ختام دوري المصالح الحكومية بشمال سيناء
تاريخ النشر: 6th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهدت الصالة المغطاة بالعريش فعاليات ختام دوري المصالح الحكومية بشمال سيناء لعام 2004-2025، بحضور اللواء خالد مجاور محافظ شمال سيناء، إيهاب حسن عبدالوهاب وكيل وزارة الشباب والرياضة ، وحمزة رضوان وكيل وزارة التربية والتعليم، محمد العلاقمي رئيس الاتحاد الفرعي للمصالح الحكومية بالمحافظة، ورؤساء اللجان الرياضية المشاركين بالبطولة.
وعلي هامش الفعاليات شارك المحافظ مباراة ودية للتنس الطاولة مع بطلة ذوي الهمم سماح عبد العزيز والتي تأهلت الي أولمبياد باريس 2024.
أكد المحافظ ، أن الدولة تولي إهتماما كبيراً في دعم قطاع الرياضة والرياضيين وذلك تنفيذاً لمبادرة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية لبناء الإنسان وتطويره بمختلف المجالات، مشيراً إلى أن المحافظة لا تدخر جهداً في المساهمة الجادة لإعداد الشباب بدنياً وفكرياً وتنمية قدراتهم، بالإضافة إلى إستثمار أوقات فراغهم وطاقاتهم وتوجيهها لصالح المجتمع متمنياً للبطلة مواصلة التفوق الرياضي ورفع إسم مصر عالياً في جميع المحافل المحلية والإقليمية والدولية.
وأسفرت النتيجة عن فوز البريد المصري، ليحصل على كأس البطولة ،فيما فازت أيضا التربية والتعليم في دوري تنس الطاولة رجال وسيدات مركز اول ومديرية الشباب والرياضة مركز تاني.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التربية والتعليم الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية البريد المصري العريش
إقرأ أيضاً:
التربية والتعليم تدين استهداف العدوان الأمريكي للمعهد المهني في البيضاء
صنعاء -يمانيون
أدانت وزارة التربية والتعليم والبحث العلمي الجريمة التي ارتكبها العدوان الأمريكي باستهدافه للمعهد المهني بمديرية الصومعة في محافظة البيضاء، في اعتداء سافر على مؤسسة تعليمية مدنية تُعنى ببناء الإنسان وتأهيل الشباب.
وأشارت الوزارة في بيان تلقت وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) نسخة منه، إلى أن هذا العمل الإجرامي الجبان جريمة جديدة تضاف إلى سجل الإجرام الأمريكي، ويكشف حجم الحقد الذي تكنه الإدارة الأمريكية للشعب اليمني ومؤسساته التعليمية، ويعكس إفلاسا أخلاقيا وقانونيا بلغ مداه.
ودعا البيان جميع أحرار العالم إلى الوقوف صفًا واحدًا في وجه الصلف الأمريكي الذي يستهدف أبناء اليمن، والصهيوني الذي يمارس أبشع صور الإبادة بحق الشعب الفلسطيني الأعزل.
وأكد أن صمت المجتمع الدولي تجاه هذه الجرائم شجع المعتدين على التمادي في غطرستهم وجرائمهم، معتبراً استمرار هذا الصمت مشاركة فعلية في العدوان.