عقيل العجالين يكتب .. (سلقوكم بالسنةحداد اشحة على الخير)
تاريخ النشر: 6th, December 2024 GMT
#سواليف
(سلقوكم بالسنة حداد اشحة على الخير)
كتب .. الاستاذ #عقيل_العجالين
تجمعنا #الامانة دوما ان شاء الله ونعمل من اجلها فالله عز وجل امرنا بالعمل وليس بالقول وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون. .
مقالات ذات صلة #الكاريزما / د. ثروت موسى الرواشده 2024/12/05 ان مسالة تعليق الدين العام قد اشبعتها بحثا في منشوراتي السابقة علما بانها تطبيق لنصاب #الزكاة الذي هو حق للفقراء في مال #الاغنياء ،فالنظام القانوني العالمي ومن ثم تبعه الوطني في احكامه القانونية التي سبق وان بينتها في منشوراتي السابقة يطبق ويهدف الى تطبيق الزكاة من حيث يعلم او لا يعلم….
وبعد فان لنا عبرة من سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وسنته والخلفاء الراشدين من بعده ففي حرب الردة شار الفاروق على الخليفة ابو بكر الصديق رضي الله عنهما بان يصبر على من تمنعوا عن دفع الزكاة لانهم حديثوا العهد بالاسلام فانكر الصديق ذلك وقال ساحاربهم بنفسي حتى تنفلق هاتان واشار الى رقبته.
ان مسالة تعليق الدين العام هي ضرورة شرعية وقانونية وهي بالاساس تجد تطبيقاتها في الشريعة الاسلامية الغراء.
فالفاروق رضي الله عنه اوقف حد السرقة وعلقه في عام المجاعة حفاظا على النفس الانسانية.
انني ارجو من الجميع ومن النواب المخلصين ان يقفوا عند هذه الثغرة فلا يؤتين من قبلهم….
الكل منا على ثغرة من ثغور الاسلام فلا ياتين من قبله…. لا تاتي الفتنة من عنده ومن بين يديه في وظيفته وعمله وكافه مناحي حياته.
فوظيفهة النواب هي هذه لا يجوز المداهنة فيها ولا يجوز المساومةه لمن اراد ان يعمل بما يرضي الله ورسوله فمسالة تعليق الدين العام ضرورة من ضرورات المحافظة على الانسان والنفس الانسانية وكرامتها……
ولقد كرمنا بني ادم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات. اللهم اشهد فاني قد بلغت.
ة
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف عقيل العجالين الامانة الزكاة الاغنياء
إقرأ أيضاً:
هل ينهي سقوط الأسد الفراغ الرئاسي في لبنان؟
بعد انتهاء ولاية الرئيس ميشال عون في أكتوبر (تشرين الثاني) 2022، دخل لبنان في حالة من الفراغ الرئاسي المستمر حتى اليوم، وسط اتهامات لتنظيم حزب الله وحلفائه بمحاولة فرض شخصيات مقربة منهم.
وظلت الأزمة السياسية في لبنان قائمة بسبب الانقسامات العميقة بين القوى السياسية، إذ لم تتمكن الأطراف المختلفة من الاتفاق على مرشح لرئاسة الجمهورية، ما أدى إلى تأجيل الانتخابات مرارًا.
وحدد رئيس مجلس النواب نبيه بري يوم 9 يناير (كانون الأول) موعداً لانتخاب الرئيس الجديد، إذ يأمل اللبنانيون ملء الفراغ الرئاسي، خاصة بعد الهزائم الكبيرة التي لحقت بتنظيم حزب الله في المعارك مع إسرائيل، إضافة لسقوط النظام السوري السابق الذي لطالما واجه اتهامات بالتدخل في الشأن اللبناني من خلال الثنائي (حزب الله وحركة أمل).
وأعلنت فصائل سورية معارضة تقودها هيئة تحرير الشام الأحد إسقاط الرئيس بشار الأسد وهروبه، بعد هجوم خاطف بدأته في 27 نوفمبر (تشرين الثاني) ومكّنها في غضون أيام من التقدم سريعاً من حلب شمالاً وصولاً إلى دمشق.
وفشل مجلس النواب اللبناني على مدار الشهور الماضية في انتخاب رئيس للبلاد وسط اتهامات لحزب الله بالإصرار على مرشحين مقربين منه ومن النظام السوري، كرئيس تيار المردة سليمان فرنجية.
وذكرت وسائل إعلام لبنانية أن بري عقد اجتماعاً الأربعاء، مع أعضاء اللجنة الخماسية (السعودية، أمريكا، فرنسا، قطر ومصر)، وناقش معهم مسألة الفراغ الرئاسي.
وناقش الاجتماع أبرز الأسماء المرشحة لرئاسة البلاد، في حين تم استبعاد أسماء مرشحين آخرين كانوا مقربين من النظام السوري السابق.
وقال الكاتب والمحلل السياسي اللبناني، أمين بشير، لـ"24" إن "الاسم الأبرز الآن هو زياد بارود، وزير الداخلية السابق"، موضحا أن "بارود يتمتع بسيرة ذاتية جيدة ولا يواجه اعتراضات كبيرة".
ومن الأسماء الأخرى البارزة، هو جورج خوري، العميد السابق في الجيش اللبناني، وسفير بيروت لدى الفاتيكان، بحسب وسائل إعلام محلية.
وقال أمين بشير إن :"سقوط الأسد أدى لاستبعاد مرشحين محسوبين على حزب الله، وأصبحت الكفة في المعادلة اللبنانية راجحة أكثر لصالح المعارضين للتنظيم المدعوم من إيران".
وأكد أن حزب الله "سيستميت" في جلسة 9 يناير (كانون الثاني) لمحاولة انتخاب رئيس جمهورية جديد قبل تنصيب الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب.
ولفت إلى أن حزب الله يسعى لتمرير رئيس قريب منه، من خلال الكتل النيابية، وعبر محاولة استمالة حليفه السابق، قائد التيار الوطني الحر جبران باسيل.
كما أوضح أن حزب الله يسعى جاهداً لانتخاب رئيس خوفاً من اشتداد الظروف ضده، وسط مخاوف من استئناف إسرائيل الحرب ضده بعد وصول الرئيس ترامب.
ومني حزب الله بخسائر فادحة في الحرب مع إسرائيل بعد مقتل أبرز قادته خاصة الأمين العام حسن نصرالله، قبل توقف الحرب بهدنة لمدة 60 يوماً.