مبتكر لعبة PUBG يعلن عن مجموعة من الألعاب الجديدة
تاريخ النشر: 6th, December 2024 GMT
يعود الفضل إلى بريندان جرين إلى حد كبير في إنشاء لعبة PlayerUnknown’s Battlegrounds الشهيرة، والمعروفة أيضًا باسم PUBG، واختراع نوع المعركة الملكية بالكامل.
كنا نعلم أنه ترك ناشر PUBG لتشكيل استوديو مستقل في عام 2021، لكننا نعلم الآن ما كان يعمل عليه في السنوات القليلة الماضية.
يستعد استوديو PlayerUnknown Productions الخاص به لعدد قليل من العناوين، والتي يشير إليها على أنها "خطة طموحة من ثلاث ألعاب".
لقطة شاشة تُظهر منطقة غابات.
PlayerUnknown Productions
لا نعرف الكثير عن طريقة اللعب، بخلاف الوصف وتكنولوجيا إنشاء التضاريس المذكورة أعلاه. ومع ذلك، فهي متاحة الآن لإضافتها إلى قائمة الرغبات على Steam. وتقول الشركة إنها ستطلقها كلعبة وصول مبكر في وقت ما في النصف الأول من العام المقبل، بعد سلسلة من اختبارات اللعب.
هناك أيضًا عرض توضيحي تقني أنيق يسمى Preface: Undiscovered World. إنه مجاني ومتاح للتنزيل الآن. يتم إصدار هذا العرض التوضيحي لعرض محرك اللعبة الداخلي للشركة، المسمى Melba. يسمح Preface للاعبين باستكشاف "عالم بحجم الأرض يتم إنشاؤه في الوقت الفعلي".
PlayerUnknown Productions
يقول جرين إن "هذا الكوكب الرقمي لا يزال فارغًا تمامًا في الوقت الحالي، ولكن كل شخص يدخله ويشارك ملاحظاته، يساهم في تطويره المستقبلي". وتحقيقًا لهذه الغاية، سيتم استخدام محرك Melba لتطوير ألعاب أخرى في المستقبل.
إحدى هذه الألعاب المستقبلية تسمى Artemis، والتي توصف بأنها "تجربة صندوق رمل متعدد اللاعبين". لا نعرف الكثير عن العنوان، باستثناء أنه من المحتمل أن يكون على بعد سنوات. يقول جرين إن شركته ستصدر لعبتين غير معلن عنهما بعد Prologue: Go Wayback!، وكل منهما ستعالج "التحديات التقنية الحرجة" التي ستساعد في تطوير Artemis الأكثر طموحًا. على أي حال، يبدو أن PlayerUnknown Productions قد حققت بداية واعدة بالتأكيد.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
الأقوى حتى الآن .. التفاصيل الكاملة للعقوبات الأمريكية البريطانية الجديدة على روسيا
فرضت الولايات المتحدة والمملكة المتحدة، يوم الجمعة، مزيدا من العقوبات على قطاع الطاقة الروسي في محاولة للحد من تمويل حرب موسكو في أوكرانيا.
وأعلنت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن يوم الجمعة أوسع حزمة من العقوبات حتى الآن تستهدف إيرادات النفط والغاز الروسية في محاولة لمنح كييف وإدارة الرئيس المنتخب دونالد ترامب أدوات الضغط اللازمة للتوصل إلى اتفاق للسلام في أوكرانيا.
وتهدف هذه الخطوة إلى تقليص إيرادات النفط التي تستخدمها روسيا في تمويل الحرب التي تخوضها في أوكرانيا منذ فبراير 2022.
وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في منشور على منصة إكس إن الإجراءات التي أعلنت "ستوجه ضربة قوية" إلى موسكو".
وأضاف "كلما انخفضت عائدات روسيا من النفط اقتربت استعادة السلام".
تفاصيل العقوباتذكر داليب سينج المستشار الاقتصادي والأمني الكبير في البيت الأبيض في بيان أن التدابير "هي أهم عقوبات حتى الآن على قطاع الطاقة الروسي، وهو أكبر مصدر للإيرادات في حرب (الرئيس فلاديمير) بوتين".
وقالت وزارة الخزانة الأمريكية إنها فرضت عقوبات على شركتي جازبروم وسورجوتنفتي غاز الروسيتين لاستكشاف النفط وإنتاجه وبيعه، و183 ناقلة مستخدمة في شحن النفط الروسي، وكثير منها ضمن ما يسمى بأسطول الظل من الناقلات القديمة التي تشغلها شركات غير غربية. كما تشمل العقوبات شبكات تتاجر في النفط.
واستُخدم العديد من هذه الناقلات في شحن النفط إلى الهند والصين، إذ أدى السقف السعري الذي فرضته مجموعة السبع في 2022 إلى تحويل جزء كبير من تجارة النفط الروسية من أوروبا إلى آسيا.
كذلك ألغت وزارة الخزانة أيضا مادة كانت تعفي الوسطاء في مدفوعات الطاقة من العقوبات المفروضة على البنوك الروسية.
من جانبها، فرضت المملكة المتحدة عقوباتها الخاصة على شركتي جازبروم وسورجوتنفتي غاز.
وذكرت الخارجية البريطانية، في بيان صحفي، أن الشركتين تنتجان أكثر من مليون برميل من النفط يوميا، وهو ما يعادل قيمة تبلغ حوالي 23 مليار دولار سنويا.
وتشكل العقوبات جزءا من جهود أوسع نطاقا، إذ قدمت إدارة بايدن لكييف مساعدات عسكرية بنحو 64 مليار دولار منذ بدء روسيا عمليتها العسكرية في أوكرانيا.
وشملت المساعدات صواريخ دفاع جوي وذخائر جو-سطح ومعدات دعم للطائرات المقاتلة هذا الأسبوع بقيمة 500 مليون دولار.
وتأتي الخطوة التي أعلنت الجمعة بعد عقوبات فرضتها الولايات المتحدة في نوفمبر على بنوك منها جازبروم بنك، أكبر وسيلة تربط روسيا بقطاع الطاقة العالمي، وعقوبات في وقت سابق من العام الماضي على عشرات الناقلات التي تحمل النفط الروسي.