ولي عهد أم القيوين يحضر أفراح بن حمضة والكعبي والشحي
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
أم القيوين (وام)
أخبار ذات صلة محمد بن راشد: دبي تواصل المسيرة لتكون أفضل مدينة للعيش في العالم اليوم.. صلاة الاستسقاء بمساجد الإمارات 11 صباحاًحضر سمو الشيخ راشد بن سعود بن راشد المعلا، ولي عهد أم القيوين، مساء أمس، حفل الاستقبال الذي أقامه، العميد الدكتور سالم حمد بن حمضة، مدير إدارة الدفاع المدني بأم القيوين، بمناسبة زفاف نجله حمد، إلى كريمة سعيد خلفان سعيد الكعبي.
كما حضر الحفل، الذي أقيم في قاعة الاتحاد بأم القيوين، معالي الشيخ حميد بن أحمد المعلا، والشيخ أحمد بن سعود بن راشد المعلا، نائب رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أم القيوين، والشيخ ماجد بن سعود بن راشد المعلا، رئيس دائرة السياحة والآثار، والشيخ عبدالله بن سعود بن راشد المعلا، رئيس دائرة المالية، والشيخ علي بن سعود بن راشد المعلا، رئيس دائرة البلدية، والشيخ صقر بن سعود بن راشد المعلا، رئيس دائرة الحكومة الذكية، والشيخ حميد بن سعود بن راشد المعلا، والشيخ أحمد بن ناصر بن أحمد المعلا، المستشار الخاص لصاحب السمو حاكم أم القيوين، وسيف حميد سالم، مدير مكتب سمو ولي عهد أم القيوين.
وبارك سمو ولي عهد أم القيوين للعروسين وذويهما، متمنياً لهما حياة زوجية سعيدة.
كما حضر سمو ولي عهد أم القيوين، حفل الاستقبال الذي أقامته عائلة المرحوم أحمد سعيد محمد عليوه الشحي، بمناسبة زفاف نجله عمر على كريمة سعيد راشد علي بن مالك الشحي.
كما حضر الحفل، الذي أقيم في منطقة غليلة برأس الخيمة، الشيخ أحمد بن سعود بن راشد المعلا، نائب رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أم القيوين، والشيخ أحمد بن ناصر بن أحمد المعلا، المستشار الخاص لصاحب السمو حاكم أم القيوين.
وبارك سمو ولي عهد أم القيوين للعروسين وذويهما، متمنياً لهما حياة زوجية سعيدة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: ولي عهد أم القيوين أم القيوين الإمارات راشد بن سعود راشد بن سعود المعلا بن سعود بن راشد المعلا سمو ولی عهد أم القیوین رئیس دائرة أحمد بن
إقرأ أيضاً:
النائب العام السوداني يحضر الجلسة الختامية لمحاكمة «كوشيب» بلاهاي
شهدت لاهاي حضور النائب العام السوداني الفاتح طيفور جلسة محاكمة علي كوشيب بالمحكمة الجنائية الدولية، رفقة السفير السوداني ودبلوماسيين وناشطين..
التغيير: لاهاي: أمل محمد الحسن
حضر النائب العام السوداني، الفاتح طيفور الأربعاء، جلسة محاكمة علي عبد الرحمن كوشيب في مقر المحكمة الجنائية الدولية بلاهاي. رافقه السفير السوداني لدى هولندا، وعدد من الدبلوماسيين، إضافة إلى أبو بكر أحمد، وسيط الاتصال بين الحكومة السودانية والمحكمة.
جلس طيفور ومرافقوه في موقع مخصص للجمهور خلف واجهة زجاجية تطل على قاعة المحكمة، حيث شاركهم عدد من الناشطين المدنيين الذين قدموا من دول مختلفة، إلى جانب إعلاميين وبعض أعضاء مكتب الإدعاء.
بدأت الجلسة حوالي الساعة التاسعة والنصف صباحًا بتوقيت هولندا، وشهدت تقديم المرافعات الختامية.
استهل المدعي العام كريم خان المرافعة برفقة فريقه المكون من تسعة أعضاء، بينما كان كوشيب يجلس في الصف الأخير بالقاعة خلف فريق دفاعه المؤلف من ستة محامين بقيادة سيريل لاوتشي.
ظهر كوشيب مرتديًا بدلة رمادية وقميص بني مع ربطة عنق حمراء، وكان يمسك بورقة وقلم لتدوين الملاحظات. كما لفت الانتباه خلال الجلسة، حين توقف الإدعاء عن الحديث مؤقتًا بسبب انقطاع الترجمة الفورية للغة العربية، بعد تنبيه من فريق الدفاع.
ويخضع كوشيب للمحاكمة أمام محكمة الجنايات الدولية بعد تسليم نفسه في العام 2019 بتهم تتعلق بجرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية في دارفور في الفترة بين أغسطس 2002 وأبريل 2004.
وتستمر المرافعات الختامية طوال ثلاثة أيام، يتم فيها الاستماع لمكتب المدعي العام في اليوم الأول فيما تستمع المحكمة في اليوم الثاني لمحامين الضحايا، ويترك اليوم الأخير للاستماع لمرافعات الدفاع التي سيخاطب بعدها كوشيب المحكمة لمدة تتراوح بين 10-15 دقيقة.
لا تتيح المرافعات الختامية بالمحكمة الجنائية الدولية تقديم أدلة أو شهود جدد، بل تقتصر على ملاحظات تتعلق بالمحاكمة المستمرة منذ عامين ونصف.
يتداول قضاة المحكمة الجنائية الدولية، الذين تولوا قضية كوشيب منذ بدايتها، حول الحكم النهائي بعد 10 أشهر من المرافعات الختامية، مع إمكانية استئناف المتهم للحكم وقضاء محكوميته في إحدى الدول الأعضاء حال إدانته.
يتولى المحامي سيريل لاروتشي، الذي حضر المحاكمات منذ جلسة الاستماع الأولى، الدفاع عن كوشيب، بعد أن اختاره المتهم من قائمة المحامين المعتمدة لدى المحكمة.
وخلال فترة المحاكمة، استمعت المحكمة لـ56 شاهداً قدمهم المدعي العام وشاهد وحيد من ممثلي الضحايا، بينما قدم الدفاع 18 شاهداً، وبلغ عدد الضحايا المشمولين في التهم الموجهة لكوشيب 1,593 شخصاً.
وما زالت المحكمة الجنائية الدولية تنتظر تسليم المتهمين الآخرين في جرائم دارفور، وعلى رأسهم الرئيس المعزول عمر البشير، الصادر بحقه مذكرة توقيف منذ عام 2009، بجانب عبد الرحيم محمد حسين وأحمد هارون المتهمين بارتكاب الإبادة الجماعية وجرائم الحرب في دارفور، إضافة إلى عبد الله بندة، أحد قادة الحركات المسلحة.
وأحال مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة الوضع في دارفور للمدعي العام للمحكمة الجنائية في 31 مارس 2005 حيث صدرت مذكرة التوقيف الأولى بحق كل من كوشيب وأحمد هارون.
الوسومإقليم دارفور إنصاف الضحايا المحكمة الجنائية الدولية محاكمة كوشيب