باحثة سياسية: جيش الاحتلال يتجهز للحرب المقبلة ويضم 52 ألف مقاتل جديد
تاريخ النشر: 6th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت الدكتورة زينة منصور، الباحثة السياسية، إن التعزيزات في قوات جيش الاحتلال ليست غريبة فهي كانت في الميزانية العسكرية لوزارة الدفاع الإسرائيلية في ميزانية 2023 وفي الميزانية الحالية رصدت موازنة للحرب مع جنوب لبنان وحدث هذا بالفعل وحدثت الحرب.
وأضافت «منصور»، خلال مداخلة عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، كل هذه التعزيزات إلى جانب التعزيز المالي الذي يأتي على شكل إعانات مالية اقرها الكونجرس لإسرائيل طوال سنة وشهرين من الحرب فكل ذلك يشير إلى أن هذه التعزيزات بضم 52 الف مقاتل جديد تصب في خانة حرب موسعة النطاق الجغرافي.
وتابعت: « الكل يعلم أن المواجهة الإسرائيلية الإيرانية تقترب فيما لو ردت إيران على الضربة الأخيرة التي وجهتها إسرائيل وكل هذا إلى جانب ما يحدث في سوريا وهو مرشح أن ينتقل إلى العراق
وأشارت الى أن المواجهة الكبرى الإقليمية تستدعي كل هذه التجهيزات والتعزيزات سواء على مستوى الأليات او على مستوى البشري».
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الباحثة السياسية الدفاع الإسرائيلية القاهرة الاخبارية قوات جيش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
بسبب الحرب على غزة.. الحكومة الإسرائيلية تستعد لإصدار "ضخم" من السندات الدولية
الاقتصاد نيوز - متابعة
تعتزم الحكومة الإسرائيلية إصدار عدد كبير من السندات الدولية بالدولار أو اليورو في الأشهر المقبلة، بحسب مسؤولان كبيران في الحكومة الإسرائيلية، الخميس.
ووفق وكالة "رويترز"، فقد زار المحاسب العام الإسرائيلي ونائبه لندن هذا الأسبوع للقاء مستثمرين بعدما عقدوا اجتماعات في نيويورك وواشنطن وفيلادلفيا في إطار "جولة ترويجية" لقياس اهتمام المستثمرين قبل إصدار السندات التي قد تصل إلى مليارات الدولارات.
ورغم الحرب في غزة التي زادت من احتياجات إسرائيل لتمويلها، باعت إسرائيل في مارس الماضي سندات لأجل 10 و30 عاما بقيمة ثمانية مليارات دولار في ظل الطلب الذي بلغ نحو 40 مليار دولار.
وقال أحد المسؤولين لرويترز "لا نعرف بعد حجم الأموال التي سنجمعها من هذا الإصدار، لكنها ستكون أقل من العام الماضي".
وأشار إلى أن الإصدار سواء كان بالدولار أو اليورو يعتمد على ظروف السوق.
وتفضل وزارة المالية التناوب بين العملتين كل عام.
وأضاف: "نقوم دائما بجولة ترويجية قبل إصدار السندات"، وتشكك في أن الطرح سيكون وشيكا.
وأكد: "لم نتخذ القرار بعد".
وعادة ما تطرق إسرائيل أبواب الأسواق العالمية في وقت مبكر من العام، وفق رويترز.
وقال المسؤول إن الحكومة تهدف إلى تمويل ما يصل إلى 20 بالمئة من احتياجاتها التمويلية من خلال إصدارات أجنبية تشمل اكتتابات خاصة، وتمويل 80 بالمئة من خلال سوق السندات المحلية.
وتوقع أن يكون الطلب على أدوات الدّين الإسرائيلية قويا كالمعتاد.
وبلغت عوائد سندات الخزانة الإسرائيلية لأجل عشر سنوات المتداولة في تل أبيب 4.46 بالمئة مقابل 4.66 بالمئة حققتها مثيلاتها من سندات الخزانة الأميركية.
وبلغ العائد على سندات الخزانة لأجل 30 عاما نحو 4.88 بالمئة.