أيمن أشرف: كارتيرون طالب بالانسحاب أمام الترجى فى نهائي 2018 بعد ما تعرض الفريق لـ اعتداءات
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
كشف أيمن أشرف كواليس مباراة العودة في نهائي دوري أبطال إفريقيا 2018 وعن الإرهاب الذي تعرضوا له في هذه المباراة وإصابة اللاعيبين.
وقال أيمن أشرف خلال تصريحات بودكاست "فنجان شاي" الذي يقدمه الإعلامي أحمد أسامة: "احنا كسبنا ماتش الذهاب في القاهرة 3/1، وغلطنا لما سافرنا بدري لتونس، احنا سافرنا قبل المباراة بأربع أيام".
وتابع أشرف: "من ساعة ما وصلنا تونس واحنا بنتعرض لإرهاب كبير من كل وسائل الإعلام والجماهير، حتى وإحنا في طريقنا للاستاد للعب المباراة الجماهير كسرت زجاج الأتوبيس وأصيب هشام محمد".
وأضاف أشرف: "طول الطريق واحنا في الاستاد كنا تحت الكراسي خوفا من تراشق الجماهير بالحجارة، احنا الدم كان مغرق الأتوبيس وغرفة الملابس، كارتيرون وقتها طالب بالانسحاب وعدم لعب المباراه ولكن الكاف أصر وقال سجلوا ما تعرضتوا له فى شكوى بعد المباراة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أبطال إفريقيا افريقيا 2018 هشام محمد دوري أبطال أفريقيا
إقرأ أيضاً:
طالب يروي واقعة اعتداء داخل مدرسة خاصة: المدرس ضربني ببوكس ووقعني على الأرض
في واقعة صادمة داخل مدرسة خاصة، كشف أحد الطلاب عن تعرضه للاعتداء الجسدي من قِبل مدرس داخل الفصل، وما تبع ذلك من تجاهل من الإدارة واعتداء آخر على والده داخل المدرسة.
وقال الطالب في روايته: "المدرس ضربني، فنزلت على طول على المدير، قلت له اللي حصل، رد عليا وقال لي: ارجع الفصل، وأنا هاطلع للمدرس، رجعت فعلاً، وفي الفسحة لقيت المستر أيمن بتاع الدراسات، كلمني وقال لي إن اللي حصل غلط، وأنا اعتذرت له والموضوع خلص."
لكن الحكاية ما انتهتش هنا، بيكمل الطالب ويقول: "في يوم الحادث، المدرس ضربني جامد، ضربني ببوكس في بطني وقعني على الأرض، وبعدها شدني من هدومي وعمل لي استدعاء ولي أمر."
ويتابع الطالب: "بابا جه المدرسة، وطلب من المدير يجيب المدرس اللي ضربني، لكن المدير رفض، وبعدها لقينا ناس جوه المدرسة بتتعدى علينا، ومحدش وقفهم."
و يروي والد الطالب تفاصيل الحادث، حيث قال أنه تلقى اتصالًا من زوجته تفيد باستدعاء المدرسة له بسبب ما وصفوه بـ"سوء تعامل" ابنه مع المعلمين، رغم أن نجله كان يعاني من إصابة في يده تمنعه من الحركة.
وخلال الحصة الدراسية، سأل الطالب المدرس عن كمية ما سيتم تدوينه من على السبورة، ليرد المدرس عليه بحدة قبل أن يعتدي عليه بالضرب، وعند محاولة الطالب الدفاع عن نفسه وطلبه من المدرس التوقف، قوبل ذلك بمزيد من العنف.
وأوضح والد الطالب أن هذه لم تكن المرة الأولى التي يتعرض فيها نجله للاعتداء، حيث سبق وتعرض للضرب على يد ثلاثة مدرسين آخرين، ما دفع الأسرة لتقديم شكاوى مسبقة وتعهد خلالها المدرسون بعدم تكرار الواقعة.
وفي يوم الحادث، توجه الأب إلى المدرسة برفقة زوجته وطفلته ذات التسعة أشهر، ليتفاجأ بوجود مجموعة من الأشخاص المسلحين داخل حرم المدرسة، وتهديدات مباشرة له ولأسرته، على مرأى ومسمع من إدارة المدرسة، التي اكتفت بوصف الطالب بأنه "قليل الأدب".
وقال الأب: "طلبت مقابلة المدرس المعتدي على ابني، لكنني فوجئت بتهديدات من أشخاص مجهولين مسلحين، ما دفعنا لتحرير محضر بالواقعة".