3 هدايا من العاصمة الإدارية.. ترحيل الأقساط وخصم 50% من غرامات التأخير| تفاصيل
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
أقرت شركة العاصمة الإدارية للتنمية العمرانية، عدد من التيسيرات الجديدة التي تتعلق بالسداد، فيما يخص الأراضي والمشروعات المقامة بالعاصمة، حيث تضمنت التيسيرات الجديدة، تسهيلات في الأقساط عبر ترحيل جزء من الأقساط وخصم الفوائد، وغرامات التأخير لتصل إلى 50%.
وأضافت شركة العاصمة الإدارية في بيانها، أنها قررت مد المدد التنفيذية للمشروعات المختلفة لمدة شهر واحد من تاريخ صدور الإعلان، مطالبة المطورين العاملين في العاصمة الإدارية الجديدة الراغبين في الاشتراك في بالتيسيرات الجديدة، سرعة التوجه للقطاع المالي بالشركة للاستفادة منها.
في هذا الصدد، قال مصطفى محسن، المتخصص في ملف التطوير والتنمية العمرانية، إن قرار شركة العاصمة الإدارية بإقرار عددا من تيسيرات السداد وخصم من الفوائد وغرامات التأخير بما يصل إلى 50%، وهي نسبة كبيرة جدا، وأيضا فيما يخص مد تنفيذ المشروعات لمدة شهر من تاريخ صدور الإعلان، هو قرار هام جدا، ويعكس دراية شركة العاصمة الإدارية التحديات التي يمر بها القطاع العقاري، ودى تأثره بالأزمة الاقتصادية الحالية، التي أثرت بالتعبية على عدد كبير من المطوريين العقاريين المتواجدين داخل مشورع العاصمة الإدارية.
خصم 50% من غرامات التأخيروأضاف محسن، خلال تصريحات خاصة لـ "صدى البلد"، أن أغلب هذه التداعيات السلبية، أثرت بارتفاع أسعار مواد البناء، ما انعكس على المطورين الذين باعوا من فترات زمنية تتعدى 3 سنوات، وبالتالي عندما زادت أسعار مواد البناء، زادت عليهم تكلفة الإنشاءات، وبالتالي عندما تتحرك شركة العاصمة الإدارية لخصم 50% من غرامات وفوائد التأخير، فهذا أمر مغري جدا ودعم قوي للمطورين بحيث يتمكنوا من استكمال المشروعات وينفذوها.
وأوضح أن فكرة مد مدد تنفيذ المشروع لمدة شهر، ربما لا يكون كافي، ولكنه يمكن فيما بعد أن يتم مراعاة المدة لتصل إلى 6 أشهر أو سنة، مشددا على أن كل التيسيرات الجديدة من العاصمة الإدارية تمثل في النهاية نقطة دعم قوية جدا لقطاع كبير من المطوريين العقاريين داهل مشروع العاصمة الإدارية والذين تأثروا بالسلب والتداعيات الاقتصادية التي حدث مؤخرا، وبالتأكد قرارات شركة العاصمة إيجابية وتعكس مدى روؤية جهاز العاصمة الإدارية وشركتها المتمثلة في المهندس خالد عباس، وإداركه وفريقه لحجم التحديات، وأنهم لا يبعيون أراضي فقط ولكن أيضا يدعمون ويساندون المطوريين العقاريين لأنهم شركاء نجاح مشروع العاصمة الإدارية.
وأشار إلى أن نجاح مشروع العاصمة الإدارية يعني في النهاية نجاح شركة العاصمة ويدعم استمرارها ونجاح للمطورين ويدعم تنافسية المشروع، لأنه لن يكون من مصلحة أي فرد داخل المنظومة أن يتعثر أحد المطوريين أن يواجه مشكلات ومعوقات أمام عملية التنمية العمرانية، لأن الهدف الأول والأخير هو حرص شركة العاصمة على مصلحة العملاء الذين اشتربوا بها، وأن يستلموا واحداتهم في مواعيدها، وأيضا أن يتمكن المطورين من الانتهاء من مشروعاتهم.
