7 سبتمبر.. عمر خيرت يختتم حفلات مهرجان "القلعة"
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
يحيي الموسيقار عمر خيرت الحفل الختامي للدورة 31 من مهرجان قلعة صلاح الدين الدولى للموسيقى والغناء الذى تنظمه دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور خالد داغر ويقام بالتعاون مع وزارة السياحة والآثار ممثلة فى الهيئة العامة لتنشيط السياحة وتنطلق فعالياته فى الثامنة مساء يوم 25 من أغسطس الجاري وتتواصل على مدار 14 يوم متصلة حتى يوم 7 من سبتمبر المقبل.
ومن المنتظر أن يقدم عمر خلال حفل يوم 7 سبتمبر المقبل مجموعة من أشهر مقطوعاته منها: الخواجة عبدالقادر، وجيران الهنا، والنوم في العسل، وصابر يا عم صابر، ومافيا، وعارفة، وعم أحمد، والبخيل وأناوغيرهم.
برنامج فعاليات مسرح المحكى بمهرجان قلعة صلاح الدين للموسيقى والغناء فى دورته 31 يشمل عروضا لكل من عز الاسطول ، نسمة محجوب ، مجموعة التشيللو state of hermony ، فايا يونان ، اوركسترا القاهرة السيمفونى ، فريق وسط البلد ، نادية مصطفى ، هاني شاكر ، سيمون ، هشام عباس ، مني بوركهارد ، مصطفى حجاج ، مصطفي شوقى ، غالية بن على ، نجوم الاوبرا للموسيقى العربية بقيادة المايسترو محمد الموجى ، على الحجار ، كورال كلية التربية الموسيقية ، عزيز مرقة ، سعيد الارتيست ، وليد توفيق ، هشام خرما ، لينا شاماميان ، المنشد احمد العمري ، الشيخ ياسين التهامي ، عبير نعمة مع الفنان محمد محسن بمصاحبة سيني سيمفوني أوركسترا بقيادة المايسترو أحمد عويضة ، نسمة عبدالعزيز ، مدحت صالح بمصاحبة عازف البيانو عمرو سليم والفرقة الموسيقية بقيادة المايسترو أحمد عامر ، كورال مركز تنمية المواهب ، الموسيقار عمر خيرت بمصاحبة اوركسترا اوبرا القاهرة بقيادة المايسترو ناير ناجى ، اضافة الى عروض لفرق دولية بالتعاون مع قطاع العلاقات الثقافية الخارجية .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: عمر خيرت حفل مهرجان القلعة بقیادة المایسترو
إقرأ أيضاً:
رفع الأذان لأول مرة في قاعة سانت جورج بقلعة وندسور الملكية البريطانية
في سابقة تاريخية، استضافت قاعة سانت جورج داخل قلعة وندسور بالمملكة المتحدة، أول حفل إفطار رمضاني مفتوح، حيث رُفع الأذان في القلعة لأول مرة منذ أكثر من ألف عام.
وشهدت القلعة العريقة، التي تُستخدم عادة لاستقبال رؤساء الدول وإقامة الولائم الملكية الفاخرة، تجمع أكثر من 350 شخصا من مختلف الخلفيات الدينية والثقافية في ثاني أيام شهر رمضان المبارك، للمشاركة في الإفطار داخل إحدى أعرق القاعات الملكية في العالم.
لأول مرة في تاريخه الممتد لألف عام.. الأذان يقام داخل قصر وندسور الملكي معقل العائلة البريطانية المالكة حيث استضاف القصر إفطارًا جماعيًا جمع مئات المسلمين من مختلف أنحاء بريطانيا في حدث غير مسبوق ???????????????? pic.twitter.com/v34CkfvQrv
— بريطانيا بالعربي???????? (@TheUKAr) March 4, 2025
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2أسرار تحضير دجاج التندوري على طريقة كبار الطهاةlist 2 of 2مسلسل "أشغال شقة جدا" يواجه اتهامات بالعنصرية والإساءة للمرأةend of listنظم الحدثَ مؤسسةُ رمضان الخيرية، التي تتخذ من لندن مقرها، لتعزيز قيّم التفاهم والحوار بين الأديان.
أذان في القلعة الملكية لأول مرةومع غروب الشمس، ارتفعت أصوات الأذان في أنحاء القلعة، وهو مشهد وصفه بعضهم بأنه لحظة تاريخية فريدة، حيث تجمّع الضيوف لتناول التمر وأداء الصلاة، قبل أن تبدأ وجبة الإفطار الملكية وسط أجواء تعكس روح رمضان.
وأعلن موقع "رويال كوليكشن ترست" المعني بشؤون القصر الملكي عن الحدث برسالة قالت، "افطر معنا في رمضان هذا العام في قلعة وندسور! الدعوة لجميع الأشخاص من مختلف الأديان ومن غير المتدينين، للانضمام إلينا في زيارة شقق الدولة المهيبة، يليها إفطار جماعي في قاعة سانت جورج الرائعة".
إعلانالملك تشارلز والملكة كاميلا يشاركان في مبادرات رمضانية.
لم يكن هذا الحدث هو المبادرة الوحيدة لدعم المجتمع المسلم في بريطانيا خلال رمضان، حيث شارك الملك تشارلز الثالث والملكة كاميلا في تعبئة التمور لتوزيعها على المستشفيات والعاملين في القطاع الصحي.
جاء ذلك أثناء زيارة الملك والملكة إلى مطعم "دارغيلنغ إكسبرس" في لندن، الذي أسسته الشيف الشهيرة أسماء خان، حيث ظهرا وهما يقومان بحماسة بإعداد التمور لتوزيعها ضمن مبادرة رمضانية.
View this post on InstagramA post shared by The Royal Family (@theroyalfamily)
"رسالة تعايش وتفاهم بين الثقافات"
مؤسس ورئيس مشروع خيمة رمضان عمر صالحة، أعرب عن أهمية هذا الحدث، قائلا "الإفطار داخل قلعة وندسور، أحد أكثر المعالم الملكية شهرة في العالم، هو لحظة مؤثرة تعكس روح التعايش بين الأديان".
وأضاف، "يحمل شهر رمضان أهمية كبيرة لملايين المسلمين في العالم، فهو وقت للتأمل الروحي والمشاركة في أعمال الخير والعبادة مع العائلة والأصدقاء".
"لم نكن نتصور أن يحدث هذا يوما"وأعرب الحاضرون عن انبهارهم بالحدث، إذ قال أحد المشاركين لهيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي"، "إنها أجواء مذهلة.. لا تبدو حقيقية على الإطلاق".
وقالت سيدة أخرى، "لم أكن أتصور يوما أنني سأفطر داخل قلعة وندسور، الأمر أشبه بالحلم".
أما إحدى الحاضرات، التي درست التاريخ، فقالت "إفطاري داخل قاعة سانت جورج في قلعة وندسور لم يكن شيئا تخيلته أبدا".