بعد تحريك أسعارها.. إليك أرخص باقة إنترنت في مصر سعة 140 جيجا بايت شهريًا
تاريخ النشر: 6th, December 2024 GMT
بعد تحريك أسعار باقات الإنترنت وكروت الشحن من قبل شركات المحمول العاملة في مصر، بات البحث من قبل المستخدمين كثيرا عن أرص باقة إنترنت في مصر.
لذا، تقدم شركة WE.، .أنظمة باقات متنوعة لمشتركي الإنترنت الثابت، بسرعات وسعات متنوعة لتلبي احتياجات جميع شرائح العملاء، ومن بينها أرخص باقة إنترنت في السوق المصري بسعر 210 جنيهًا شهريًا، وبعد إضافة ضريبة القيمة المضافة تصبح 239.
تقدم «المصرية للاتصالات» لعملائها متابعة الاستهلاك الشهري لباقات الإنترنت عن طريق الموقع الإلكتروني للشركة أو تطبيق My WE.
تقدم خاصة في حالة انتهاء سعة التحميل الأساسية، باستكمال باقي الفترة بإنترنت بلا حدود بسرعة منخفضة، كما تتيح شركة WE لعملائها، سداد قيمة مقابل الاشتراك في باقات الإنترنت من خلال تطبيق My WE أو الموقع الإلكتروني أو عن طريق فوري، مصاري، أمان، سداد، ممكن، خدماتي، Bee وجميع فروع WE.
السعات الإضافية لإنترنت شركة WEهذه السعات الإضافية مرة واحدة وتجدد تلقائيًا وتتراوح.
20 جيجابايت بسعر 52 جنيه.
50 جيجابايت بسعر 105 جنيهات.
100 جيجابايت بسعر 170 جنيهًا.
وهناك سعات إضافية مرة واحدة فقط باسم «جيجا تانك» وهي سعة 400 جيجابايت بسعر 420 حنيه، 2000 جيجابايت بسعر 1625 جنيه.
وتستحوذ الشركة المصرية للاتصالات، على أكبر حصة من خدمات الإنترنت الثابت في مصر، ويصل عدد مشتركيها إلى 10.032 مليون مشترك بنهاية الربع الثالث من عام 2024، مقابل 9.318 مليون مشترك بنهاية الربع المماثل من عام 2023، بنسبة نمو سنوي 7.7%، ومقارنة مع 9.806 مليون مشترك بنهاية الربع الثاني من عام 2024 بنسبة نمو ربع سنوي 2.3%.
اقرأ أيضاًالمصرية للاتصالات «WE» تطلق رسميا خدمة الشريحة المدمجة «eSIM» لعملائها
لمتابعة سير العملية التعليمية.. محافظ أسيوط يتفقد مدرسة WE للتكنولوجيا التطبيقية
تنسيق مدرسة WE للتكنولوجيا التطبيقية بعد الإعدادية.. رابط وشروط التقديم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: انترنت اسعار باقات الانترنت جیجابایت بسعر شرکة WE فی مصر
إقرأ أيضاً:
بيع حذاء جودي غارلاند بسعر تخطى 30 مليون دولار
بيع زوجا حذاء انتعلتهما الممثلة جودي غارلاند في فيلم “ذي ويزرد أوف أوز”، في مزاد علني مساء السبت الماضي بسعر قياسي بلغ 32.5 مليون دولار، حسب ما قالته الدار القائمة على المزاد.
وتخطى سعر هذا الزوج من الأحذية اللامعة، وهما من الأشهر على الإطلاق، في لحظات التقديرات الأولية ما قبل المزاد والتي بلغت 3 ملايين دولار، وبات بعد انتهاء المزايدات أغلى تذكارات الأفلام المباعة في تاريخ المزادات، بحسب دار هيريتج التي أشرفت على المزاد في دالاس بولاية تكساس الأميركية.
وقالت الدار إن العرض النهائي الفائز بلغ 28 مليون دولار، ليصبح السعر الإجمالي 32.5 مليون دولار بما يشمل الضرائب والرسوم. ورغم بيع قطع مختلفة في المزاد كان الحذاءان المغطيان بالترتر، وهما من أربعة أزواج أحذية باللون الياقوتي انتعلتها الممثلة في الفيلم الكلاسيكي الذي صدر عام 1939، الحدث الذي سرق الأنظار في تكساس، كما كان متوقعا.
وقال نائب الرئيس التنفيذي لدار هيريتج للمزادات جو مادالينا في بيان “لا مجال للمقارنة بين حذاء جودي غارلاند الياقوتي وأي قطعة أخرى من تذكارات هوليوود،” مضيفا “تعكس النتيجة المذهلة مدى أهمية الأفلام وتذكاراتها لثقافتنا ولهواة الجمع.”
