بسبب حفلة بالمتحف المصري.. أسرة عبدالحليم حافظ تحرر محضراً ضد إحدى الشركات
تاريخ النشر: 6th, December 2024 GMT
حررت أسرة المطرب الراحل عبدالحليم حافظ محضراً رسمياً ضد شركة نظمت حفلاً في المتحف المصري الكبير، أذاعت خلاله مقطوعات غنائية للفنان الراحل دون الحصول على موافقة مسبقة من الورثة.
بلاغ الواقعةتلقى اللواء أحمد الوتيدي، نائب مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة، إخطاراً من اللواء هاني شعراوي، مدير المباحث الجنائية، بشأن بلاغ تقدمت به أسرة الفنان عبدالحليم حافظ عن طريق هشام محمود، محامي ووكيل الأسرة، ضد إحدى الشركات.
ذكرت الأسرة في البلاغ أن الشركة نظمت حفلاً بالمتحف المصري الكبير وأذاعت خلاله مقطوعات غنائية من أعمال عبدالحليم حافظ دون الحصول على إذن رسمي من الورثة، مما يعد تعدياً على حقوق الملكية الفكرية الخاصة بالراحل.
تم تحرير محضر بالواقعة في قسم شرطة العجوزة.
أُحيل البلاغ إلى النيابة العامة التي بدأت التحقيق في الواقعة، سيتم استدعاء ممثلي الشركة المنظمة للحفل للتحقيق والاستماع إلى أقوالهم.
تعمل النيابة العامة على جمع الأدلة اللازمة، بما في ذلك مراجعة مقاطع الفيديو والصوت للحفل، للتأكد من استخدام الأعمال الفنية للفنان الراحل.
يُنتظر استكمال التحقيق لتحديد ما إذا كانت هناك انتهاكات لقوانين حقوق الملكية الفكرية، وما الإجراءات القانونية التي ستُتخذ ضد الشركة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عبد الحليم حافظ تحرير محضر المتحف المصري الكبير حفلا غنائيا عبدالحلیم حافظ
إقرأ أيضاً:
مريم تطلب الخلع بعد 17 شهر زواج: مستخسر فيا الجبنة الكيري
أمام محكمة الأسرة في مصر الجديدة وقفت مريم وقد حضرت الي المحكمة طالبة الخلع من زوجها ،بسبب بخله الشديد في التعامل معها، رغم حالته المادية الفوق متوسطة الا أنه يرفض شراء بعض الأشياء العادية لها وبدون أسباب مقنعة لها الا أنه بخيل، حيث نشبت بينهم مشادات بسبب ذلك آخرها تركت فيها منزل الزوجية، وطلبت الانفصال وحين رفض لجأت لمحكمة الأسرة.
سردت مريم قصتها مع زوجها مصطفى بالكامل، حيث قالت أنها تزوجت قبل عام ونصف تقريبا منذ ١٧ شهرا، وأن حياتها خلال فترة الخطوبة معه كانت طبيعية ولم يتضح فيها أنه بخيل حيث كان يحضر لها هدايا ثمينة ويذهب بها الي أماكن مميزة، حتى أنها بعد الزواج كان شهر العسل في أحد الفنادق الفارهة، لكنه تغيير فجأة بعد ٥ شهور من الزواج، بسبب كلمة شقيقته التي تكبره بـ ١٥ عاما، حيث قالت له "لم أيدك شوية يامصطفى في المصاريف".
وتابعت مريم في قصتها عن زوجها "قصتي بدأت قبل عامين ونصف حين تقدم زوجي مصطفى للزواج مني وتحدث مع أسرتي وبالفعل وافقت الأسرة وتمت خطبتنا حينها واتفق مع أسرتي على الزواج بعد عام من الخطوبة، وكان مصطفى يحضر لي كل غالي ونخرج في أماكن متوسطة وفارهة، وبالفعل جاء الموعد وكنت قد انتهيت من كل شيء في شقة الزوجية التي لم يبخل بشيئ فيها وتزوجنا وسافرنا شهر عسل في فندق شهير بالبحر الأحمر وكانت كل مطالبي مجابة في هذا الوقت".
اختتمت مريم "بعد فترة من الجواز كانت اخته عندنا وعاملين فراخ ولحمة وأصناف على الغذاء ويومها قالت له لم أيدك شوية، من وقتها وهو يرفض شراء أشياء كثيرة وتشاجرنا كثيرا بسبب ذلك حتى جاء يوم وطلبت جبنة كيري وقال لي روحي - هاتيها - في بيت أهلك، واعتبرتها إهانة طلبت بعدها الطلاق ولكنه رفض قررت طلب الخلع في محكمة الأسرة".