الثورة نت/ انطلقت ،اليوم الجمعة، مسيرات حاشدة في محافظات صعدة ورَيْمَة ومأرب وعدد من مديريات محافظات عَمْران وإب وتعز وحَجَّة وذَمَار والجوف والمَحْوِيت، نصرة للشعب الفلسطيني ومقاومته. وتحت شعار “مع غزة بلا كلل ولا ملل ولا تردد”، ستشهد اليمن احتشاداً مليونياً غير مسبوق في ميدان السبعين في العاصمة صنعاء، وستخرج أغلب المسيرات، عصر اليوم.

وقد حددت اللجنة العليا لنصرة الأقصى أكثر من 520 ساحة مركزية وفرعية في 14 محافظة للخروج بمسيرات حاشدة نصرة للشعب الفلسطيني صباحاً ومساء اليوم. وحدّدت 110 ساحات للاحتشاد في مدن ومديريات محافظة الحُدَيْدَة الساحلية على البحر الأحمر، و108 ساحات للمسيرات في محافظة حَجَّة شمال غرب البلاد، و85 ساحة في محافظة إب وسط اليمن، و51 ساحة في محافظة عَمْران، و30 ساحة في محافظة صعدة شمال اليمن، و34 ساحة في محافظة الجوف، و28 ساحة في محافظة رَيْمَة، و20 ساحة في محافظة ذمار، و28 ساحة في محافظة المَحْوِيت، و19 ساحة في محافظة تعز جنوب غرب اليمن، إضافة إلى عشرات الساحات في محافظات البيضاء ومأرب وعدد من المناطق التي تقع ضمن إدارة حكومة صنعاء في محافظتي لحج والضالع.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: ساحة فی محافظة

إقرأ أيضاً:

“في اليمن وغزة”.. دبلوماسي بريطاني يتهم وزارة خارجية بلاده بارتكاب جرائم حرب في الشرق الأوسط

إنجلترا – كشف مارك سميث المسؤول السابق في وزارة الخارجية، في مقال له صادر في صحيفة “الغارديان” البريطانية، عن ادعاءات صادمة تفيد بتورط الوزارة في جرائم حرب في الشرق الأوسط

وقال سميث، الذي عمل مستشارا سياسيا ومسؤولا عن تقييم مبيعات الأسلحة البريطانية، إن الوزارة قامت بتشويه الحقائق والتلاعب بالإطار القانوني لحماية دول “صديقة” من المساءلة.

وأضاف سميث: “ما شهدته لم يكن مجرد إخفاق أخلاقي، بل كان سلوكا تجاوز في نظري عتبة التواطؤ في جرائم الحرب”. ووفقا له، فإن مسؤولي الوزارة “يؤخرون ويشوهون العمليات الرسمية لخلق واجهة من الشرعية بينما يسمحون بارتكاب أفظع الجرائم ضد الإنسانية”.

وزعم سميث أنه خلال فترة عمله، تعرض لضغوط من الوزراء لتغيير الاستنتاجات القانونية في تقاريره. وقال: “في إحدى الحالات، طلب مني أحد كبار المسؤولين أن أجعل الأمر يبدو أقل حدة، رغم الأدلة الموثوقة على وقوع أضرار مدنية”. وأضاف أن اعتراضاته تم تجاهلها، وأن تقاريره تم إعادة تحريرها بشكل كبير لتحويل التركيز من الأدلة على جرائم الحرب إلى خلق صورة مضللة عن “التقدم” من جانب الحكومات الأجنبية، مؤكدا أن هذه الممارسات ليست حوادث معزولة، بل جزء من “جهد منهجي لقمع الحقائق غير الملائمة”.

وأكد المسؤول البريطاني السابق أن عمله في قسم الشرق الأوسط كشف عن أمثلة صارخة على التلاعب، خاصة فيما يتعلق بمبيعات الأسلحة البريطانية إلى السعودية، قائلا إن “الحكومة البريطانية على علم تام بأن الغارات الجوية السعودية تتسبب في خسائر فادحة بين المدنيين. ومع ذلك، بدلا من وقف الصادرات، تم التركيز على إيجاد طرق للالتفاف على القانون”.

وأشار سميث إلى أن الأمر الأكثر إثارة للقلق هو استمرار مبيعات الأسلحة البريطانية إلى إسرائيل، رغم الأدلة على انتهاكات القانون الدولي. وقال: “قصف إسرائيل المتكرر لغزة أدى إلى مقتل آلاف المدنيين وتدمير البنية التحتية الحيوية، ومع ذلك تواصل الحكومة البريطانية تبرير هذه المبيعات”.

في أغسطس الماضي، أفادت تقارير إعلامية بأن سميث استقال من منصبه احتجاجا على استمرار مبيعات الأسلحة لإسرائيل. وكتب في بيان له أنه أعرب عن اعتراضه على جميع المستويات، بما في ذلك من خلال استفسارات رسمية، لكنه لم يتلق سوى ردود فعل شكلية دون أي إجراءات ملموسة.

المصدر: نوفوستي

مقالات مشابهة

  • اليمن كلها وأحرار الأمة والعالم ” أنصار الله “وباقي اللقطاء عيال “إسرائيل”
  • متظاهر يرفع العلم الفلسطيني بين شوطي مباراة “السوبر بول” الأمريكية بحضور ترامب
  • “في اليمن وغزة”.. دبلوماسي بريطاني يتهم وزارة خارجية بلاده بارتكاب جرائم حرب في الشرق الأوسط
  • مسيرات حاشدة في إيران احتفالًا بالذكرى 46 لانتصار الثورة الإسلامية
  • الجيش التركي يعلن تحييد 11 من عناصر “الكردستاني” في العراق
  • اليمن يدين تصريحات نتنياهو “الاستفزازية” ضد السعودية ويحذر من خطورتها
  • حالة الطقس اليوم الأحد 9-2-2025 في محافظة البحيرة
  • أسعار الصرف في اليمن اليوم الأحد 9 فبراير 2025
  • قراءة أولية لـ خطة العدو “ب” في مواجهة اليمــن
  • تظاهرات حاشدة في ألمانيا ضد صعود اليمين المتطرف