وتبدو قصة الحذاء الذي ملكه جامع الأعمال الفنية نفسه منذ سبعينات القرن العشرين، أشبه بفيلم سينمائي. فهذه القطعة المعروضة في متحف جودي غارلاند في غراند رابيدز بولاية مينيسوتا، مسقط رأس الممثلة، اختفت بشكل غامض عام 2005. ورغم عرض مكافأة لمَن يعثر على الحذاء ارتفعت مع الوقت لتصل إلى مليون دولار، لم يتمكن مكتب التحقيقات الفيدرالي من وضع يده عليه سوى سنة 2018 بعد تحقيق طويل.
واعترف مرتكب السرقة تيري مارتن الذي كان يبلغ نحو 50 سنة وقت الحادثة، بجريمته وأشار إلى أنه سرق الحذاء لاعتقاده أنه مرصع بياقوت حقيقي. وفي مطلع يناير حُكم عليه بالسجن لعام مع وقف التنفيذ.
وطُرحت للبيع قطع أخرى من فيلم “ذي ويزرد أوف أوز”، من بينها شعر مستعار استخدمته جودي غارلاند، وملصقات وصور فوتوغرافية، بالإضافة إلى قطع برزت في أفلام أخرى، كلوحة ألعاب خشبية من فيلم “جومانجي” (1995)، وهو من بطولة روبن وليامز.وكالات
روبوتات تمتاز بزيادة الكفاءة وتوفير الوقت
تساهم روبوتات الطبخ في تسهيل المهام داخل المطبخ من خلال تنفيذ العديد من العمليات مثل تحضير المكونات، الطهي، والتنظيف. وتعتمد هذه الروبوتات على تقنيات متطورة مثل الذكاء الاصطناعي، التعلم الآلي، والرؤية الحاسوبية، مما يوفر تجربة طهي أسرع وأكثر دقة وسهولة. وهدفها الرئيسي هو تحويل المطبخ إلى بيئة ذكية تعزز الكفاءة وتقلل من الجهد البشري.
ويعكس هذا الاتجاه في الطهي والمتعة في تحضير الطعام تقدما ملحوظا في تفضيلات عشاق المأكولات الفاخرة، الذين يبحثون عن أدوات طهي مبتكرة وأجهزة حديثة تجعل من عملية الطهي أكثر متعة ورقيا. وتم تصميم الأفران الذكية والثلاجات المتطورة لتوفير راحة وتحكم أفضل من خلال الأتمتة، حيث يمكن التحكم فيها عن بُعد باستخدام الأجهزة المحمولة، مما يتيح للمستخدمين ضبط أوقات الطهي ودرجات الحرارة من أي مكان. فعلى سبيل المثال، يمكن للفرن الذكي أن يسخن مسبقا قبل وصولك إلى المنزل، بينما يمكن للثلاجة الذكية تنبيهك بشأن المنتجات التي قاربت صلاحيتها على الانتهاء.
الفرن الذكي يمكنه أن يسخن مسبقا قبل الوصول إلى المنزل، بينما يمكن للثلاجة الذكية التنبيه بشأن المنتجات التي قاربت صلاحيتها على الانتهاء
ومن أبرز هذه الاتجاهات الجديدة، تزايد الإقبال على الأدوات الذكية التي تجمع بين التكنولوجيا وفن الطهي، مثل الروبوتات المطبخية المتطورة التي تقدم وظائف متعددة مثل القلي، والتحمير، والطهي البطيء، مع تقديم تعليمات ووصفات خطوة بخطوة عبر التطبيقات الذكية.
ومن أبرز الأمثلة على ذلك، روبوت المطبخ “شيف آي كيو” الذي يضم تقنيات متطورة وأسطوانات متعددة الاستخدامات، بالإضافة إلى روبوت “بنبو” الذي يتصدر مبيعات إيطاليا بفضل تصميمه الأنيق وشاشته التي تعمل باللمس.
وفي هذا السياق، بدأت بعض العلامات التجارية الكبرى بتقديم ملحقات مصممة خصيصا لجذب الطهاة المحترفين والمتطلبين.
أما في عالم الهدايا الفاخرة، فقد خصصت بعض المتاجر الكبرى مثل “هارودز” أقساما كاملة لمنتجات عشاق المأكولات، مثل آلات القهوة الإسبريسو من “لا مارزوكو” التي تُستخدم في المقاهي العالمية الشهيرة، أو المكونات الفاخرة مثل حبوب قهوة “كوبي لواك” البرية التي تُزرع في إندونيسيا وتُعد من أندر أنواع القهوة في العالم.
وفي هذا السياق، يظهر الطهاة المبدعون مثل فرانشيسكو فيريتي الذين يقدمون أفكارا مبتكرة مثل “بانيتون الطماطم الإيطالية بالشوكولاتة”، وهي وصفة فاخرة مصنوعة من طماطم مسكرة محلية. ومن بين الشركات الرائدة في هذا المجال، تبرز “مولي روبوتيكس” التي تتخذ من لندن مقرا لها، والتي تستعد لإطلاق منتجها الجديد “مطبخ مولي الآلي” في العام المقبل.
