الشرطة تكشف تفاصيل الاعتداء على محل تجاري في رداع
تاريخ النشر: 6th, December 2024 GMT
الثورة نت/..
كشفت شرطة محافظة البيضاء، تفاصيل بشأن الاعتداء الذي تعرض له محل تجاري في مديرية رداع، والإجراءات التي اتخذتها بحق المتهمين بإرتكابه.
وقالت شرطة رداع، وفقا لما نقله الإعلام الأمني بوزاة الداخلية، إنها تلقت أمس الخميس، بلاغاً عن قيام مجموعة من الأشخاص المسلحين بالاعتداء على بقالة وبسطتين تابعتين لكلٍ من: المواطن “وائل عبدالمنعم يعقوب”، والمواطن “أكرم أحمد الحرض”، والمواطن “توفيق حسن يعقوب”، والمواطن “علي أمير محمد العمراني”، مما تسبب في خسائر مادية.
وذكرت أنها باشرت اتخاذ الإجراءات القانونية، والاستماع إلى أقوال الشهود وأصحاب المحلات التجارية المعتدى عليها.
مشيرة إلى أنها حددت هوية المتهمين، وهم: المدعو “أحمد صالح الحطام”، والمدعو “عبده عبدالله الحالي”، وآخرون معهم.
وبيّنت شرطة رداع، أن الاعتداء جاء نتيجة خلاف بين كلٍ من البصيري والحالي على ملكية الأرض المؤجرة للبقالة والبسطات المعتدى عليها.
وأشارت إلى أنها استخرجت إذنا نيابيا لضبط المتهمين، ولا تزال المتابعة جارية.
ودعت شرطة رداع، المواطنين إلى عدم الالتفات إلى الشائعات الكاذبة التي تروج لها وسائل إعلام العدوان وأبواق مرتزقته، عند تناول هذه الحادثة وغيرها من القضايا الأمنية، بغرض الإخلال بسير العدالة والتشويه بحالة الأمن والاستقرار التي تنعم بها المحافظات الحرة.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
صابرين تكشف سر تألقها: «تصالحت مع نفسي بعد سنوات من الصمت»
كشفت الفنانة صابرين أن تألقها الفني في الفترة الأخيرة يعود إلى ما وصفته بـ «مصالحتها مع نفسها»، مؤكدة أنها أدركت أهمية التصالح الداخلي بعد سنوات من التحمل والصمت.
قرار التغيير بعد سنوات من الاستنزافوخلال لقائها في برنامج «كلمة أخيرة» مع الإعلامية لميس الحديدي على قناة ON، قالت صابرين: «في مرحلة ما، كنت أتعامل مع الأمور وكأنها ستمر وتنتهي، لكن في لحظة معينة، قلت لنفسي: توقفي! لا بد أن أصلح نفسي وأتصالح معها».
تحمل المسؤولية منذ الطفولةوأضافت: «كنت بحاجة إلى أن أُحْضَن وأتصالح مع ذاتي، هذا القرار اتخذته منذ أربع أو خمس سنوات، بعد أن شعرت بأنني استنزفت طاقتي، فأنا من الأشخاص الذين لا يجيدون الشكوى، وتحملت المسؤولية منذ طفولتي، حين كنت في الرابعة أو الخامسة من عمري».
اكتشاف حقها في العيش بحريةوأوضحت أنها اضطرت للعب أدوار أكبر من سنها، قائلة: «كنت أتحمل المسؤولية تجاه والديّ وأقوم بدور الأب والأم، معتقدة أنه لا يحق لي الشكوى أو التعبير عن الضيق»، لكنها أكدت أنها اكتشفت مؤخراً أن لها الحق كإنسانة في أن تعيش وتعبر عن مشاعرها دون قيود.