موقع 24:
2024-12-12@00:48:21 GMT

7 علامات تحذيرية تخبرك أن هاتفك "انتهى عمره"

تاريخ النشر: 6th, December 2024 GMT

7 علامات تحذيرية تخبرك أن هاتفك 'انتهى عمره'

تختلف الأعمار الافتراضية للهواتف الذكي، على اختلاف علاماتها التجارية والصيانة ومدى الاستخدام، ما بين عامين إلى 8 أعوام كما هو متعارف عليه، لكن هناك 7 عوامل تحذيرية تكشف للمستخدم أن هاتفه أصبح على شفير النهاية.

أصبح من السهل معرفة الوقت الذي يقترب فيه الهاتف من نهاية عمره الافتراضي لأن الأمور تبدأ بالسير على نحو خاطئ.

وفيما يلي العلامات التحذيرية السبع ذكرها موقع مترو في تقرير نشره اليوم:

استنزاف البطارية بسرعة

يُعد استنزاف بطارية الهاتف بشكل سريع مؤشر أساسي على أن الهاتف أصبح جاهزاً للتقاعد، وفقاً لبيانات شركة أبل، التي حددت على سبيل المثال إمكانية إعادة شحن هواتف أيفون بالكامل 500 مرة، قبل أن تنخفض سعة البطارية إلى 80%.
هذا يعني أن الهاتف الذي كان من الممكن أن يستمر في العمل لمدة 10 ساعات بعد شحنه، سيظل الآن على قيد الحياة لمدة 8 ساعات فقط بدون شحن.
أما بالنسبة للهواتف التي تستخدم نظام أندرويد مثل سامسونغ، هواوي، نوكيا، تكنو، تدوم البطاريات المصنوعة من مادة "الليثيوم أيون" لمدة تتراوح بين عامين وثلاثة أعوام.

خلل في الشاشة 

قد يُصدم المُستخدم بأن مجسّات اللمس في هاتفه توقفت عن الاستجابة فجأة، والسبب بسيط هو أنّ شاشات اللمس الحسّاسة بدأت تتدهور بمرور الوقت، عندها يكون على المستخدم إما استبدال الشاشة أو تغيير الهاتف.
والأمر نفسه ينسحب على تحطّم الشاشة، حيث من الممكن إصلاح الهاتف المكسور، لكن هذا الإصلاح قد يكون مكلفاً جداً، وشراء هاتف جديد أفضل.

بطء في التصفّح

مع التقدّم في العمر يصبح حتى البشر أبطأ في الحركة، فكيف الأمر بالأدوات الإلكترونية ذات الأعمار الافتراضية.
من هنا إذا كان الهاتف يستغرق وقتاً طويلاً لكتابة حرف واحد، فهذا يعني أن الدوائر قد بدأت في التدهور، وأن الهاتف يقترب من نهاية عمره الافتراضي.
لكن من الضروري قبل استبدال الهاتف التأكد من سعته التي تستنزف طاقته وتجعله أبطأ، أو التطبيقات الفيروسية التي قد تكون تسبب بأضرار.

إعادة تشغيل الهاتف دون سبب

أحياناً يكون المستخدم في منتصف المكالمة ويتفاجأ بأنّ الهاتف قرّر أخذ قيلولة لثوانٍ قبل إعادة التشغيل بشكل عشوائي دون أن يطلب أحد منه ذلك.
يرجع هذا الوضع إلى أحد أمرين، إما أن البطارية ساخنة أو باردة جداً، أو أن الهاتف قد وصل إلى نهاية عمره الافتراضي.

عدم الحصول على آخر التحديثات

مع مرور الوقت على أي طراز هاتف، تتوقف الشركة عن إصدار تحديثات البرامج المتوافقة معه، ما يعني أن المستخدم أصبح أمام مشكلة كبيرة لأن التطبيقات ستصبح مستحيلة الاستعمال على هاتفه.
عدم وجود تحديثات حديثة للبرامج يعني أيضاً أماناً أقل، مما قد يعرض الهاتف لخطر الاختراق نظراً إلى أنّ نقاط الضعف لم تعد مصححة.

