مضوي: “مباراة سيمبا منعرج حقيقي والفائز سيتقدم بخطوة كبيرة للدور المقبل”
تاريخ النشر: 6th, December 2024 GMT
أبرز مدرب وفاق سطيف، خير الدين مضوي، أهمية المباراة المقبلة التي ستجمعهم بنادي سيمبا التنزاني، بالنسبة لبقية مشوارهم في كأس الكونفيدرالية.
وصرح مضوي، اليوم الجمعة، للإذاعة الوطنية: “مباراتنا لاالمقبلة أمام نادي سيمبا التنواني، تعتبر منعرج حقيقي”.
كما أضاف مدرب السياسي: “هذه المباراة بـ6 نقاط، كون الفائز بها سيخطو خطوة كبير للعبور إلى الدور المقبل من هذه المنافسة”.
وتابع خير الدين مضوي: “سنقدم أفضل ما لدينا لتحقيق الفوز، من أجل اسعاد أنصارنا، الذين ننتظر حضورهم بقوة لدعمنا”.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
فذلكات رجال الدين :-محاولة الغاء مباراة ” العراق الكويت بحجة مصادفتها بذكرى جرح الامام علي عليه السلام !
بقلم : سمير عبيد ..
أولا:- محاولة الصيد بالماء العكر من خلال زج الدين ومناسبات أهل البيت ع في الحيل والمكر والنفاق الذي يمارسه ساسة العراق وكثير من حلفاءهم من رجال الدين !
ثانيا/هؤلاء رجال الدين العراقيين” القطط السمان” الذين شاركوا الساسة الفاسدين بجميع مراحل فسادهم ونهبهم و منذ مجلس الحكم سيء الصيت وحتى الساعة ((فبنوا إمبراطوريات وأطيان ومزارع ومستشفيات خاصة وجامعات خاصة، واستولوا على الأراضي والصحاري ووصلت استثماراتهم الخاصة حتى حدود العراق مع السعودية يطالبون بايقاف مباراة الكويت والعراق بحجة مصادفتها بذكرى جرح الامام علي … ( والفقراء والايتام والأرامل تجوب ابواب مكاتبهم ومكاتب وكلاءهم ولا يحصلون منهم على فلس أمصدي… والجميلات يعرض عليهن كثير من هؤلاء زواج المتعة )
ثالثاً :تعرفون ليش يريدون الغاء مباراة الكويت والعراق بحجة مناسبة جرح الامام علي ع ( والذين هم ألد اعداء فكر ونهج واخلاق وعدل الامام علي ع)
١-لانهم يكرهون اي فرحة تدخل لقلوب وبيوت العراقيين ، ولأنهم يكرهون جمع شمل العراقيين وراء مناسبة وطنية وكروية ممتعة !
٢- لانهم يكرهون العروبة وحاربوها ويحاربونها.. ويكرهون لم الشمل العربي ( علما ان العروبة امتداد للرسول والامام علي) ولكنهم يحرفون الكلام والتاريخ والمنطق !
٣-لانهم يتاجرون بالدين وبأهل البيت من خلال الضحك والنصب على الفقراء والبسطاء من العراقيين !
رابعا:-فحتى الساعة يظن هؤلاء رجال الدين النصابين ان كلامهم مُنزّل وسوف يصدقهم الشعب العراقي وشيعة العراق ( فليعلم هؤلاء ان الشعب العراقي يمقتهم ولا يصدقهم غير الجهلة والبسطاء والمستفيدين ) … والغريب انهم معزولين عن الواقع مثل حلفائهم الساسة الحرامية ولا يدرون ان موعد المباراة مقرر دوليا ومن ( الفيفا) ولا يمكن تغييره او منع المباراة !
خامسا : فليذهب الجميع إلى الملعب رداً على دعوة هؤلاء المنافقين ويخرج للشوارع فرحاً رداً على هؤلاء عشاق اغتيال السلام والفرح ..ولترفع راية ( الله اكبر ) ويكون الهتاف ( لا للكذب لا للنفاق…غدا يعود العراق )
وختاماً:- يقول ابن رشد الفيلسوف العربي :
”التجارة باﻻديان هي التجارة الرائجة في المجتمعات التي ينتشر فيها الجهل فإن أردت التحكم في جاهل عليك أن تغلف كل باطل بغلاف ديني. …”
———
عاش العراق وسيبقى واحدا موحداً… ووطن لجميع القوميات والاديان والطوائف والمذاهب المنضوية تحت خيمته !
سمير عبيد
١٩ اذار ٢٠٢٥