عبدالله بن زايد يستقبل وزيرة خارجية الإكوادور
تاريخ النشر: 6th, December 2024 GMT
استقبل سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الخارجية، اليوم، معالي غابرييلا سومرفيلد وزيرة الخارجية والحراك البشري في جمهورية الإكوادور.
جرى، خلال اللقاء، بحث العلاقات الثنائية بين البلدين ومسارات التعاون المشترك في عدة قطاعات ومنها التجارية والسياحية والزراعية والطاقة المتجددة والتعدين.
كما تطرق الجانبان إلى مساعي البلدين لتعزيز علاقتهما الاقتصادية والتوصل إلى شراكة شاملة تدعم جهودهما لتحقيق النمو الاقتصادي المستدام.
أخبار ذات صلة عبدالله بن زايد يشهد احتفال وزارة الخارجية بعيد الاتحاد الـ 53 شرطة الإكوادور تحرر لاعباً من «الخاطفين»ورحب سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان بزيارة معالي غابرييلا سومرفيلد، معربا عن تطلعه أن تسهم هذه الزيارة في تعزيز علاقات التعاون والشراكة بين البلدين الصديقين بما يعود بالرخاء والازدهار على شعبيهما.
كما بحث سموه ومعالي غابرييلا سومرفيلد مجمل التطورات في المنطقة وعلى الساحتين الإقليمية والدولية.
المصدر: وامالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: عبدالله بن زايد الإكوادور عبدالله بن زاید
إقرأ أيضاً:
الملك عبدالله الثاني يستقبل أمين سر دولة الفاتيكان في قصر الحسينية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبل جلالة الملك عبدالله الثاني في قصر الحسينية، أمين سر دولة حاضرة الفاتيكان، الكاردينال بيترو بارولين، في زيارة رسمية تعكس عمق العلاقات بين المملكة الأردنية الهاشمية والفاتيكان، وقد حضر اللقاء عدد من كبار المسؤولين الأردنيين.
وبحث جلالة الملك عبدالله الثاني مع الكاردينال بارولين سبل تعزيز التعاون بين الأردن والفاتيكان، بما في ذلك القضايا الدينية والإنسانية التي تهم المنطقة والعالم، وأهمية دعم جهود تعزيز السلام والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط، كما تم استعراض الأوضاع في القدس، وسبل الحفاظ على الوضع القائم في الأماكن المقدسة، خاصة في ظل التوترات المتزايدة في المنطقة.
و أكد جلالة الملك على دور الأردن بقيادة الهاشميين في حماية الأماكن المقدسة الإسلامية والمسيحية في القدس، مشددًا على أهمية الحفاظ على الهوية العربية والإسلامية للمدينة، إضافة إلى تعزيز التعاون بين الأردن والفاتيكان في مجالات الحوار بين الأديان، والجهود المشتركة لتحقيق السلام العادل والشامل.
من جانبه، أعرب الكاردينال بيترو بارولين عن تقديره للدور المهم الذي يقوم به الأردن في تعزيز السلام والحوار بين الأديان، وأثنى على الجهود الهاشمية في دعم حقوق الإنسان وحماية الأديان والمعتقدات. كما تناول اللقاء أهمية التعاون في مجالات التعليم والمساعدات الإنسانية، خصوصًا في ما يتعلق بالأوضاع الصعبة التي يعاني منها اللاجئون في المنطقة.
واختتم اللقاء بتأكيد الجانبين على ضرورة استمرار التنسيق المشترك بين الأردن والفاتيكان من أجل تعزيز الأمن والسلام، وتعميق الحوار بين الأديان، ودعم قيم التعايش السلمي.