كشف أحمد بلال، نجم النادي الأهلي السابق، عن احتياجات الفريق الأحمر، قبل المشاركة في بطولة كأس العالم للأندية 2025.

وقال أحمد بلال، في تصريحات عبر برنامج «بوكس تو بوكس» الذي يذاع على قناة etc: «الأهلي في الوقت الحالي، وضعه صعب جدًا ويحتاج لتدعيمات قوية، والإمور الفنية أقل من الموسم الماضي، ويحتاج باك يمين وباك شمال ومدافع ومهاجم وخالد عبد الفتاح غير مقتنع به».

وتابع: «مستوى حسين الشحات، في الفترة الأخيرة متراجع ويظهر في مباراة ويختفي في مباريات كثيرة ومستواه غير ثابت ومتذبذب».

وأوضح: «هناك أزمة في الأهلي بسبب عمر نجومه، حسين الشحات، وعمرو السولية، وبيرسي تاو، ومحمد الشناوي سنهم فوق الـ30 سنة، وطاهر محمد طاهر وياسر إبراهيم داخلين على الـ30».

وشدد: «بعض الأندية عند تجديد عقود اللاعبين، لا يوجد ما يسمي بالتجديد لتكريمه، وده غير موجود في كرة القدم، ولا يوجد تقدير في الكرة».

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الأهلي حسين الشحات كأس العالم للأندية أحمد بلال أخبار الأهلي كأس العالم للأندية 2025 تصريحات أحمد بلال

إقرأ أيضاً:

حمدان بن محمد يشهد أعمال «منتدى القيادات العربية الشابة».. ويؤكد: الطاقات الشابة العربية كثيرة وجديرة بالثقة والمسؤولية

شهد سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، رئيس مجلس أمناء مؤسسة دبي للمستقبل، جانباً من أعمال «منتدى القيادات العربية الشابة»، ضمن فعاليات اليوم التمهيدي لـ «القمة العالمية للحكومات 2025» في دبي.
والتقى سموه، خلال الزيارة، أعضاء مجلس إدارة «القيادات العربية الشابة»، وعدداً من المسؤولين والمتحدثين المشاركين في المنتدى الذي يستضيف شخصيات وخبرات عربية بارزة في مجال إعداد الشباب العربي قيادياً واقتصادياً ودبلوماسياً ومعرفياً، بالإضافة إلى أسماء عربية لمعت عالمياً في مجالات ريادة الأعمال والإبداع الرياضي والثقافة والفنون، حيث قدموا كلمات مهمة، وشاركوا في جلسات حوارية متنوعة.
ويستضيف المنتدى أكثر من 200 شاب وشابة من مختلف أنحاء العالم العربي، من أعضاء مبادرة القيادات العربية الشابة التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، قبل نحو 20 عاماً.

وأكد سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم أن الشباب هو من يصمم مستقبله ويصنعه، وأن الطاقات الشابة العربية كثيرة وجديرة بالثقة والمسؤولية، وقادرة، حال دعمها ببرامج التمكين وبناء القدرات وصناعة الفرص وتمويل الأفكار الإبداعية والمبتكرة، على أن تكون القيادات المستقبلية الأكفأ لمسارات التنمية العربية الشاملة والمثمرة اقتصادياً واجتماعياً.
وقال سموه «دعم الشباب وتمكينهم أولوية بالنسبة لنا، وهو ما تحرص عليه مبادرة القيادات العربية الشابة التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، منذ نحو عقدين من الزمن لإعداد جيل من القيادات الشبابية المؤهلة بالمعارف والخبرات والمهارات المطلوبة لتحقيق التطلعات والطموحات وريادة المستقبل».
وأضاف سموه «لدينا ثقة مطلقة بإمكانات الشباب العربي وقدرتهم على المساهمة الإيجابية في تطوير الرؤى الاستراتيجية الفاعلة وتصميم السياسات الحكومية المؤثرة ورسم ملامح مستقبل أكثر استقراراً وازدهاراً لمجتمعاتهم وأوطانهم وللعالم».

