إنسحاب الرزيقي لصالح عنقرة وعبدالله بلال وآخرين!!
تاريخ النشر: 6th, December 2024 GMT
آخر الأخبار أن الأستاذ الصادق الرزيقي قد تعرض لحادث كسر في تركيا نسأل الله أن يعجل بشفائه وان يعود معافي كما كان وأفضل
قبل ذلك تسرب للأخبار أن الصادق الرزيقي وآخرين قد أطاحوا برئاسة السيد الضيف عليو لتنسيقية الرزيقات وأصبح الصادق بالتالي رئيسا للتنسيقية بديلا للضيف
الحراك داخل تنسيقية الرزيقات أهلي وشأن في ترتيباته الداخلية لا علاقة لنا به وإن كان يهمنا دور التنسيقية العام ومساهمتها المرجوة في معركة الكرامة لذا نأمل أن يوفق الرزيقات في إختيار القيادة القادرة على القيام بهذا الدور
على مستوى المجتمع الصحفي أعتقد انه آن أوان انسحاب الصادق الرزيقي وباكاته من المشهد شكليا مثلما هم غير موجودين فعليا!!
قبل لقاء الرئيس البرهان الأخير بالصحفيين تحدثت للرزيقي تحت مظلة رابطة الصحفيين ببورتسودان عن حاجة الصحفيين الآن وأكثر من أي وقت مضى لإتحادهم وتناقشنا بوضوح في القضايا الملحة ولكن مضى ذلك النقاش وجاء لقاء الرئيس بما لا تشتهي سفن البحر الأحمر !!
داخليا وفي غياب إتحاد الرزيقي أنجز الأستاذ جمال عنقرة سكن الصحفيات وجاري إكمال سكن الصحفيين كما ذكرت سابقا هذا غير ادوار أخرى كثيرة يقوم بها عنقرة منفردا وخارجيا أنجز الأستاذ عبدالله بلال نائب رئيس إتحاد الإعلاميين الأفارقة انجازات مقدرة للسودان وأخرى للصحفيين السودانيين على الطريق نال من خلالها بلال تكريما رفعيا بوسام النيل —
أعتقد و للصالح العام ضرورة انسحاب الرزيقي وباكاته كلية الآن وقبل فوات الأوان من المشهد الصحفي وترك إدارة قضايا الصحفيين والتعبير عن مواقفهم في القضية الوطنية لأمثال عنقرة وعبد الله بلال وكل من شال الهم بالجملة -!
بكري المدنى
إنضم لقناة النيلين على واتساب.
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
هل هذه الناشطة كانت حقاً (وزيرة خارجية) وابنة الإمام الصادق المهدي ؟
بقايا الاستعمار..
كنت أحاذر في إستخدام هذه الجملة ، ولكنني أشعر الآن بضرورة ضبط عقلي على تقبل هذا الأمر..
وما يؤسف أن هذا التفكير الفطير لا يستصحب الواقع الدولي والإقليمي ، حيث المجتمع الدولي عاجز عن التعاطي مع قضية اوكرانيا وفلسطين ومنهك من الصومال وليبيا ، وغادرت امريكا افغانستان بعد 17 عاماً وتركت سلاح قيمته 48 مليار دولار ، واستقبل العالم والاقليم الحكام الجدد فى سوريا..
هل هذه الناشطة كانت حقاً (وزيرة خارجية) وابنة الإمام الصادق المهدي..؟
ابراهيم الصديق على
إنضم لقناة النيلين على واتساب