كانت شركة العاصمة الإدارية قد أقرت مجموعة من الحوافز الجديدة والتيسيرات للمطورين العقاريين داخل مشروع العاصمة الإدارية الجديدة، وتتعلق هذه التيسيرات بسداد ثمن الأراضي، وتسهيلات الأقساط وخصم جزء من الفوائد وغرامات التأخير بما يصل إلى 50%، فيما جاءت التيسيرات كالتالي:
ترحيل جزء من الأقساط وخصم الفوائد وغرامات التأخير بما يصل إلى 50%.مد المدة الزمنية لتنفيذ المشروعات المختلفة لمدة شهر واحد من تاريخ صدور الإعلان.على المطوريين العاملين في العاصمة والراغبين بالاشتراك بالتيسيرات الجديدة التوجه للقطاع المالي بالشركة.المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العاصمة الادارية شركة العاصمة الإدارية العاصمة الإداریة الجدیدة شرکة العاصمة الإداریة من العاصمة الإداریة لمدة شهر
إقرأ أيضاً:
عيب صادم في سيارة آودي S5 الجديدة.. تفاصيل
مع تقديم الجيل الجديد من أودي S5، شهدت السيارة تحولًا ملحوظًا في الوزن والتصميم.
تأتي السيارة الآن بشكل حصري كنسخة هاتشباك، لتحل محل طرازات S4 Sedan وS5 Sportback القديمة.
ومع ذلك، فإن هذه التغييرات لم تأتِ بدون تكلفة، حيث أصبحت السيارة أثقل بشكل كبير مقارنة بسابقاتها.
أرقام الوزن بين الجيل القديم والجديد
الجيل الجديد:
تزن أودي S5 الجديدة حوالي 4299 رطلاً (1950 كجم) وفقًا للمواصفات الأوروبية.
S4 بمحرك البنزين (الولايات المتحدة):
تزن السيارة القديمة 3880 رطلاً (1760 كجم)، مما يجعل الجيل الجديد أثقل بـ 419 رطلاً (190 كجم).
S5 Sportback القديم:
سجلت السيارة القديمة ذات الخمسة أبواب وزنًا أقل بـ 375 رطلاً (170 كجم) مقارنة بالجيل الجديد.
التصميم الجديد وتأثيراته
التصميم الخارجي:
تم استبدال النسخة السيدان بالكامل بهاتشباك فقط، مما ساهم في زيادة الوزن.
التكنولوجيا والمساحة الداخلية:
أضافت أودي مزيدًا من التكنولوجيا ولوائح السلامة، ما أدى إلى زيادة الوزن الإجمالية.
مقارنة مع المنافسين
BMW M3 Touring:
تعتبر سيارة BMW M3 Touring الأخف وزنًا في هذا القطاع بـ 4111 رطلاً (1865 كجم).
AMG C63 الهجينة:
تزن السيدان الهجينة حوالي 4,654 رطلاً (2,111 كجم)، بينما تصل العربة إلى 4,729 رطلاً (2,145 كجم)، وهو أعلى بكثير من أودي S5.
توقعات المستقبل
من المتوقع أن تضيف الإصدارات الهجينة من أودي S5 مزيدًا من الوزن، خاصة مع إمكانية توفير محرك PHEV بست أسطوانات، ما يجعل التحدي في تحقيق توازن بين الأداء والكفاءة أصعب.
زيادة الوزن في أودي S5 هي نتيجة مباشرة للتصميم الجديد ولوائح السلامة والتكنولوجيا المضافة، لكنها تضع السيارة في منافسة شديدة مع المنافسين مثل BMW وMercedes-Benz.
دراسة تكشف العلاقة بين الضائقة المالية وآلام الظهر