الرئيس السيسي يصل إلى القلعة الأثرية بالدنمارك
تاريخ النشر: 6th, December 2024 GMT
عرضت القناة الأولى لقطات من لحظة استقبال الرئيس السيسي، بالدنمارك، ووصوله إلى القلعة الأثرية بالدنمارك.
ويجري الرئيس السيسي، خلال زيارة الدولة إلى مملكة الدنمارك، لقاءات مع ملك الدنمارك، ورئيس الوزراء، ورئيس البرلمان الدنماركي.
كما يشارك الرئيس السيسي في عدد من الفعاليات واللقاءات الاقتصادية التي تتوج بتوقيع إعلان الشراكة الاستراتيجية بين مصر والدنمارك، إلى جانب عدد من مذكرات التفاهم في مجالات التعاون المتنوعة.
ومن جانبه، أكد السفير كريم شريف سفير مصر لدى مملكة الدنمارك أن زيارة الرئيس السيسي لكوبنهاجن تعد من أعلى مستويات الزيارات التي تنظمها الدنمارك حيث تم اتخاذ كافة الاستعدادات التي تتناسب مع مكانة مصر على المستويين الإقليمي والدولي.
وأضاف أن زيارة الرئيس السيسي سبقتها زيارة تحضيرية قام بها وزير الخارجية الدنماركي للقاهرة في سبتمبر 2024 وتم فيها الإعلان عن محورين رئيسين يؤسسان للعلاقة بين الدولتين وهما الشراكة الاستراتيجية حيث تعتبر مصر شريك استراتيجي للدنمارك في منطقة الشرق الأوسط، كما أنها شريك استراتيجي للقارة الأفريقية وتعتبر أحد المحاور الاستراتيجية للسياسة الدنماركية في أفريقيا والمعلنة في 2024.
من ناحية أخرى، وصفت وسائل إعلام دنماركية اليوم زيارة الرئيس السيسى إلى كوبنهاجن بالتاريخية حيث تعد أول زيارة رسمية لرئيس مصري إلى الدنمارك.
وسوف يقيم ملك الدنمارك مأدبة عشاء مساء غد الجمعة على شرف الرئيس السيسى بمناسبة زيارته التاريخية إلى الدنمارك.
تأتي زيارة الرئيس السيسي إلى الدنمارك في إطار جولة أوروبية تشمل أيضا النرويج وجمهورية أيرلندا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السيسي الرئيس السيسي الدنمارك مملكة الدنمارك المزيد المزيد الرئیس السیسی زیارة الرئیس
إقرأ أيضاً:
مظاهرات حاشدة في قبرص احتجاجا على زيارة الرئيس الصهيوني
الثورة نت/ .
شهدت قبرص اليوم مظاهرتين واسعتين، نظمهما مجلس السلام، احتجاجا على زيارة رئيس الكيان المحتل إسحاق هرتسوغ، وخرجت الأولى عند دوار مطار لارنكا والثانية عند مدخل القصر الرئاسي في نيقوسيا.
وشارك في الفعاليات ممثلون عن مجلس المواطنين الروس والحركة الدولية لمحبي روسيا في قبرص وجمعية الصداقة “القبرصية الروسية”.
وأعرب المشاركون عن رفضهم القاطع للاستمرار في الممارسات العسكرية والإبادة الجماعية التي تمارسها إسرائيل ضد الشعب الفلسطيني.
واستنكر المتظاهرون تصرفات الجيش الإسرائيلي التي أدت إلى مقتل عشرات الآلاف من المدنيين والنساء والأطفال وكبار السن في فلسطين ولبنان.
وقالوا إن “زيارة الرئيس الإسرائيلي، في إطار عمليات القتل المستمرة، تشكل إهانة للشعب القبرصي، الذي يعاني هو نفسه من تبعات الاحتلال”
وطالب المشاركون في المظاهرة بوقف العمليات العسكرية والقتل الجماعي للمدنيين فورا، مؤكدين أن مثل هذه الأفعال تهدد السلام والاستقرار في المنطقة
وحظيت الاحتجاجات بدعم شعبي واسع، حيث وحدت مجموعات ومنظمات مختلفة تدعو إلى السلام والعدالة في الشرق الأوسط.