ارتفاع حرارة الهاتف

يعتبر ارتفاع درجة حرارة الهاتف حتى عند عدم استخدامه مؤشراً لمعرفة أن الهاتف يقترب من نهاية عمره، لأن ارتفاع درجة حرارة الجهاز بشكل كبير، يعني أن مكوناته الداخلية أصبحت ضمن نطاق التآكل الطبيعي.
ومن يكتشف أن درجة حرارة هاتفه ترتفع، فيجب عليه توخي الحذر، حيث يمكن أن تنفجر بطاريته أو تتسبب في نشوب حريق.

تحصل على لمسات شبحية

هناك عدة أسباب تدفع الهاتف إلى التصرف بشكل متقطع بمفرده، حيث تتحرك الأشياء على الشاشة دون أن يلمسها المستخدم، وهو ما يعرف باسم "اللمسة الشبحية".
قد يكون السبب تلف الشاشة، تعرض الجهاز للماء، استخدام كابل منخفض الجودة، أو مشكلة داخلية أخرى. ورغم وجود احتمال لإنقاذ الهاتف، يبقى احتمال آخر بأن الجهاز قد وصل إلى نهايته، مما يستدعي التفكير في استبداله.


 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية تكنولوجيا الهواتف الذكية آيفون أندرويد أن الهاتف یعنی أن

إقرأ أيضاً:

خبير سياسات دولية: الوجود الإيراني انتهى بالكامل من سوريا

قال الدكتور محمد محسن أبو النور، خبير السياسات الدولية، إن الوجود الإيراني انتهى بالكامل من سوريا.

وأوضح أنه يتضح ذلك من خلال آخر بيان لهيئة العلميات التي استولت على العاصمة دمشق عندما قالت إنها تمكنت من السيطرة على دير الزور، فهذه المنطقة كانت تعتبر آخر معقل يوجد به بعض القوات التابعة لإيران، أو النظام السابق بشار الأسد.

وأضاف «أبو النور»، خلال حواره عبر فضائية القاهرة الإخبارية، أن حسين سلامي قائد الحرس الثوري صرح بالأمس في البرلمان الإيراني بأنه لا يوجد أي قوات إيرانية في سوريا، وبالتالي يتضح أن إيران سحبت قواتها تدريجيا بآخر عامين، ثم سحبت كل قواه العسكرية في منطقة دير الزور خلال الأيام الآخيرة الماضية.

وتابع، أنه لا يوجد حاضنة شعبية لإيران داخل سوريا على عكس لبنان التي يوجد بها حزب راسخ وشعبي وقوي هو حزب الله، مشيرا إلى أن الأغلبية الكاسحة في سوريا من السُنة، وهناك نقمة على الأقلية العلوية التي كانت تحكم سوريا منذ السبعنيات.

وأكد، على وجود نقمة أيضا على الوجود الإيراني، إذ  كان لها دور سلبي للغاية في آخر عدة أعوام، فقد ساعدت بشار الأسد على القيام بممارسات قمعية.

مقالات مشابهة

  • خبير مصري: الجيش السوري "انتهى" وإسرائيل حققت "ما لم تحلم به"
  • خبير سياسات دولية: الوجود الإيراني انتهى بالكامل من سوريا
  • أبو النور: الوجود الإيراني انتهى بالكامل من سوريا
  • تطبيقات قد تتسب بحظر حسابك على “واتس آب”.. تعرّف عليها
  • طفل من كل 3 في الإمارات يتواصل مع غرباء عبر الإنترنت
  • جمال سليمان: لن أقدم سيرة بشار الأسد على الشاشة
  • عاجل - "النزاع لم ينته بعد".. رسائل تحذيرية من المبعوث الأممي إلى سوريا بعد سقوط نظام الأسد
  • "عودة العمالقة.. رمضان 2025 يشعل المنافسة بأقوى دراما وأكبر نجوم الشاشة" تقرير
  • احذر.. 4 أطعمة تُظهر علامات الكِبَر و”تجعلك تتقدم في السن بشكل أسرع”!
  • تعرف عليها.. أطعمة تُظهر علامات الكِبَر و تجعلك تتقدم في السن بشكل أسرع