.
في أكتوبر الماضي، فعّل «أبوظبي للتنقل» إشارة ضوئية جديدة على شارع الباهية في مدينة الباهية – أبوظبي في التقاطع الذي يربط شارع الباهية مع شارع النماذج.
وتم تفعيل عدد من التقاطعات بإشارات ضوئية جديدة في مدينة الرياض نهاية الشهر الماضي، وتحديداً عند تقاطع شارع المرام مع شارع الرياض، وعند تقاطع شارع النعايم، بالإضافة إلى الإشارة الضوئية عند تقاطع شارع محمد بن ناصر المنصوري.
ويهدف أبوظبي للتنقل من تنفيذه للتقاطعات بالإشارات الضوئية إلى تحسين انسيابية الحركة المرورية عند التقاطع، وتعزيز السلامة المرورية للمركبات والمشاة وراكبي الدراجات.
وأكد «أبوظبي للتنقل» استمراريته في تعزيز البنية التحتية، وتحسين جودة الخدمات على الطرق الداخلية والخارجية، بما يعزز من عوامل السلامة المرورية على الطرق.
وتُسهم مشاريع البنية التحتية في تحقيق رؤية «أبوظبي للتنقل» في تحسين مستوى السلامة المرورية، وتعزيز الربط بين مناطق الإمارة ذاتها والمناطق الاقتصادية، وزيادة الانسيابية في الحركة المرورية، وتقليل الازدحامات، وتوفير حلول مرورية جديدة، الأمر الذي يسهم في إرساء منظومة نقل متكاملة مستدامة تلبي تطلعات المتعاملين.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: إشارات المرور الإشارات الضوئية الإشارات المرورية الباهية أبوظبي الرياض أبوظبي للتنقل السلامة المرورية الحركة المرورية أبوظبی للتنقل ضوئیة جدیدة

إقرأ أيضاً:

الاحتلال يبتلع مدينة رفح وسط تهديدات إسرائيلية بتوسيع العمليات العسكرية وضم أراضٍ جديدة

 

 

 

تهديدات بالسيطرة على 50% من مساحة غزة إذا رفضت المقاومة تقديم تنازلات

◄ الفرقة 36 سيطرت على محور موراج بالكامل

◄ توسيع العمليات العسكرية في حيي الدرج والتفاح بغزة

◄ الجيش الإسرائيلي يواصل نسف مبانٍ بشمال رفح

◄ بلدية رفح: نرفض إعلان الاحتلال ضم المحافظة

الدويري: الاحتلال يسعى لفصل قطاع غزة عن عمقه العربي ومحاصرته من جميع الجهات

 

الرؤية- غرفة الأخبار

باتت محافظة رفح جنوبي قطاع غزة الآن محاصرة من جميع الجهات من قبل القوات الإسرائيلية، وذلك بعدما أكمل جيش الاحتلال إنشاء محور موراج والسيطرة عليه كاملاً. وقالت إذاعة جيش الاحتلال إنه بعد الانتهاء من السيطرة على المحور سيتم ضم رفح إلى المنطقة العازلة كمنطقة تحت السيطرة الإسرائيلية.

وتحولت المنطقة التي كانت مقراً لأكثر من 200 ألف فلسطيني قبل الحرب إلى منطقة مهجورة، تحاصرها القوات الإسرائيلية من جميع الاتجاهات، في عملية وصفتها صحيفة هآرتس الإسرائيلية بأنها تمثل إبادة للمنطقة التي تمثل نحو خمس مساحة قطاع غزة.

وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي إن قوات الفرقة 36 سيطرت على محور موراج بالكامل واستكملت تطويق رفح. ويقع ممر "موراج" على أراضي جنوب قطاع غزة بين مدينتي رفح وخان يونس، ويمتد من البحر الأبيض المتوسط غربا حتى الحدود بين قطاع غزة وإسرائيل شرقا، وتحديدا عند معبر صوفا، ويبلغ طول المحور 12 كيلومترا.

