تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال المحلل السياسي ماهر عبد القادر، إن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب بطبيعته شخصية غير متوقعة، ولا يمكن التنبؤ بما سيفعله، فقد انسحب من مؤتمر باريس حول المناخ، وقد كانت أمريكا أحد الممولين له، ولكن عندما تولى الحكم انسحب من هذا المؤتمر


وأضاف «عبدالقادر»، خلال مداخلة عبر شاشة قناة “القاهرة الإخبارية” أنه عندما أدلى بتصريحاته، كان يحاول إرسال عدة رسائل إلى مجموعة واسعة من قادة العالم والدول والمؤسسات، كما حاول أن يوجه رسالة إلى الرئيس الأمريكي الحالي جو بايدن مفادها أنه قام بالكثير من أجل إسرائيل، وأن ترامب يسعى لترتيب سلام مع الفصائل في غزة ولبنان كجزء من جهوده لإنهاء الحرب.

وتابع: أن ترامب حاول أيضًا أن يرسل رسالة إلى بنيامين نتنياهو بأن لديه برنامجًا عالميًا، وأن قضية الشرق الأوسط ليست من أولوياته، بل إن أولوياته تتركز على ما يحدث في أوكرانيا.

وواصل: من بين الملفات التي تأتي على سلم أولوياته في أوروبا يتعلق بالتعامل مع الناتو، حيث تواجه أمريكا مشكلات بسبب دفعها مبالغ ضخمة لتمويل الناتو من أجل حماية أوروبا، أو من خلال إبرام صفقات عسكرية تتعلق بالصواريخ الباليستية، مما يؤدي إلى زيادة حصص وميزانيات الناتو.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الرئيس الأمريكي إسرائيل الصواريخ الباليستية القاهرة الاخبارية المحلل السياسي

إقرأ أيضاً:

لغز بلا أدلة.. رصاصة فى الظلام تنهى حياة صحفى بريطانى فى القاهرة 1977

بعض الجرائم تُكشف خيوطها سريعًا، وبعضها يظل معلقًا لسنوات، لكن الأخطر هو تلك الجرائم التى وقعت أمام الجميع، ولم تترك وراءها أى دليل يقود إلى الجاني.

سرقات جريئة، اغتيالات غامضة، جرائم نفذت بإحكام، ومع ذلك، بقيت بلا حل رغم التحقيقات والاتهامات. كيف تختفى لوحة فنية لا تُقدر بثمن دون أن يراها أحد؟ كيف يُقتل عالم بارز وسط إجراءات أمنية مشددة دون أن يُعرف الفاعل؟ ولماذا تظل بعض القضايا غارقة فى الغموض رغم مرور العقود؟.

فى هذه السلسلة، نعيد فتح الملفات الأكثر إثارة للجدل، ونسلط الضوء على القضايا التى هزت العالم لكنها بقيت بلا أدلة.. وبلا إجابات!


الحلقة الرابعة عشر ..مقتل الصحفي البريطاني “ديفيد هولدن”

في ليلة باردة من شهر نوفمبر عام 1977، عُثر على جثة الصحفي البريطاني الشهير ديفيد هولدن، رئيس مكتب الشرق الأوسط لجريدة الصنداي تايمز البريطانية، مقتولًا بالقرب من مطار القاهرة الدولي.

رصاصة واحدة اخترقت رأسه من الخلف، لتنهي حياته في ظروف غامضة.

كان هولدن معروفًا بتقاريره الجريئة وتحقيقاته العميقة في شؤون الشرق الأوسط، وهو ما أثار تكهنات عديدة حول دوافع اغتياله.

هل كان ضحية لتصفية سياسية بسبب أسرار توصل إليها؟ أم أن مقتله جاء نتيجة لانخراطه في علاقات استخباراتية مشبوهة؟

ورغم فتح تحقيقات موسعة في القضية، لم يتم التوصل إلى أي خيط يقود إلى القاتل، وبقيت القضية لغزًا دون حل.

48 عامًا مرت على الحادث، ولا تزال هوية الجاني مجهولة، ليظل سر الجريمة غارقًا في ظلال الغموض، وتُقيد قضية جديدة ضد مجهول.







مشاركة

مقالات مشابهة

  • لغز بلا أدلة.. رصاصة فى الظلام تنهى حياة صحفى بريطانى فى القاهرة 1977
  • «مجموعة السبع» تصدر بياناً بخصوص الأوضاع في الشرق الأوسط
  • بايتاس: قضية الشاحنة ذات طابع سياسي
  • أمريكا والإرهاب في الشرق الأوسط.. اليمن نموذج لمقاومة الهيمنة والفوضى
  • مصر تعرب عن تقديرها لتصريحات الرئيس الأمريكى ترامب بشأن قطاع غزة
  • محلل سياسي: المملكة سعت منذ بداية اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية لتخفيف التوتر .. فيديو
  • محلل سياسي: اعتماد أوروبا على التكنولوجيا الأمريكية يضع مصيرها في مهب الريح
  • الاتحاد الأوروبي: حل الدولتين السبيل الوحيد لتحقيق السلام الشامل في الشرق الأوسط
  • محلل سياسي: حديث إسرائيل عن تقسيم جنوب سوريا لمناطق أمنية احتلال رسمي
  • بعد قطع الكهرباء في غزة | محلل سياسي: تحدى سافر للقانون الدولى والمعايير الإنسانية