المخرج عمرو سلامة عن مسلسل «ساعته وتاريخه»: سعيد جدا بالتجربة
تاريخ النشر: 6th, December 2024 GMT
قال المخرج عمرو سلامة، إنه أخرج حلقتين فقط من مسلسل ساعته وتاريخه، الذي بدأ عرضه عبر شاشة dmc، بمشاركة نجوم برنامج كاستنج، مشيرًا إلى أنّ باقي حلقات العمل أخرجها أشخاص جُدد.
عمرو سلامة عن «ساعته وتاريخه» : يتميز بجرأة كبيرةوأضاف سلامة خلال حلوله ضيفًا على برنامج معكم منى الشاذلي، أمس، والمذاع عبر شاشة ON، مع الإعلامية منى الشاذلي، أنه من أهم الأشياء التي رغب بها في صناعة المسلسل، هو أن يكون مساحة لممثلين جدد مع فنانين ذوي خبرة، إضافة إلى حدوث نفس الأمر في الكتابة والإخراج.
وأكد أن مسلسل ساعته وتاريخه، ستكون به بعض الحلقات التي سيخرجها مخرجون لأول مرة، وكذلك بعض الحلقات كتبها مؤلفون للمرة الأولى، مضيفًا: «أنا مبسوط جدا بالتجربة لأن بها جرأة رهيبة من الشركة المُنتجة»، كما وجه التحية لصناع العمل ككل وخاصة النجوم الذين قدموا حلقات مع الشباب الجدد لدعمهم وأيضا ضيوف الشرف.
مسلسل «ساعته وتاريخه» يستند إلى وقائع حقيقيةيُعرض مسلسل «ساعته وتاريخه» يومي الخميس والجمعة في تمام الساعة العاشرة مساءً عبر شاشة قنوات dmc، وهو من إنتاج الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، ويستند إلى ملفات حقيقية من المحاكم المصرية، ليتم تقديمها في قالب درامي شيق ومثير.
يشارك في المسلسل مجموعة مميزة من النجوم، بالإضافة إلى مواهب شابة تم اكتشافها من خلال برنامج كاستنج، ويتولى الرؤية القانونية للمسلسل المستشار بهاء المري، فيما أشرف على المعالجة الدرامية والسيناريو والحوار محمود عزت، وقاد العمل إخراجيًا المخرج عمرو سلامة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل ساعته وتاريخه ساعته وتاريخه مسلسلات ساعته وتاریخه عمرو سلامة
إقرأ أيضاً:
«فلسطين.. أبدًا لن نغادر».. على شاشة «الوثائقية» اليوم
أعلن قطاع الإنتاج الوثائقي بشركة المتحدة للخدمات الإعلامية إنتاج الوثائقي «فلسطين.. أبدًا لن نغادر»، وعرضه على شاشة قناة الوثائقية، اليوم الساعة 3 عصرًا، وإعادته في 6 مساءً، و9 مساءً، و12 عند منتصف الليل.
يوثق العمل مسار الأحداث في فلسطين بقطاع غزة على مدار 15 شهرًا، خلال الفترة من 7 أكتوبر 2023، حتى وقف إطلاق النار في 15 يناير 2025، ويرصد جرائم الاحتلال الإسرائيلي خلال تلك الفترة.
كما يلقي الضوء على مخططات تهجير الفلسطينيين خلال أكثر من قرنٍ من الزمان، بداية من المؤتمر الصهيوني الأول بمدينة بازل في سويسرا عام 1897م، مرورًا بمشروعات التهجير القسري في النصف الأول من القرن العشرين، وأبرزها مشروع الخطة «دالِت»، مطلع عام 1948م قبيل النكبة بقليل، وصولًا إلى الوثيقة المسربة مؤخرًا من وزارة الاستخبارات الإسرائيلية، التي اقترحت تهجير الفلسطينيين إلى سيناء ضمن بدائل أخرى.
ويرصد العمل الدور المصري التاريخي في التصدي لتلك المخططات، ومنع تصفية القضية الفلسطينية، وتناغم هذا الموقف المصري الرافض للتهجير مع إرادة الشعب الفلسطيني المتمسك بأرضه وحقوقه التاريخية.