المنتج عبارة عن ذراعين آليتين يتم تركيبهما في سقف المطبخ فوق الموقد والفرن، ولديهما القدرة على طهي 5000 وصفة مختلفة. كل ما عليك هو اختيار الطبق المفضل من خلال شاشة تعمل باللمس، ووضع المكونات التي تظهر على الشاشة في الأوعية المتصلة بالجهاز، وسيتولى الروبوت بقية المهام. ويتمتع الروبوت بقدرة على إشعال الموقد والفرن، والتقاط الأواني والملاعق، وتقليب الطعام وخفقه.
وتتجه العديد من مطاعم الوجبات السريعة إلى استغلال الأتمتة لزيادة إنتاجيتها وتقليل العبء على العاملين، مما يتيح لهم التركيز على المهام التي لا تستطيع الآلات القيام بها. وعلى الرغم من أن الكثيرين يشعرون بالقلق عندما يُطرح موضوع استخدام الروبوتات في أماكن العمل، حيث يعتقد البعض أن الروبوتات ستحل محل العمال وتؤثر على مصادر رزقهم، إلا أن الشركات الرائدة في هذا المجال تطور روبوتات ذكية تعمل بالتوازي مع البشر، مما يعزز الكفاءة الإنتاجية ويزيد الأرباح.
وأحد الأمثلة على ذلك هو الروبوت “فليبي”، الذي طورته شركة ميزو روبوتيكس. وهذا الروبوت يستخدم في مطابخ المطاعم لتقليب شرائح البرغر وطهيها حتى تنضج. يعمل “فليبي” في مواقع عديدة مثل ملعب دودجر وأكثر من 50 فرعا من مطاعم “كالي برجر”، حيث نجح في طهي أكثر من 12 ألف شريحة برغر حتى الآن.
ويساعد روبوت “بي روبو” الطهاة والهواة في المطبخ من خلال أداء مهام متنوعة مثل تحضير الطعام، الطهي، وتنظيم المكونات بشكل أكثر كفاءة وسهولة. ويتم تجهيز هذا النوع من الروبوتات بتقنيات متقدمة مثل الذكاء الاصطناعي، والرؤية الحاسوبية، وأجهزة الاستشعار التي تمكنه من التفاعل مع المكونات ومتابعة الوصفات بدقة.
ويعد “مولي” واحدا من أبرز الروبوتات في مجال الطهي الذكي، حيث يعتمد على تقنيات متطورة مثل الذكاء الاصطناعي، أجهزة الاستشعار، والتعلم الآلي لتحضير الطعام بشكل كامل. ويمكن لهذا الروبوت تقطيع الخضروات، وغسلها، وخلط المكونات، وغيرها من المهام التحضيرية، كما يستطيع طهي الوجبات باستخدام تقنيات مختلفة مثل القلي، السلق، التحميص، أو الطهي بالبخار. بالإضافة إلى ذلك، يتقن ضبط الحرارة والوقت بدقة لضمان تحضير الطعام بشكل مثالي، حتى أن الأشخاص الذين ليست لديهم خبرة في الطهي يمكنهم الاعتماد على “مولي” لتحضير أطباق لذيذة بكل سهولة.
ويهدف الروبوت “سامسونغ بوت” وهو روبوت ذكي طورته شركة سامسونغ إلى تسهيل المهام اليومية في المنزل، خاصة في المطبخ. ففي عالم الطهي، يمكن لهذا الروبوت القيام بعدد من المهام المساعدة مثل تحضير الطعام، والطهي، والتنظيف، والتنظيم. وتم تصميم “سامسونغ بوت” باستخدام تقنيات متقدمة مثل الذكاء الاصطناعي، والرؤية الحاسوبية، وأجهزة الاستشعار لتوفير تجربة طهي مبتكرة وسهلة للمستخدمين.وكالات
2024 يقترب من تحطيم الرقم القياسي لأعلى حرارة على الكوكب
سجلت درجة حرارة الأرض خلال نوفمبر الماضي ثاني أعلى درجة حرارة في مثل هذا الشهر من أي عام، منذ بدء تسجيل درجات الحرارة، بحسب مركز كوبرنيكوس للتغير المناخي.
وإذا لم يحدث المستحيل فستكون درجة حرارة الأرض خلال العام الحالي ككل أعلى من 1.5 درجة مئوية، مقارنة بالمستوى القياسي للمناخ وذلك للمرة الأولى، وفق المركز.
وبلغ متوسط درجة حرارة سطح الأرض خلال الشهر الماضي 14.1 درجة وهو ما يزيد بمقدار 0.73 درجة عن المتوسط خلال الفترة من 1991 إلى 2020 علاوة على ذلك كانت درجة الحرارة خلال الشهر الماضي أعلى بمقدار 1.62 درجة عن متوسط درجة حرارة الأرض فيما قبل عصر الثورة الصناعية، بحسب مركز كوبرنيكوس للتغير المناخي التابع للاتحاد الأوروبي والمعني بمتابعة ظاهرة التغير المناخي.
