قصور الثقافة تفتتح خامس مجموعات ورشة إدارة الأزمات والتفاوض.. غدا
تاريخ النشر: 6th, December 2024 GMT
ضمن برامج وزارة الثقافة، وبرعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، تفتتح الهيئة العامة لقصور الثقافة، بإشراف الكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة، غدا السبت، خامس مجموعات الورشة التثقيفية "إدارة الأزمات والتفاوض"، بالتعاون مع الأكاديمية العسكرية للدراسات العليا من خلال كلية الدفاع.
تقام الورشة من خلال الإدارة المركزية لإعداد القادة الثقافيين، برئاسة د.
تهدف الورشة إلى تدريب المشاركين على أساليب إدارة الأزمات المختلفة، وكيفية مواجهتها وحلها باستخدام مهارات التفاوض السلمي الفعال، بما يسهم في تطوير المهارات القيادية للمشاركين وتعزيز قدرتهم على التعامل مع التحديات المعاصرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد هنو المزيد المزيد
إقرأ أيضاً:
قصور الثقافة تعلن شروط التقديم للمسابقة الأدبية بالغربية
أعلنت الهيئة العامة لقصور الثقافة بإشراف الكاتب محمد عبد الحافظ ناصف، نائب رئيس الهيئة، فتح باب التقديم للمسابقة الأدبية للعام الحالي، في مجالات: شعر الفصحى، شعر العامية، المقال النقدي، القصة القصيرة، وأدب الطفل، بفرع ثقافة الغربية، ضمن برامج وزارة الثقافة.
وتحددت الشروط كالتالي: أن يكون المتسابق مصري الجنسية، ويقيم في محافظة الغربية، وأن ترسل المشاركات من نسختين مطبوعة على الكمبيوتر، ومدققه لغويا، مع مراعاة عدم كتابة أية بيانات تخص المتسابق على صفحاتها، وأن تكتب البيانات في ورقة منفصلة، ويستبعد أي عمل يتم فيه ذكر أي بيانات تخص صاحبها تماما.
وعلى المشارك تقديم إقرار بما يفيد بأن العمل المقدم للمسابقة من إنتاجه، ولم يسبق له الفوز بأي مسابقة، ولم يسبق نشره بأية وسيلة من الوسائل، ويحجب العمل في حالة اكتشاف نشره أو فوزه سابقا، على ألا تتجاوز القصة القصيرة 3 صفحات A4، ولا تقل عن صفحة واحدة، بحجم خط 14، كما لا تزيد القصائد عن 3 صفحات A4، بحجم خط 14، وألا يقل المقال النقدي عن 5 صفحات A4، أو 1500 كلمة، على أن يتم تقديم الأعمال بفرع ثقافة الغربية في موعد غايته نهاية الشهر الجاري.
يذكر أن المسابقة الأدبية بفرع ثقافة الغربية، تقام بإشراف وائل شاهين، وإقليم غرب ووسط الدلتا الثقافي برئاسة أحمد درويش، وتهدف إلى تشجيع المواهب الأدبية الشابة ودعمها في مختلف فنون الأدب، وإثراء الحركة الثقافية من خلال إتاحة الفرصة للمشاركين لصقل مهاراتهم وتطويرها عبر التنافس.
أين وصل مشروع "طريق الحزم الوشيل"؟