ودشن الاحتلال الإسرائيلي محور "موراج" في مارس 1972، وذلك بعد احتلاله قطاع غزة بـ5 سنوات، وأطلق عليه اسم "موشاف"، التي كانت تقع ضمن تجمع مستوطنات غوش قطيف.

وقال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس إن عمليات الجيش ستتوسع قريبا بقوة لتشمل مناطق أخرى في معظم أنحاء قطاع غزة.

وهددت مصادر أمنية إسرائيلية بتوسيع السيطرة إلى 50% في حال لم تقبل حماس في أقرب وقت، بتقديم تنازلات في عملية التفاوض.

ونقل موقع "والا" عن مسؤول أمني إسرائيلي كبير قوله: "لدينا خطط للسيطرة على نسبة 50% من أراضي قطاع غزة إن لم يتحقق تقدم في المفاوضات مع حماس".

وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه وسع عمليته العسكرية في حيي الدرج والتفاح بمدينة غزة، وأشار إلى أن عملياته هناك تهدف لتوسيع المنطقة العازلة والسيطرة على مناطق أخرى.

وبالتزامن، تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلية تنفيذ عمليات نسف لمبان في الأحياء الشمالية لمدينة رفح جنوبي قطاع غزة.

وفي المقابل، أعلنت بلدية مدينة رفح رفض إعلان وزير جيش الاحتلال ضم المحافظة إلى ما تسمى المنطقة الأمنية، مضيفة: "قرار الاحتلال انتهاك صارخ لقرارات الشرعية الدولية التي تؤكد حرمة الأراضي الفلسطينية المحتلة.

وأوضحت البلدية أن "هذا الإعلان الباطل لا يغير من حقيقة أن مدينة رفح، جزء لا يتجزأ من الأرض الفلسطينية، ونحن نؤمن أن فرض الوقائع بالقوة لن يصنع شرعية ولن يحقق أمنا مستداما".

ودعت بلدية رفح المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته القانونية والإنسانية، مؤكدة: "ستبقى رفح عنوانا للثبات والصمود، وستظل إرادة أبنائها أقوى من كل محاولات الطمس والاقتلاع".

ويقول فايز الدويري، المحلل العسكري والإستراتيجي، إن المخطط الإسرائيلي يتضمن السيطرة على مساحة 75 كيلومتر مربع وضمها للمنطقة العازلة، لتصبح المساحة الإجمالي التي تمت السيطرة عليها حوالي 30% من مساحة غزة.

وأضاف: "تهدف إسرائيلي إلى زيادة منطقة السيطرة وفصل قطاع غزة بالمطلق عن عمقه العربي، ليصبح جيب محاصر من الجهات الأربعة، الجهات البرية الثلاثة والجهة البحرية، ليكون القطاع معزولا عن العالم العربي".

 

مقالات مشابهة

  • سلاح الجو السلطاني ينظم فعاليات توعوية حول السلامة المرورية
  • استثمار يتجاوز 120 مليون درهم لميديكلينيك مستشفى شارع المطار في أبوظبي
  • «أبوظبي للتنقل»: إلغاء السرعة الدنيا على طريق الشيخ محمد بن راشد
  • رئيس اللجنة المختصة بإتمام الاتفاق مع قوات سوريا الديمقراطية الأستاذ حسين السلامة لـ سانا: عُقدت يوم السبت جلسة بين اللجنة وقائد قوات سوريا الديمقراطية، السيد مظلوم عبدي، وذلك في مدينة الحسكة شرق سوريا
  • منح السجل التجاري لثلاث منشآت جديدة في مدينة حسياء الصناعية
  • 4 شهداء في قصف للاحتلال على خان يونس وبيت لاهيا ومدينة غزة
  • وزير الاتصالات: تركيب 50 ألف كابل ألياف ضوئية بالقليوبية وتطوير 170 مكتب بريد
  • شرطة دبي تعزز أداء السلامة المرورية
  • الاحتلال يبتلع مدينة رفح وسط تهديدات إسرائيلية بتوسيع العمليات العسكرية وضم أراضٍ جديدة
  • موجة نزوح جديدة من شرق مدينة غزة لغربها