وفي ضوء بيانات درجة حرارة الأرض على مدى أول 11 شهراً من العام الحالي، أصبح واضحاً أن العام سيسجل درجة حرارة قياسية وستتجاوز درجة حرارة الأرض المستوى الذي تعهدت دول العالم بعدم تجاوزه وفقاً لاتفاق باريس للمناخ عام 2015
وقالت سامنتا بورجيس نائب مدير المركز: “في ضوء بيانات كوبرنيكوس للشهر قبل الأخير من العام، يمكننا التأكيد الآن بشبه يقين أن 2024 سيكون العام الأعلى حرارة في التاريخ المسجل بارتفاع يزيد على 1.5 درجة لأول مرة. ولا يعني هذا انتهاك اتفاق باريس، لكن يعني أن القيام بالتحرك المناخي الأشد طموحاً أصبح أكثر إلحاحاً من أي وقت مضى.وكالات
تفسير العلم لاختلاف درجات تحمل الألم بين الأشخاص
سمعنا جميعاً شخصاً يدعي أنه يتمتع بـ “عتبة ألم عالية”، وكأنها علامة على القوة أو المرونة، لكن هل يدعم العلم فكرة أن بعض الناس يشعرون بألم أقل من غيرهم حقاً؟.
الألم هو تجربة تشكلها نفسيتنا وسياقنا الاجتماعي، مع العديد من المتغيرات، وتفسيرها يتنقل من علم الوراثة إلى علم النفس إلى الثقافة، أي أن الألم متنوع ومعقد مثل الأشخاص الذين يعانون منه.
ووفق ورقة بحثية لـ “ذا كونفيرسيشن”، كشفت مقابلات أجراها الباحثان جوشوا بيت وتوري مادن أن التوقعات الاجتماعية تشكل فهمنا للألم منذ سن مبكرة.
تشير عتبة الألم إلى النقطة التي يصبح فيها الحدث – مثل الحرارة أو البرودة أو الضغط – مؤلماً.
ويختلف تحمل الألم عن ذلك، فالتحمل يقيس مقدار الألم، الذي يمكن لشخص ما تحمله قبل أن يحتاج إلى الراحة.
وفي حين أن هذين المصطلحين غالباً ما يتداخلان في اللغة اليومية، إلا أنهما يصفان جوانب مختلفة من تجربة الألم.
ثبات عتبة الألم أمر مثير للجدال، وربما يعتمد على كيفية اختبارها. وتنتج بعض التقنيات نتائج متسقة إلى حد ما.
ولكن عتبة الألم قد تكون “منطقة من عدم اليقين” أكثر من كونها نقطة انتقال ثابتة من عدم الألم إلى الألم.
تتأثر عتبات الألم بمجموعة متنوعة من العوامل البيولوجية، منها ما يرجع إلى الوراثة، والهرمونات، والجهاز العصبي المركزي، والمناعة.
غالباً ما يكون لدى الرجال عتبات ألم أعلى من النساء، وقد يكون هذا بسبب الاختلافات الهرمونية، مثل تأثير هرمون التستوستيرون.
من ناحية أخرى، قد تعكس الاختلافات القائمة على الجنس في حساسية الألم الأعراف الاجتماعية التي تتطلب قدراً أكبر من الثبات من الرجال مقارنة بالنساء.
وتوصلت بعض الأبحاث إلى أن الأشخاص ذوي الشعر الأحمر قد يعانون من الألم بشكل مختلف، وذلك بسبب متغير جين مستقبل الميلانوكورتين-1 (MC1R).
ومع ذلك، فإن الآليات التي تدعم هذا الاكتشاف ليست واضحة بعد. مثلاً، قد يكون لدى أصحاب الشعر الأحمر عتبة ألم أقل لبعض التهديدات، مثل الحرارة، ولكن عتبة أعلى لتهديدات أخرى، مثل الكهرباء. وبشكل عام، فإن الأدلة بعيدة كل البعد عن الحسم.
قد يكون لدى بعض الذين يعانون من آلام طويلة الأمد عتبة ألم أقل. وربما هذا بسبب أن الجهاز العصبي في حالة تأهب أعلى للأحداث الضارة المحتملة.
كذلك يمكن للجهاز المناعي أن يؤثر على الإشارات العصبية وعتبات الألم. فقد يؤدي الالتهاب في الجسم، مثلاً عند الإصابة بنزلة برد أو إنفلونزا، إلى انخفاض عتبة الألم لدى الشخص فجأة.وكالات
دليل وراثي جديد على خطر الإصابة بالفصام
حدد فريق من العلماء في مستشفى سانت جود لأبحاث الأطفال بالولايات المتحدة، ارتباط تشوهات في المخيخ بتطور الفصام لدى مرضى محددين.