وانطلقت أعمال المنتدى بكلمة رئيسية ألقاها خلفان جمعة بلهول، رئيس مجلس إدارة «القيادات العربية الشابة»، أكد فيها أن الشباب العربي هو اليوم من يمكّن المجتمعات العربية بامتلاكه المهارات المتقدمة والتخصصية، وإتقانه للغة العصر المتمثلة بالتكنولوجيا، وتوظيفه التحول الرقمي والابتكار التقني كمنصات الذكاء الاستراتيجي واستخدامات الذكاء الاصطناعي وتطبيقات الثورة الصناعية الرابعة في جسر أي فجوات وتفعيل كافة الإمكانات في بناء المستقبل. 
وأكد خلفان بلهول أن الطاقات الواعدة هي شباب هذه الأمة بأفكارهم وأحلامهم وطموحاتهم، وأن مبادرة القيادات العربية الشابة تجمع نخبة النخبة من العقول العربية الشابة الذين يقدمون نموذجاً للشباب العربي كقوة أمل لا يأس وقوة منتجة وليست معطلة، لافتاً إلى أن صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، أطلق مبادرة القيادات العربية الشابة؛ لأن الاستثمار في الشباب العربي هو استثمار في المستقبل، ولأن الشباب يشكل القوة الإنتاجية الأكبر في الوطن العربي. 
وأشار إلى أن «دورنا أن نوفر الفرص والإمكانات للشباب ليقودوا مسيرة التنمية في العقود القادمة، متسائلاً كيف نكون فقراء ونحن لدينا أغلى ثروة وهي الشباب؟»، لافتاً إلى أن «مهمتنا أن نساعد شبابنا في تحقيق أحلامهم وترجمة طموحاتهم؛ لأن الشباب، كما يصفهم صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، هم القوة والطاقة القادرة على تمكين المنطقة من استعادة مكانتها».

أخبار ذات صلة حمدان بن محمد يشهد جانباً من جلسات الاجتماع العربي للقيادات الشابة ويلتقي وزراء وقادة العمل الشبابي العربي محمد بن راشد يطلع على أفضل التجارب العالمية في معرض ابتكارات الحكومات الخلاقة

وعدّد خلفان بلهول حزمة فرص نوعية للشباب العربي، أولها، الذكاء الاصطناعي الذي يغير وجه كل القطاعات المحورية لمستقبل العالم، وثانيها، اقتصاد البيانات التي سينمو حجمها عالمياً بنسبة 300% بحلول 2030، وثالثها، تمكين التكنولوجيا الخضراء التي يمكن أن توفر ما قيمته 10 تريليونات دولار من الفرص في التكنولوجيا المستدامة، ورابعها، التقنية الحيوية والطب الشخصي الذي ينمو بنسبة 11% سنوياً، وخامسها، الحلول الزراعية المستدامة التي يمكن أن تحمي الأراضي الزراعية العربية التي يتعرض منها 18% للخطر بسبب تغير المناخ، وأن تعزز الأمن الغذائي العربي بتطوير تقنيات زراعة مستدامة مدعومة بالذكاء الاصطناعي. 
وقدّم المنتدى دليلاً لتعزيز نهج صناعة القيادات العربية الشابة من خلال جلسة رئيسية لمعالي مرزوق الغانم، رئيس مجلس الأمة السابق في دولة الكويت، تحدث خلالها عن أهمية إعداد القادة لتحديات العالم الجديد. وقال معاليه «لا يسعني إلا أن أستذكر رجلاً من أخيار العرب هو المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، الحي في قلوب العرب والمسلمين، الذي يجسد فطرة الإنسان العربي السليمة، الذي يحب لأخيه الإنسان ما يحبه لنفسه. وأشكر أبناءه شعب الإمارات الأحباء على حسن الاستقبال والحفاوة التي لقيناها في دولة الإمارات».
وقال معالي مرزوق الغانم «مبادرة القيادات العربية الشابة، التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، تؤكد استشراف سموه للمستقبل، والشكر موصول لسمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم على تبنّي هذه المبادرة ودعمها، وسعيد بأن أكون في دبي مدينة الطموح والشباب».
وأكد معاليه أن التجارب هي منصات انطلاق لقصص النجاح للشباب العربي، وأن الحماس هو صفة لصيقة بالشباب، وأنه لا يوجد نجاح دون تحديات وعقبات، لافتاً إلى أنه لا قيمة للإنسان دون وطن، مناشداً القياديين الشباب العربي أن يضعوا الوطن في مقدمة أولوياتهم دائماً، لافتاً إلى أن القائد هو القادر على الحوار.
ونوه الغانم بأهمية دور الإعلام في تمكين الشباب العربي وتحقيق الأهداف والطموحات والرؤى العربية، داعياً القيادات العربية الشابة إلى إتقان التعامل الإعلامي التفاعلي المدروس.
وفي جلسة مع معالي الشيخ سلمان بن خليفة آل خليفة، وزير المالية والاقتصاد الوطني في مملكة البحرين، أكد معاليه على العلاقة العضوية بين أدوار القيادات العربية الشابة وصناعة المستقبل المنشود للاقتصاد العربي.
وشكر معاليه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، على إطلاق مبادرة القيادات العربية الشابة التي جمعت القيادات العربية وصنعت فرصاً للشباب.
وأكد معاليه أن الحكومات تلعب دوراً أساسياً في إشراك الشباب بشكل فاعل في الاقتصاد لأنهم ثروة بشرية بمهاراتهم التي تواكب احتياجات الحاضر والمستقبل، لافتاً إلى أهمية توفير بنية تحتية جاهزة وبيئة تشريعية حاضرة لتواكب هذا المسار وتخلق الفرص للشباب والاقتصاد، كون الشباب هم نصف الحاضر وكل المستقبل، مستشهداً في هذا السياق ببرنامج «فكرة» لتحفيز الإبداع والابتكار وتمكين الموظفين والشباب في مملكة البحرين.
وأكد معاليه أهمية الخدمات الرقمية، لافتاً إلى ارتفاع إنتاجية الاقتصادات التي تحقق نسباً عالية من الرقمنة، مؤكداً أهمية التجارب العملية لتمكين الشباب، وضرورة مساهمة القياديين في خلق الفرص لأعضاء الفرق التي تعمل معهم.
ودعا معاليه الشباب إلى التواجد والحضور في الميدان، والتركيز على الهدف لتحقيق الإنجازات والنجاح، مؤكداً أن جيل المستقبل في البلاد العربية قادر على تحمل المسؤولية وهو في أحسن موقع مقارنة مع الأجيال السابقة؛ لأنه استفاد من الاستثمار في التعليم والصحة والإسكان، ولديه أفضل المكونات للنجاح، مؤكداً أهمية حب التحدي وعشق الإنجاز.

