في تطور جديد لقضية سرقة فيلا في منطقة الشيخ زايد، اعترف لصان بارتكاب جريمة السرقة بعد عدة أيام من مراقبة الفيلا والتسلل إليها.

وقد أقر المتهمان فى اعترافاتهما عقب القبض عليهما، أنهما قاما بسرقة مجموعة من الممتلكات القيمة، شملت كاميرتي تصوير، ساعتين يدويتين، هاتفاً محمولاً، إضافة إلى بعض الإكسسوارات والمصوغات الذهبية.

وفي إطار جهود مكافحة الجريمة، نجحت الأجهزة الأمنية ممثلة فى قطاع الأمن العام، بالتعاون مع مديريات أمن الجيزة والدقهلية، في إلقاء القبض على المتهمين.

وقد اعترف العاملان بتفاصيل الجريمة وأرشدا إلى موقع المسروقات التى تم الاستيلاء عليها من داخل فيلا تقع فى نطاق دائرة قسم شرطة ثان الشيخ زايد.

 







المصدر: اليوم السابع

كلمات دلالية: سرقة جرائم السرقة حوادث لصوص سرقة فيلا الشيخ زايد

إقرأ أيضاً:

وزير خارجية اليونان يزور جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي

زار جورجوس جرابيتريتيس وزير خارجية اليونان، جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي، يرافقه الدكتور علي عبيد الظاهري، سفير الدولة لدى اليونان، والوفد المرافق.

وتجول وزير خارجية اليونان والوفد المرافق، يصطحبهم الدكتور يوسف العبيدلي، مدير عام مركز جامع الشيخ زايد الكبير، في قاعات الجامع وأروقته الخارجية، حيث تعرفوا على رسالته الحضارية الداعية إلى التعايش والتسامح والانفتاح على الآخر، والمنبثقة من مآثر وقيم الوالد المؤسس، والدور الكبير الذي يقوم به مركز جامع الشيخ زايد الكبير في التعريف بالثقافة الإسلامية السمحة، ومد جسور التقارب مع ثقافات العالم المختلفة، وما يتميز به عن غيره من دور العبادة.
واطلع والوفد على تاريخ تأسيس الصرح الكبير، وجماليات الجامع وبديع فنون العمارة الإسلامية التي تجلت بوضوح في جميع زواياه، وما يحويه من مقتنيات فريدة، وأروع ما جادت به الحضارة الإسلامية على مر العصور من فنون وتصاميم هندسية، التقت على اختلافها وتنوعها في تصميم الجامع، لتعكس جمال انسجام الثقافات وتناغمها في عمل إبداعي واحد.
وتجول وزير خارجية اليونان والوفد المرافق، في أقسام متحف "نور وسلام" الخمسة، واطلع على محتوياته وأنشطته وما يقدمه من معارف حول الحضارة الإسلامية وما جادت به عبر عصورها من فنون وعلوم، وما تتسم به من تسامح وتعايش، ساهم في رفد حركة التأثير والتأثر بينها وبين غيرها من حضارات العالم.
وعلى هامش الزيارة قال وزير خارجية اليونان: إنه لشرف عظيم أن أكون في رحاب جامع الشيخ زايد الكبير، هذا الصرح الذي يُعد منارة عالمية تجسد قيم التسامح والتعايش بين الثقافات فهو ليس مجرد مكان للعبادة، بل رمز لوحدة الإنسانية والتقارب بين الأديان. والرسالة الأسمى التي تنبع من هذا المكان هي أن البشر جميعًا ينتمون إلى جوهر واحد، وأن علينا أن نظل متآزرين، تجمعنا المحبة والإيمان، ونعمل معًا من أجل ترسيخ السلام وتحقيق الازدهار.
وفي ختام الزيارة، تم إهداء ضيف الجامع نسخة من كتاب "جامع الشيخ زايد الكبير.. دفق السلام"، أحدث إصدارات مركز جامع الشيخ زايد الكبير، الذي يصطحب القراء في رحلة مصورة للتعرف على جماليات الفن الهندسي المعماري للجامع، من خلال مجموعة من الصور الفائزة بجائزة فضاءات من نور، التي تسلط الضوء على الفن المعماري الفريد للجامع.

مقالات مشابهة

  • نيابة الشيخ زايد تستدعي شيرين عبد الوهاب للتحقيق| تفاصيل
  • 18 فبراير.. نظر دعوى الرؤية المقامة من جدة طفل طبيبة الشيخ زايد
  • 18 فبراير دعوى طبيبة الشيخ زايد بضم ابنها لحضانتها
  • التحقيقات: المتهمين بسرقة أجهزة من عيادة بأطفيح نفذا الجريمة بأسلوب كسر الباب
  • القبض على 4 أشخاص لاتهامهم بالتعدى على شاب حتى الموت بالبحيرة
  • اعترافات متهم بسرقة متعلقات المواطنين من داخل السيارات فى مدينة نصر
  • تناولوا وجبة فاسدة.. إصابة 4 أشخاص بتسمم غذائي في الشيخ زايد
  • كاظم الساهر يشعل حفل مهرجان الشيخ زايد في الإمارات
  • وزير خارجية اليونان يزور جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي
  • حجة.. القبض على متهم بقتل شخصين بعد ساعة من ارتكابه الجريمة