وقال الفريق إن هذا الارتباط واضح لدى المرضى المصابين بمتلازمة 22q11.2، المعروفة أيضا بمتلازمة الحذف (22q)، وهي اضطراب جيني يحدث نتيجة لحذف جزء من الكروموسوم 22 في الموقع 11.2، ما يؤدي إلى فقدان عدة جينات مهمة في هذا الجزء.
وأظهرت الأبحاث السابقة أن حوالي 30% من الأشخاص المصابين بمتلازمة 22q يصابون بالفصام، وهو ما يجعل هذه المتلازمة نموذجا مثاليا لدراسة الأساس الجيني للفصام. وتبين أن المنطقة الجينومية المتأثرة بمتلازمة 22q محفوظة بين عدة أنواع حيوانية، ما يسهل دراستها في نماذج مختبرية.
وفي الدراسة، اكتشف العلماء أن التشوهات في المخيخ في نماذج حيوانية ومرضى 22q كانت ناجمة عن فقدان جين Tbx1. وعلى الرغم من أن هذا الجين لا يتم التعبير عنه بشكل رئيسي في الدماغ، بل في الأنسجة المحيطة مثل العظام والغضاريف، فإن نقصه يؤثر بشكل غير مباشر على نمو الجمجمة. ويؤدي فقدان هذا الجين إلى تشوه في تكوين عظام الجمجمة، ما يعطل نمو الهياكل الدماغية المسؤولة عن الوظائف العصبية الأساسية.
وفحص العلماء دور مناطق في المخيخ، مثل الخُثُر والبارافلوكولوس التي تتأثر بهذا التشوه، وجدوا أن هذه التشوهات تؤدي إلى خلل في الدوائر العصبية المسؤولة عن التوازن البصري وحركات الرأس، وهي الوظائف الحيوية التي تساهم في التعرف على الوجوه، وتعد من الصعوبات التي يعاني منها مرضى الفصام. كما أن البارافلوكولوس مرتبط بالقشرة السمعية، ما يثير مزيدا من التساؤلات حول تأثيره في الهلوسة السمعية التي يعاني منها مرضى الفصام.
ويأمل فريق البحث أن تساهم الدراسات المستقبلية في توضيح الروابط بين التشوهات العصبية الناجمة عن متلازمة 22q والفصام. كما يخطط لتتبع سلسلة الأحداث بدءا من تشوهات الجمجمة إلى تأثيراتها على الخُثُر والبارافلوكولوس، لتقديم فهم أعمق لكيفية تأثير هذه العوامل على القشرة السمعية، ما قد يساعد في تطوير طرق جديدة لفهم وعلاج الفصام.وكالات
تسجيل سلسلة زلازل قوية في ألاسكا
أعلن فرع ألتاي سايان لهيئة المسح الجيوفيزيائي المتحدة التابعة لأكاديمية العلوم الروسية عن تسجيل زلزال بقوة 6.1 درجة في المحيط الهادئ جنوب جزيرة ألوشيان في ألاسكا بالولايات المتحدة.
ووفقا لبيانات فرع ألتاي سايان للمسح الجيوفيزيائي، يقع مركز الزلزال الذي سجل يوم الأحد في الساعة 22:57 بتوقيت موسكو على بعد 50 كيلومترا جنوب جزيرة كاناجا في جزر ألوشيان، وعلى بعد 1654 كيلومترا شرق بتروبافلوفسك-كامتشاتسكي.
ويقيم خبراء مركز الزلازل استنادا إلى شدة الزلزال على أنه “قوي جدا”.
ووقع أمس الأول الأثنين 9 ديسمبر في الساعة 00:03 بتوقيت موسكو زلزال آخر بقوة 5.5 درجة في نفس المنطقة. كانت شدته في مركز الزلزال وفقا للخبراء “قوية جدا”، لأن مركز الزلزال كان على عمق 10 كلم.
وتبع ذلك يوم الاثنين أيضا تسجيل زلزالين آخرين بقوة 6 درجات الأول على عمق 82.4 كلم في الساعة 3.16 بتوقيت موسكو، والثاني بقوة 5.6 درجة على عمق 10 كلم في الساعة 3.37 بتوقيت موسكو.
ومن جانبها أعلنت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية عن تسجيل 13 زلزالا ترواحت قوتها بين 4.8 و6.3 درجة.وكالات
حمى التيفوئيد أصبحت أكثر مقاومة للمضادات الحيوية
حذرت دراسة جديدة من أن حمى التيفوئيد الموجودة منذ آلاف السنين أصبحت أكثر مقاومة للمضادات الحيوية، الأمر الذي قد تنتج عنه كارثة صحية مع مرور الوقت.
وحالياً، تعد المضادات الحيوية هي الطريقة الوحيدة لعلاج التيفوئيد بشكل فعال، الذي تسببه بكتيريا السالمونيلا المعوية المصلية التيفية (S Typhi). ومع ذلك، فعلى مدى العقود الثلاثة الماضية، كانت مقاومة هذه البكتيريا للمضادات الحيوية الفموية تنمو وتنتشر، بحسب ما أكدته الدراسة الجديدة التي نقلها موقع «ساينس آليرت» العلمي.
