اسم “محمد” يتصدر قائمة الأسماء الأكثر شعبية في إنجلترا وويلز
تاريخ النشر: 6th, December 2024 GMT
إنجلترا – كشفت بيانات مكتب الإحصاء الوطني في بريطانيا أن اسم “محمد” هو الاسم الأكثر شعبية بين الأطفال الذكور في إنجلترا وويلز في العام المنصرم 2023.
وجاء في المرتبة الثانية في قائمة الأسماء الأكثر شعبية بحسب مكتب الإحصاء الوطني، اسم “نوح”، وفي المركز الثالث “أوليفر”، وفي العام السابق 2022، احتل اسم “محمد” المركز الثاني في الترتيب، وكان ضمن أكثر 10 أسماء شعبية في إنجلترا وويلز منذ عام 2016.
وأشارت البيانات إلى أنه غالبا ما تتم تسمية الفتيات في عام 2023 في هذه البلدان باسم “أوليفيا” و”أميليا” و”إيسلا”، واختيار اسم الطفل لا يزال يتأثر بالثقافة الشعبية.
وبناء على ذلك، غالبا ما تتم تسمية الأطفال على اسم الفنانتين “بيلي إيليش” و”لانا ديل ري”، وأعضاء عائلة “كارداشيان” والممثلة “مارغوت روبي” والممثل “كيليان ميرفي”.
وهذا العام 2024، أصبح اسم “محمد” الاسم الأكثر شعبية بين الأطفال الحديثي الولادة في منطقة خانتي مانسي المتمتعة بالحكم الذاتي، حيث ولد 339 طفلا في المنطقة يحملون هذا الاسم.
وجاء اسم “ميخائيل” في المركز الثاني حيث حمله 246 طفلا، وغالبا ما يُطلق على الفتيات اسم “آنا” تحمله 196 فتاة، و”أمينة” تحمله 185 فتاة.
المصدر: RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: الأکثر شعبیة
إقرأ أيضاً:
اليمن يتصدر قائمة الدول المتضررة من وقف المساعدات الأمريكية
قالت مصادر حكومية يمنية وأخرى إغاثية إن اليمن سيكون من بين أكثر الدول تضرراً من قرار الإدارة الأمريكية بوقف المساعدات التنموية التي كانت تقدمها الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية.
ونقلت "صحيفة الشرق الأوسط" عن المصادر قولها إنه مع إبلاغ الحكومة الأميركية برنامج الأغذية العالمي بوقف تمويل عشرات المشاريع الممولة من وكالة التنمية الأميركية، يبرز اليمن كإحدى أكبر الدول المتضررة من القرار، خاصة أن المساعدات السنوية الأميركية التي كان يحصل عليها تزيد على 700 مليون دولار تقريباً، وفق مصادر حكومية وإغاثية.
وحسب المصادر، فإن الولايات المتحدة تأتي في طليعة المانحين لليمن بعد السعودية، حيث تُستخدم الأموال التي تُقدم عبر وكالة التنمية الأميركية لتغطية الاحتياجات الغذائية لملايين السكان الذين يحتاجون إلى المساعدات أو في تمويل إعادة بناء المدارس والمنشآت الصحية التي تضررت من الحرب التي أشعلتها ميليشيا الحوثي.
وأكدت المصادر أنه مع حلول السنة الميلادية الجديدة، زاد الحرمان الشديد من الغذاء في اليمن إلى 42 في المائة، وانتشر الاستهلاك العالي للغذاء السيئ بنسبة 49 في المائة في أوساط النازحين داخلياً، في حين أن وضع انعدام الأمن الغذائي في البلاد لا يزال عند مستويات مقلقة باستمرار، حيث إن 64 في المائة من الأسر لم تتمكن من الحصول على الحد الأدنى من احتياجاتها الغذائية مع نهاية 2024.
وفي وسط أزمة تمويل خانقة تواجهها الأمم المتحدة، كانت دفعتها لإيقاف العديد من البرامج واستبعاد أكثر من أربعة ملايين يمني من قوائم المستفيدين من المساعدات الغذائية، لا تعرف المنظمات الإغاثية الكيفية التي سيتم من خلالها تغطية النقص الذي سببه وقف الولايات المتحدة مساعداتها.