“الأرض السوداء”.. ياسمين صبري تكشف مفاجآت التصوير
تاريخ النشر: 6th, December 2024 GMT
متابعة بتجــرد: كشفت الفنانة ياسمين صبري عن مفاجأة حول تفاصيل تصوير فيلمها الجديد “الأرض السوداء”، الذي تتعاون خلاله للمرة الأولى مع الفنان كريم عبد العزيز، ومن المقرر عرضه في سباق موسم عيد الأضحى 2025.
قالت ياسمين على هامش تواجدها في حفل افتتاح الدورة الرابعة من “مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي”، الذي أُقيم في مدينة جدّة بالمملكة العربية السعودية: “سعيدة بتواجدي في المهرجان، ولذيذ إن الثقافتين يكونوا مع بعض في السينما المصرية السعودية”.
فيلم “الأرض السوداء” من إخراج بيتر ميمي، ويشارك كريم عبد العزيز وياسمين صبري في بطولته كلٌ من: إياد نصار، أحمد غزي، مريم محمود الجندي، وعدد كبير من النجوم.
main 2024-12-06Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: الأرض السوداء
إقرأ أيضاً:
الكيزان ومرض “العصب الخامس” !!
نفهم أن يناصر الشخص الكيزان في أربع حالات لا خامس لها...! الأولى أن يكون الشخص (كوز عضوي تنظيمي) أو حتى (من منازلهم)..! بحيث يكون المولى عزّ وجل قد رأى منه خبث الطوية فختم على قلبه وسمعه وبصره بان يظل مدموغاً بهذا العار بما هو أهل له من السوء والبهتان وانعدام المروءة .!
الثاني أن يكون الشخص من الذين اشتراهم الكيزان "لسبب ما" بيعاً بقانون السوق ومعادلة (العرض والطلب) وهم يطالبونه بالثمن طول حياته حسب (عقد المبايعة) وثمن البضاعة وواجبات (الطرف الثاني)..!
السبب الثالث ألا يكون الشخص من الكيزان..ولكن من المنتفعين من مناخ الفساد الذي صنعوه، فهو يرى أن استمرار هذا المناخ (الفالت والموبوء) يضمن له مواصلة مراكمة الثراء الحرام أو (مصاريف الجيب) من غير خوف من رقابة أو ملاحقة..!
العذر الرابع أن يكون الكيزان (ماسكين عليك زلّة) مالية أو "غيرها"..! وهم يبتزوك بها وتخشي من انكشافها..!
ما سوى ذلك فان مناصرة الكيزان لا سبيل لها حتى لو كان عقل صاحبها في منزلة (عير الحي والوتد)..!
(ولا يقيم على ضيمٍ يُسام به / إلا الأذلان عيرُ الحي والوتدِ)..!
من هنا نرجو من المثقفاتية الثورجية أن يكشفوا لنا عن (السبب الخامس) الذي يجعل الشخص يناصر الكيزان بعد كل ما بدا منهم تجاه الوطن وأهله وبعد (35) عاماً حسوماً..!
اعتذر هنا عن نقل الطرفة التي لا اعرف من هو مؤلفها..ولكنها تلخّص (الحكاية كووولها) ببراعة تعجز عنها المقالات والكتب والأسفار..!
صاحب الملكية الفكرية للحكاية يروى حكايته كما يلي:
أحد أهلنا الرباطاب جايب (ويكة) ولافي شوارع الخرطوم يكورك: الوييييكة ...الويكاااااا..
سمعتو واحدة من حناكيش المدينة، ومن البلكونة فوق قالت ليهو: الناس طلعت القمر إنت لسه في الويكة..؟!
الرباطابي قال ليها: أبوك طلع معاهم ؟ قالت ليهو لا
أمك طلعت معاهم ؟ قالت لا
خالك طلع معاهم ؟ قالت لا
الراجل رجع يكورك: الويكااااااا الويييييكه.. !!
قال الراوي: الحكاية دي هدية للناس اللى لسه واقفة مع الكيزان رغم تدميرهم للوطن: الناس اللى ما استفادوا أي حاجة ولسه بيطبلوا للكيزان:
ولدك بيقرأ مع أولادهم في ماليزيا..؟ لا
مرتك بتتسوّق مع نسوانهم في تركيا ودبي..؟ لا
بيتك في كافوري ولا المنشية..؟ لا
عندك عمارة، فيلا، شقة، أو حتى قطعة أرض في حتة راقية..؟ أكيد لا
الويكاااااااااااا .... الويييييييييييكه
ثورة حتى النصر..
الله لا كسّبكم..!
murtadamore@yahoo.com
مرتضى الغالي