وقام فريق الدراسة بفحص تسلسل جينومات 3489 سلالة من بكتيريا التيفوئيد التي تم التقاطها من عام 2014 إلى عام 2019 في نيبال وبنغلاديش وباكستان والهند، ووجدوا ارتفاعاً في بكتيريا التيفوئيد المقاومة للأدوية على نطاق واسع.
وقال الفريق إن سلالة التيفوئيد المقاومة للمضادات الحيوية ليست فقط مقاومة للمضادات الحيوية القديمة، مثل الأمبيسلين، والكلورامفينيكول، والتريميثوبريم – السلفاميثوكسازول، بل إنها أصبحت أيضاً مقاومة للمضادات الحيوية الأحدث، مثل الفلوروكينولونات والجيل الثالث من السيفالوسبورينات.
والأسوأ في الأمر أن هذه السلالات تنتشر عالمياً بمعدل سريع، بحسب الدراسة.
وفي حين أن معظم حالات التيفوئيد المقاوم للأدوية تنبع من جنوب آسيا، فقد عثر الباحثون على حالات أيضاً في شرق وجنوب أفريقيا وفي المملكة المتحدة والولايات المتحدة وكندا.
وقال جيسون أندروز، اختصاصي الأمراض المعدية من جامعة ستانفورد، الذي شارك في إعداد الدراسة، إن «السرعة التي ظهرت وانتشرت بها سلالات من بكتيريا التيفوئيد شديدة المقاومة للأدوية في السنوات الأخيرة هي سبب حقيقي للقلق، وتسلط الضوء على الحاجة إلى توسيع تدابير الوقاية بشكل عاجل، وخاصة في البلدان الأكثر عرضة للخطر».
وإذا لم يتم علاجها، يمكن أن تكون ما يصل إلى 20 في المائة من حالات التيفوئيد قاتلة، واليوم، هناك 11 مليون حالة إصابة بالتيفوئيد سنوياً.وكالات
العيش في الأحياء الفقيرة يؤثر على القدرات العقلية
توصلت دراسة أميركية إلى أن العيش في أحياء محرومة يرتبط بارتفاع ضغط الدم وتدني القدرات العقلية، حتى بين الأفراد الذين لا يعانون ضعفاً إدراكياً خفيفاً.
وأوضح الباحثون، من كلية الطب بجامعة ويك فوريست، أن هذه الدراسة تُسلط الضوء على تأثير البيئة السكنية على صحة الأفراد. ونُشرت النتائج، الجمعة الماضي ، في دورية «Alzheimer’s & Dementia».
وتُعرَّف الأحياء المحرومة أو الفقيرة بأنها مناطق سكنية تفتقر إلى الموارد الاجتماعية والاقتصادية الأساسية مثل التعليم الجيد، والفرص الوظيفية، والإسكان الملائم، والخدمات الصحية، ما يخلق بيئة غير مواتية لتحسين الصحة وجودة الحياة. وغالباً ما تعاني هذه المناطق مستويات عالية من الفقر والبطالة وقلة الخدمات العامة، مما يزيد من تعرض سكانها لمخاطر صحية.
ووفق الباحثين، هدفت الدراسة إلى تحليل العلاقة بين الفقر في الأحياء المختلفة، ومقاييس الصحة القلبية والتمثيل الغذائي والقدرة العقلية لدى الأفراد الذين يعانون ضعفاً إدراكياً خفيفاً، وآخرين لا يعانون هذا الضعف.
وتشير القدرات العقلية إلى العمليات الذهنية التي تشمل التفكير والتعلم والذاكرة والانتباه واتخاذ القرارات. ويُعدّ ضعف الإدراك الخفيف تراجعاً في مهارات الذاكرة والتفكير، ويكون أكثر من المتوقع مع التقدم الطبيعي في العمر، ويشكل عامل خطر للإصابة بالخرف.
وحلَّل الفريق بيانات 537 بالغاً تجاوزوا سن الـ55 عاماً بين عامي 2016 و2021، وخضعوا لفحوصات سريرية، واختبارات الإدراك العصبي، والتصوير العصبي، بالإضافة إلى اختبارات لفحص مستويات السكر والكوليسترول في الدم، وضغط الدم المرتفع. ووجد الباحثون أن الأشخاص الذين يعيشون في أحياء محرومة يُظهرون مستويات أعلى من ضغط الدم، مقارنة بالأشخاص الذين يعيشون في أحياء أكثر رفاهية.
كما أظهرت النتائج أن العيش في أحياء محرومة يرتبط بتدني درجات القدرات العقلية، مثل الذاكرة والانتباه والتركيز، حتى لدى الأشخاص الذين لا يعانون ضعفاً إدراكياً معتدلاً.
