رونالدو يطارد رقمًا قياسيًا جديدًا في مواجهة الاتحاد
تاريخ النشر: 6th, December 2024 GMT
ماجد محمد
يستعد النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، مهاجم نادي النصر، لمواجهة مثيرة أمام نادي الاتحاد اليوم، ضمن منافسات الجولة الثالثة عشرة من دوري روشن للمحترفين.
ويسعى رونالدو خلال هذه المباراة إلى تحقيق إنجاز شخصي جديد يضاف إلى سجله الحافل بالأرقام القياسية.
ويرغب الدون في أن يصبح ثالث أسرع لاعب يصل إلى حاجز الـ60 هدفًا في تاريخ دوري روشن، وذلك بعد الثنائي عبد الرزاق حمد الله والسوري عمر السومة.
وقد سجل رونالدو حتى الآن 58 هدفًا في 58 مباراة بقميص النصر، ويحتاج إلى هدفين فقط لتحقيق هذا الإنجاز.
وتشير التوقعات إلى أن رونالدو قد يصبح أكبر لاعب يصل إلى هذا الرقم القياسي، حيث سيكمل عامه الـ39 قريبًا.
كما أن لديه سجلًا مميزًا في مواجهات الاتحاد، حيث سجل 4 أهداف في 3 مباريات فقط أمام العميد.
ويأمل رونالدو أن يقود فريقه النصر لتحقيق الفوز في هذه المباراة المهمة، والاقتراب أكثر من صدارة الدوري التي يحتلها نادي الاتحاد برصيد 33 نقطة، فيما يأتي النصر في المركز الثالث برصيد 25 نقطة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد النصر رونالدو
إقرأ أيضاً:
سقوط الأسد يهوي بالعملة الإيرانية إلى مستوى قياسي
تسببت الإطاحة بنظام حكم الرئيس بشار الأسد في سوريا في تداعيات كبيرة سياسية واقتصادية على إيران.
وتراجع سعر الريال الإيراني بعد سقوط نظام الحكم في سوريا إلى مستوى قياسي في تعاملات اليوم الأربعاء.
وفي العاصمة الإيرانية طهران انخفض قفز سعر الدولار الأمريكي إلى أكثر من 740 ألف ريال، في حين بلغ السعر غير الرسمي لليورو أكثر من 770 ألف ريال. وفقد الريال الإيراني أكثر من 20% من قيمته منذ بدء التوترات الأخيرة في سوريا ولبنان قبل أسابيع.
ويخشى تجار العملة في إيران من احتمال وصول سعر الدولار إلى مليون ريال إذا استمر الصراع في الشرق الأوسط لوقت أطول.
يذكر أن نظام بشار الأسد كان حليفاً قوياً لإيران في إطار ما يعرف باسم محور المقاومة المعادي لإسرائيل.
ويعتبر تغيير نظام الحكم في سوريا إضعافا ليس فقط لهذا المحور وإنما لعقيدة السياسة الخارجية الإيرانية ككل.
كما تظهر آثار الأزمات السياسية تظهر على الاقتصاد الإيراني.
وبسبب العقوبات الغربية المفروضة على إيران بسبب برنامجها النووي، تعاني الأخيرة من أسوأ أزمة اقتصادية في تاريخها.
وتعهد الرئيس الإيراني المعتدل مسعود بزشكيان خلال حملته الانتخابية بعلاج الموقف المالي المتدهور كأولوية بالنسبة لحكومته. ولكن التوترات الأخيرة مع إسرائيل وانهيار حكم الأسد أدى إلى تدهور أكبر للأوضاع الاقتصادية.