"6 مدن و6 حفلات".. عزيز مرقة يروج لجولته بالسعودية
تاريخ النشر: 6th, December 2024 GMT
حالة من النشاط الفني يعيشها الفنان عزيز مرقة، حيث شارك متابعيه بصورة أوضح خلالها تفاصيل جولته السعودية خلال الفترة القادمة، إذ يستعد لإحياء أكثر من حفل، بينها واحدًا اليوم في الرياض، وغدًا في جدة على مسرح دار الحكمة.
وعلق على الصورة عبر صفحته الرسمية على موقع "إنستجرام"، قائلًا: "لفيت الكون وهيني جاي على مدينتك 6 مدن، 6 حفلات! رح تكون لحظات متتعوضش".
صناع أغنية ما تيجي سكة
من ناحية أخرى جائت أغنية ما تيجي سكة من كلمات محمد بحيري، ألحان عزيز مرقة، توزيع ماهر الملاخ، وإخراج بيشوي يسى.
كلمات أغنية ما تيجي سكة
وتقول كلمات الأغنية:
ما تيجي سكة
ونروح سوا آخر السكة
دماغي فاكة
والقلب واقف على تكة
تعالى يا اللي خليتي سكتي تعدلي
تعالى حلي شوفي حل في قلبك حلي
تعالى حلي خلي الدنيا دي أسهلي
وأنا إيه اللي فاضلي
ما خلاص ضحكت لي
ما تيجي سكة نروح سوا آخر السكة
دماغي فاكة والقلب واقف على تكة
آه يا ويلي من البصة
عينيها ما تتوصى
عيشت أنا فيها قصة
آه يا ويلي من الضحكة
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أغنية ما تيجي النشاط الفنى عزيز مرقة ما تيجي سكة موقع انستجرام ما تیجی سکة
إقرأ أيضاً:
كيف أحصل على 1000 حسنة؟.. ردد 3 كلمات في دقيقة واحدة
تركنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على المحجة البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها إلا هالك، وأرشدنا إلى كل ما فيه خير وفلاح لنا في الدنيا والآخرة، ونهانا عن كل ما يعرضنا لغضب الله سبحانه وتعالى.
يبحث كل إنسان مسلم عن وسيلة سهلة يمحو بها ذنوبه التي تتراكم يوميا، وعن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه قال: كنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: (أيعجزُ أحدكم أن يكسب كل يوم ألف حسنة؟ فسأله سائل من جلسائه: كيف يكسب أحدنا ألف حسنة؟ قال: يسبح مائة تسبيحة، فيكتب له ألف حسنة، أو يُحط عنه ألف خطيئة) رواه مسلم في صحيحه.
وقال الدكتور رمضان عبد الرازق، الداعية الاسلامي، إن هناك عمل بسيط جدا لا يأخذ منك وقت تستطيع ان تفعله اي وقت، هذا العمل يكون سبب في ان يغفر لك الله الف ذنب ويكتبلك الف حسنة والملائكة تزرع لك 100 نخلة في الجنة.
وأضاف عبد الرازق، عبر منصة الفيديوهات يوتيوب، ان هذا العمل هو التسبيح، واستشهد بحديث النبي صلى الله عليه وسلم، عَنْ مُصْعَبِ بْنِ سَعْدٍ بن أبي وقاص ، حَدَّثَنِي أَبِي قَالَ : " كُنَّا عِنْدَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ : أَيَعْجِزُ أَحَدُكُمْ أَنْ يَكْسِبَ ، كُلَّ يَوْمٍ أَلْفَ حَسَنَةٍ ؟ فَسَأَلَهُ سَائِلٌ مِنْ جُلَسَائِهِ : كَيْفَ يَكْسِبُ أَحَدُنَا أَلْفَ حَسَنَةٍ ؟ قَالَ : يُسَبِّحُ مِائَةَ تَسْبِيحَةٍ ، فَيُكْتَبُ لَهُ أَلْفُ حَسَنَةٍ ، أَوْ يُحَطُّ عَنْهُ أَلْفُ خَطِيئَةٍ .
وأشار الى انه إذا قلت أكثر من 100 مرة سبحان الله وبحمده فيكون مضاعف والله يحب التسبيح.
وتابع: ان التسببح يغفر الذنوب وييسر الأمور ويفتح لك الأبواب المغلقة ويغير الاقدار قال تعالى {فَلَوْلَا أَنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُسَبِّحِينَ . لَلَبِثَ فِي بَطْنِهِ إِلَىٰ يَوْمِ يُبْعَثُونَ}.
وعن أبي هريرة عبد الرحمن بن صخر الدوسي رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (مَنْ قَالَ: حِينَ يُصْبِحُ وَحِينَ يُمْسِي: سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ. مِائَةَ مَرَّةٍ، لَمْ يَأْتِ أَحَدٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِأَفْضَلَ مِمَّا جَاءَ بِهِ، إِلاَّ أَحَدٌ قَالَ مِثْلَ مَا قَالَ أَوْ زَادَ عَلَيْهِ) رواه مسلم في صحيحه.
عندما تنظر إلى رقم (مائة مرة) قد تشعر أنه رقم كبير، وأنَّ ذِكْر الله تعالى بنوع معين من الأذكار مائة مرَّة في اليوم سيستغرق زمنًا طويلاً؛ ومن ثَمَّ قد تكسل عن مثل هذه العبادات التي تحتاج إحصاءً لعددٍ كبير من الأذكار؛ ولكنَّ الواقع العملي ليس كذلك؛ فقول: (سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ) أو (سُبْحَانَ اللهِ) في كل يوم مائة مرَّة لن يستغرق في المعتاد أكثر من ثلاث دقائق فقط، في زمن نقضي فيه أوقاتا طويلة في الانتظار، بخلاف ما يتم إهداره من الأوقات في غير فائدة.
ولعلَّ الذي يُشَجِّعنا على المداومة على ذلك أن نعرف أجر هذا العمل اليسير، فقد روى البخاري عن أبي هريرة رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: (مَنْ قَالَ: سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ. فِي يَوْمٍ مِائَةَ مَرَّةٍ، حُطَّتْ خَطَايَاهُ، وَإِنْ كَانَتْ مِثْلَ زَبَدِ البَحْرِ)، فهذه مغفرة شاملة لذنوب هائلة.
وإذا أردتَ الخير الأكبر فلتقُلْ هذا الذِّكْر مائة مرَّة في الصباح ومثلها في المساء؛ لتُحَقق النجاح الذي يفوق نجاح كل البشر، وهو أنه لن يأتي أحد يوم القيامة بأفضل مما جئت به إلا أَحَدٌ قال مثل ذلك أو زاد عليه؛ لأن العملة يوم القيامة والحساب هي: الحسنات والسيئات، وليست الدراهم والدنانير.
فلنحرص على إحياء هذه السُّنَّة المباركة، بتطبيقها وحث الناس عليها، حتى ننال ما يترتب عليها من فضائل عظيمة، وحتى ننال أجر إحياء سنة من سنن المصطفى صلوات ربي وسلامه عليه.