كما ارتبطت الأحياء المحرومة أيضاً بزيادة المخاطر الصحية المرتبطة بأمراض القلب والتمثيل الغذائي، مثل ارتفاع مستويات السكر في الدم لدى الأشخاص الذين يعانون ضعفاً إدراكياً خفيفاً.
ويشير فريق البحث إلى أن عدداً من أمراض القلب والتمثيل الغذائي قد تسهن في زيادة خطر ضعف الإدراك والخرف. وتشمل أمراضَ القلب التي تؤثر على صحة الأوعية الدموية، بالإضافة إلى اضطرابات التمثيل الغذائي التي تتعلق بعمليات الأيض. كما تبرز عوامل الخطر المرتبطة بهذه الحالات مثل ارتفاع السكر بالدم، وضغط الدم المرتفع، وارتفاع مستويات الكوليسترول، والسمنة، والتي تتداخل بشكل كبير مع تطور التدهور العقلي.
وبناء على نتائج الدراسة، شدد الفريق على ضرورة تنفيذ تغييرات هيكلية لتحسين البيئة السكنية في الأحياء المحرومة، مثل تعزيز الوصول إلى التعليم، والفرص الوظيفية، والإسكان المناسب، والخدمات الصحية؛ بهدف تقليل المخاطر القلبية والعقلية.وكالات
تحول الماء لسلاح ضد الفيروسات و تقضي على 99.8% من الجراثيم
كشفت شركة بالسو Palsoo، الكورية الجنوبية عن نظام تعقيم محمول يستخدم مياه الصنبور العادية للقضاء على 99.8٪ من البكتيريا والفيروسات المحمولة جواً بشكل فعال.
ووفق “إنترستينغ إنجينيرينغ”، توفر هذه التقنية، التي تجمع بين تنشيط البلازما والشحن بالطاقة الشمسية، حلاً مستداماً للصرف الصحي في المناطق التي تفتقر إلى الكهرباء أو تواجه ظروفاً قاسية.
خلال حدث CES 2025 Global Media Meet-up الذي أقيم في MIK Basecamp التابع لـ AVING News في سيول بتاريخ 9 ديسمبر، قدّم الرئيس التنفيذي للشركة، جانج بالسو، شرحاً تفصيلياً لآلية عمل النظام.
وأوضح أن الجهاز المحمول يحول مياه الصنبور إلى مطهر فعال باستخدام تقنية البلازما، مع بطارية ليثيوم أيون قابلة للشحن بالطاقة الشمسية، مما يجعله صديقاً للبيئة وسهل الاستخدام في أي مكان.
ويمكن استخدام الجهاز في المواقع النائية، مما يجعله حلاً مثالياً في المناطق ذات البنية التحتية المحدودة. وبمجرد ملئه بمياه الصنبور، يقوم الجهاز بتحويلها إلى رذاذ مطهر في غضون ثوانٍ تقريباً، مما يجعله خياراً عملياً وفعّالًا، لتوفير النظافة في الظروف الصعبة.
كما يمكن استخدامه أيضاً في تطهير الأماكن الخاصة والعامة، بالإضافة إلى مكافحة مسببات الأمراض المحمولة جواً، كما يلعب دوراً حاسماً الممارسات الزراعية، ودعم أساليب الزراعة الصديقة للبيئة وضمان الصرف الصحي المنتظم في مزارع الدواجن والماشية والخنازير.
ويمكن أن تساعد طريقة معالجة المياه الآمنة بيئياً هذه في إدارة الروائح ومنع انتشار الأمراض المعدية المرتبطة بالبشر والحيوانات.
وإن التحديات المتزايدة التي يفرضها تغير المناخ تؤكد على الحاجة إلى مثل هذه التكنولوجيا، مع تزايد الكوارث الطبيعية مثل الجفاف والفيضانات، تواجه العديد من الدول النامية انخفاضًا في الإنتاجية الزراعية وعدم استقرار كبير في إمدادات الغذاء.
وغالباً ما تكافح هذه المناطق مع الصرف الصحي غير الكافي وانتشار الأمراض المنقولة بالمياه مثل الملاريا والكوليرا والتيفوئيد، وعلاوة على ذلك، فإن محدودية الوصول إلى الكهرباء والبنية التحتية الطبية الرديئة تعيق الاستجابات الفعالة لمسببات الأمراض الضارة.
ويسعى نظام التعقيم المحمول هذا إلى معالجة هذه القضايا العاجلة من خلال توفير أداة متعددة الاستخدامات يمكن استخدامها في بيئات مختلفة دون الاعتماد على مصادر الطاقة التقليدية.
وإن إدخال المياه المنشطة بالبلازما يفيد قطاعات متعددة، من الزراعة إلى الصحة العامة، حيث يمكن أن تعمل أيضاً كسماد سائل بسبب محتواها من النيتروجين.
