تفاصيل الحالة الجوية المتوقعة للأيام القادمة
تاريخ النشر: 6th, December 2024 GMT
#سواليف
توقعت إدارة #الأرصاد_الجوية #الحالة_الجوية المتوقعة للأيام الثلاثة القادمة بمشيئة الله: حيث سيكون الطقس نهار الجمعة باردا نسبيًا فوق المرتفعات الجبلية العالية، ولطيف #الحرارة في البادية والسهول الشرقية ويميل للدفء في الأغوار والبحر الميت والعقبة، مع ظهور #الغيوم على ارتفاعات عالية والرياح جنوبية شرقية معتدلة السرعة تنشط على فترات.
أما في ساعات الليل فسيكون الطقس باردا فوق المرتفعات الجبلية العالية، وبارد نسبي في باقي المناطق، مع ظهور كميات من الغيوم على ارتفاعات عالية، والرياح جنوبية شرقية خفيفة السرعة.
وعن توقعاتها لطقس غد السبت حيث سيكون باردا نسبياً فوق المرتفعات الجبلية العالية، ولطيف الحرارة في البادية والسهول الشرقية ويميل للدفء في الأغوار والبحر الميت والعقبة، مع ظهور الغيوم على ارتفاعات عالية والرياح جنوبية شرقية معتدلة السرعة.
مقالات ذات صلة الاحتلال يقصف مدرسة تؤوي نازحين بجباليا وينسف مباني سكنية بالقطاع 2024/12/06اما ليلاً فسيكون #الطقس بارد فوق المرتفعات الجبلية العالية، وبارد نسبي في باقي المناطق، مع استمرار ظهور الغيوم على ارتفاعات عالية، والرياح جنوبية شرقية خفيفة السرعة.
ووفقا لتوقعات الأرصاد سيكون الطقس بارداً نسبيًا الأحد فوق المرتفعات الجبلية العالية، ولطيف الحرارة في البادية والسهول الشرقية ويميل للدفء في الأغوار والبحر الميت والعقبة، مع ظهور الغيوم على ارتفاعات عالية والرياح جنوبية شرقية معتدلة السرعة تتحول ظهراً إلى غربية.
وليلاً: الطقس بارد فوق المرتفعات الجبلية العالية، وبارد نسبي في باقي المناطق، مع استمرار ظهور الغيوم على ارتفاعات عالية، والرياح شمالية غربية معتدلة السرعة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الأرصاد الجوية الحرارة الغيوم الطقس فوق المرتفعات الجبلیة العالیة والریاح جنوبیة شرقیة معتدلة السرعة مع ظهور
إقرأ أيضاً:
ترامب والتعريفات الجمركية العالية... الأهداف والنتائج
أعلن الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب خلال حملته الانتخابية نيته فرض تعريفات جمركية عالية للواردات من كندا والمكسيك والصين، حال تسلمه الحكم.
والهدف المبتغى من فرض التعريفات الجمركية العالية البالغة 25 في المائة على الواردات من الصين والمكسيك وكندا، استكمال سياسته في فرض القيود على الدول المجاورة للحد من الهجرة غير الشرعية وتهريب المخدرات للولايات المتحدة.
طبعاً، من غير الواضح ما هي علاقة التجارة الشرعية بتهريب المهاجرين أو المخدرات. فالتهريب غير القانوني للبشر أو المخدرات شيء، والتجارة الشرعية الدولية أمر آخر ذات دلالات مهمة للاقتصاد الدولي أو الإقليمي. وقد أدت التعريفات الجمركية العالية تاريخياً إلى ردود فعل بتشريع ضرائب جمركية عالية من قبل الدول المتضررة.
في حال الدول الثلاث التي ستتضرر من تعريفات ترمب الجديدة، هناك دولتان مجاورتان للولايات المتحدة، هما كندا والمكسيك. ففي حال كندا، الدولة الصناعية المتقدمة، ستزداد أسعار السلع الصناعية الكندية، بل وحتى البترولية والزراعية في الأسواق الأميركية.
أما بالنسبة للمكسيك، فهناك العدد الضخم من الشركات الصناعية العالمية التي فتحت المصانع في المكسيك؛ نظراً لإمكانية الإنتاج بكلف أقل نسبياً من كلف الإنتاج الأميركية؛ وذلك نظراً لانخفاض أجور العمالة المحلية في المكسيك، ومن ثم التصدير إلى السوق الأميركية المجاورة بأسعار تنافسية.
في كل الأحوال، ورغم الاختلاف ما بين الاقتصادين الكندي والمكسيك، تعتبر التعريفات الجمركية العالية وسائل «عقابية»، يحاول ترمب أن يعاقب من خلالها الدولة المعنية للحصول على مطالب أخرى من خلالها. وهذا الأمر، يطرح السؤال: ماذا ستكون ردود فعل ترمب في حال قيام دول البريكس في تبني سياسات اقتصادية مناهضة للولايات المتحدة؟ على سبيل المثال، تبني المطلب المطروح أمام أعضاء مجموعة «البريكس» بين الحين والآخر في التعامل التجاري بالعملات المحلية بين الأعضاء، بدلاً من الدولار.
يختلف الأمر بالنسبة للصين - حيث هناك منافسة اقتصادية ذات أبعاد دولية بين الدولتين الاقتصاديتين الضخمتين - فمن المتوقع أن أهم الصادرات الصينية التي ستتضرر من هذه التعريفات الجمركية هي السلع والبضائع الصينية في مجال الطاقات المستدامة، وبطاريات الليثيوم، والرقائق الإلكترونية، والسيارات الكهربائية، وألواح الطاقة الشمسية، وأدوات طاقة الرياح.
طبعاً، ستتأثر أيضاً أسعار الكميات الضخمة من الملابس والبضائع التي تصدرها الصين بكميات ضخمة للسوق الأميركية، لكن يمكن استبدال هذه البضائع الأخيرة بسهولة أكثر وبأسعار منافسة، ولربما نوعيات أحسن. أما سلع وأدوات الطاقات المستدامة، فإن الصين هي المنتج الأكبر عالمياً لها.
ستتميز سياسة ترمب الجديدة، حسب تصريحاته، بتقليص الدعم والتشجيع للطاقات المستدامة. وفي الوقت نفسه، دعم صناعة البترول الصخري. الأمر الذي سيشجع واشنطن في تقليص تطوير صناعات الطاقات المستدامة، بعد عقود من الإلحاح في المنابر الدولية بربط الإنتاج البترولي بالتغير المناخي.
والحجة لهذا الانقلاب في المواقف هي أن «سياسة أميركا أولاً» التي استغلها ترمب في حملته الانتخابية لزيادة الاعتماد على الأيدي العاملة المحلية تستدعي دعم الصناعة النفطية الأميركية.
الشرق الأوسط