القاهرة الإخبارية: مزارعو زيمبابوي يعتمدون على اليرقات كغذاء للماشية لمواجهة الجفاف
تاريخ النشر: 6th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أثارت فكرة تربية اليرقات قلق كثيرًا من المزارعين في منطقة جنوب شرق زيمبابوي حيث قضى الجفاف على محصول الذرة الأساسي وبعد تفشي عدة أوبئة للكوليرا في البلاد بسبب الأحوال الجوية القاسية وسوء الصرف الصحي.
وعرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرًا بعنوان «لمواجهة الجفاف.. مزارعو زيمبابوي يعتمدون على اليرقات كغذاء للماشية».
وذكر التقرير: كان الذباب يُنظر عليه في الغالب على أنه شيءً يجب القضاء عليه وليس تربيته إذا طرح خبراء من الحكومة ووكالة الولايات المتحدة للتنمية الدولية الفكرة وكان الناس يتجمعون على أمل الحصول على اخبار حول مساعدات غذائية، ولكن العديد منهم ابتعدوا عندما ابلغوا أن الأمر يتعلق بالتدريب على تربية اليرقات، كعلف للحيوانات وسماد للحدائق.
وأضاف بعد حصاد الحشرات مرة واحدة في الشهر تقريبًا يحول العاملون في المشروع اليارقات إلى علف غني بالبروتين لدجاجها الذي تأكله وتبيعه، لافتًا إلى أن ما بدأ كوسيلة للبقاء أصبح الآن مشروع مربح ويستطيع المزارع أن يحصد ما يصل إلى 15 كيلو جرامًا من اليرقات في 21 يومًا وتحويلها إلى 375 كيلو جرام من علف الدجاج.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاحوال الجوية الجفاف الولايات المتحدة
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: المخالفات الجنائية تلاحق نتنياهو وغضب شعبي من إطالة الحرب
قالت دانا أبو شمسية، مراسلة القاهرة الإخبارية من القدس المحتلة، إن ارتكاب المخالفات الجنائية منها الرشوة والفساد واستغلال السلطات تلاحق بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي، مشيرة إلى أن نتنياهو حاول استغلال أحداث 7 أكتوبر لزيادة أمد الحرب وإبعاد نفسه عن المحاكم الإسرائيل، كونه يعي أن ذهابه للمحاكم يعني تراجع شعبيته وربما حل حكومته والذهاب لعقد انتخابات فيلا غضون هذه الحرب.
وأضافت «أبوشمسية»، خلال تغطية خاصة عبر فضائية القاهرة الإخبارية، أن شعبية بينامين نتنياهو تتراجع تارة وتترفع تارة أخرى بناء على الإنجازات العسكرية التي تجرى على أرض الواقع، وذلك وفقا لاستطلاعات الرأي، مشيرة إلى ان شعبيته وصلت لأعلى مستوياتها في عملية تفجير أجهزة البيجر واغتيال الصفوف الأولى من حزب الله واغتيال الأمين العام ويحيى السنوار.
وتابعت، أن نتنياهو يعمل على زيادة أمد الحرب لأسباب شخصية في المقام الأول، ثم أيدلوجية وسياسية، لذلك كان هناك غضب شعبي ورفض من إطالة الحرب سواء من قبل عائلات الجنود القتلى وجنود الاحتياط.