وتشمل هذه العملية، التي يطلق عليها “زراعة البلازما”، جميع المراحل من الزراعة إلى استهلاك الغذاء، مما يتيح نظاماً أكثر استدامة وكفاءة، ويمتد تطبيق تكنولوجيا البلازما إلى مراحل مختلفة من سلسلة توريد الغذاء، بما في ذلك معالجة البذور والحصاد والتخزين وحتى الطهي.
وعلى سبيل المثال، تنبت البذور المعالجة بالبلازما بشكل أسرع وتتطور أيضاَ بسرعة، مما يؤدي إلى زيادة الغلة، علاوة على ذلك، يمكن أن تساعد معالجة البلازما في القضاء على غاز الإيثيلين أثناء تخزين الفاكهة، مما يقلل من التلف ويطيل العمر الافتراضي.وكالات
تناول الحلوى قد يكون مفيداً للقلب
“إن القليل مما تحبه مفيد لك.. ما لم يكن مشروباً غازياً”.. هكذا وجد العلماء الذين يدرسون تأثير السكر على خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية أن تناول الكثير من السكر المضاف يزيد الخطر، ولكن تناول القليل من الحلوى يرتبط بانخفاضه.
المشروبات السكرية هي الأسوأ لصحة القلب من أي شكل آخر من أشكال السكر
وفي الدراسة التي أجريت في جامعة لوند، وجدت الباحثة سوزان غانزي وزملاؤها أن شرب المشروبات المحلاة يزيد من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية وقصور القلب والرجفان الأذيني.
لكنهم وجدوا أيضاً “نتيجة أكثر لفتاً للانتباه، وهي العلاقة المتباينة بين المصادر المختلفة للسكر المضاف وخطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية”.
وبحسب “مديكال إكسبريس”، يسلط هذا “التباين المفاجئ الضوء على أهمية النظر ليس فقط في كمية السكر المستهلكة، ولكن أيضاً في مصدرها وسياقها”.
ولفهم كيف يؤثر استهلاك السكر على خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، وما إذا كان استهلاك أنواع مختلفة منه يغير من هذه المخاطر، جمع العلماء بيانات من دراستين رئيسيتين في السويد بين عامي 1997 و2009.
وسلط العلماء الضوء على عينة من 69705 مشارك. ونظروا إلى 3 فئات من استهلاك السكر المضاف: العسل، والحلوى مثل المعجنات، والمشروبات المحلاة مثل المشروبات الغازية.
على الجانب الآخر، تم فحص 7 أمراض قلبية وعائية: نوعان مختلفان من السكتة الدماغية، والنوبات القلبية، وقصور القلب، وتمدد الأوعية الدموية الأبهرية، والرجفان الأذيني، وتضيق الأبهر.
ووجد البحث أن تناول المشروبات السكرية كان الأسوأ لصحة القلب من أي شكل آخر من أشكال السكر.
وأن شرب المزيد من المشروبات المحلاة يزيد بشكل كبير من خطر الإصابة: بالسكتة الدماغية الإقفارية، وفشل القلب، والرجفان الأذيني، وتمدد الأوعية الدموية الأبهرية البطنية.
في حين ارتبط تناول الحلوى من حين لآخر بنتائج أفضل من عدم تناول الحلوى على الإطلاق.
وقد أدى تناول السكر بشكل عام إلى زيادة خطر الإصابة بالسكتة الدماغية الإقفارية وتمدد الأوعية الدموية الأبهرية البطنية، فضلاً عن زيادة خطر الإصابة بقصور القلب لدى المشاركين ذوي الوزن الطبيعي.وكالات
إجلاء 87 ألف شخص بعد ثوران بركان كانلاون في الفلبين
تم إجلاء حوالي 87 ألف شخص في منطقة بوسط الفلبين، أمس الثلاثاء، بعد يوم من ثوران بركان كانلاون، الذي أطلق عموداً من الرماد وغازات شديدة الحرارة، وسقطت كتل من الحطام على المنحدرات الغربية له.
ولم يسفر أحدث ثوران لبركان كانلاون في جزيرة نيجروس الوسطى عن وقوع أي إصابات مباشرة، لكن مستوى التحذير ارتفع بمقدار مستوى واحد، مما يشير إلى احتمال حدوث ثورات بركانية أكثر قوة وانفجارية.
وسقط الرماد البركاني على مساحة واسعة، بما في ذلك محافظة أنتيك، التي تبعد أكثر من 200 كيلومتر عبر المياه البحرية غرب البركان، مما أدى إلى تراجع الرؤية وتهديد صحة السكان، وفقاً لما قاله كبير علماء البراكين الفلبينيين، تيريسيتو باكولكول، ومسؤولون آخرون عبر الهاتف.
وتم إلغاء ست رحلات طيران محلية على الأقل، بالإضافة إلى رحلة دولية واحدة متجهة إلى سنغافورة، كما تم تحويل رحلتين محليتين في المنطقة يومي الاثنين والثلاثاء، بسبب ثوران كانلاون، وفقاً لهيئة الطيران المدني الفلبينية.وكالات