تراجع مياه البحر .. ظاهرة غريبة بشاطئ المشربية بمدينة دهب
تاريخ النشر: 6th, December 2024 GMT
شهد شاطئ المشربية بمدينة دهب بمحافظة جنوب سيناء اليوم الجمعة، ظاهرة غريبة تمثلت في انحسار مياه البحر لتزداد مساحة الشاطئ بعدما كانت تمتد للشاطئ مباشرة، وظهرت الشعاب المرجانية المتحجرة وصدف البحر، وبعض الكائنات البحرية.
بدت هذه الظاهرة بعد أن طرأت تغييرات مفاجئة على منسوب الشاطئ، مع عدم نشاط الرياح مما ادى إلى انحسار المياه إلى الخلف بنحو يزيد عن 50 متر.
وأكد مصدر بالبيئة أن انخفاض منسوب المياه على الشواطئ يعد ظاهرة طبيعية تحدث بشكل دوري، وهي ترتبط بحركتي المد والجذر المتعلقة بحركة القمر حول الأرض.
وأشار المصدر إلى أن هذه الظاهرة لم تؤثر بالسلب على الحياة البحرية، وسرعان ما تعود المياه إلى طبيعتها مع حلول الليل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جنوب سيناء دهب انحسار المياه المزيد المزيد
إقرأ أيضاً:
تستعين بها قبل حفلاتها.. أصالة تكشف سر وصفة غريبة لأم كلثوم
كشفت المطربة السورية أصالة نصري عن عادتها الغذائية الغريبة التي تتبعها قبل حفلاتها، مؤكدة أنها تستلهم طقساً خاصاً من كوكب الشرق أم كلثوم.
وفي مقابلة تلفزيونية قالت أصالة إنها تحرص على تناول الفسيخ قبل يوم واحد من أي حفل غنائي كبير، وذلك بعدما لاحظت التأثير الإيجابي لهذا الأمر على صوتها وأدائها على المسرح.
طقس خاصوأوضحت أن هذه الوصفة الغريبة لم تكن وليدة المصادفة، بل جاءت بعد معرفة تفاصيل ما كانت تفعله أم كلثوم قبل حفلاتها الكبرى، حيث قيل لها إن كوكب الشرق كانت تتناول الفسيخ والبصل قبل يوم من صعودها على المسرح.
وهو ما قررت أصالة تجربته بنفسها، لتكتشف أنه يمنحها إحساساً مختلفاً عند الغناء، ويجعلها تشعر بالدفء أثناء الحفلات، مشيرة إلى أنها كررت هذا الطقس مئات المرات.
وأضافت الفنانة السورية أنها لا تتناول الطعام قبل حفلاتها إلا نادراً، مشيرة إلى أنها قد تحصل على التغذية الكافية من خلال تناول ملعقة واحدة من عسل "المانوكا" الطبيعي، قبيل صعودها على المسرح.
أما عن الأطعمة المفضلة لها بعيداً عن طقوس الحفلات، فقد كشفت أصالة عن عشقها الشديد لـلثوم، مؤكدة أنها تواظب على تناوله باستمرار، لكنها لجأت إلى استخدام حبوب خاصة للتخفيف من رائحته، حتى لا يؤثر على تعاملاتها اليومية.
وأضافت أن من بين الأطباق التي تحبها بشدة صحن الفول الشامي، معتبرة أنه أكثر الأكلات التي تعيدها إلى طفولتها، مشيرة إلى اختلاف مذاقه عن الفول المصري أو اللبناني، حيث يحمل في نكهته مزيجاً خاصاً من الذكريات والنكهة المميزة.