واستعرض المنتدى تعزيز فرص الاقتصاد الجديد في المنطقة العربية بأيدي الشباب، من خلال جلسة حوارية، رئيسية لحسين سجواني المؤسس ورئيس مجلس الإدارة لشركة داماك العقارية، سلّط فيها الضوء على أهمية دور القيادات الشبابية في صناعة فرص اقتصادية جديدة.
وقال حسين سجواني: «دبي، برؤية المغفور له الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم، طيّب الله ثراه، وبقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، مدينة شابة عالمية للتجارة».
ودعا سجواني الشباب العربي إلى التبكير، واغتنام الفرص، والعمل الجاد، والإيمان لتحقيق الطموحات وبلوغ الأهداف، مؤكداً أهمية التدريب والتزام القيم، وحسن التعامل والتواضع، ناصحاً قيادات الشباب بفتح المجال للاستفادة من تجارب الآخرين، والإصغاء لهم مع عدم التردد في إبداء الرأي، ومراجعة وانتقاد الذات، وتقبّل النقد البنّاء والاجتهاد.
وناشد سجواني مختلف الجهات الحكومية تبنّي استخدامات الذكاء الاصطناعي بسرعة على مستويات العمل الحكومي العربي والتمكين الشبابي، منوهاً بكون دولة الإمارات أول دولة في العالم تعيّن وزيراً مختصاً بملف الذكاء الاصطناعي. 
وعرض المنتدى قصص نجاح ملهمة للشباب العربي ورواد الأعمال الواعدين ضمن جلسة حوارية بعنوان «قيادات عربية في ريادة الأعمال»، بمشاركة كلٍ من محمد بلوط الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة «كيتوبي»، ومحمود عدي، الشريك المؤسس لشركة «شروق»، وحسام عرب، الشريك المؤسس لشركة «تابي»، وحاورتهم منى عطايا، مؤسسة شركة «ممز وورلد». وناقش المنتدى دور الشباب العربي الفاعل في العمل الدبلوماسي وتمثيل الإنسان العربي في المحافل الدولية، حيث ألقى عمر غباش، مساعد وزير الخارجية للشؤون الثقافية كلمة رئيسية حول القيادات الشابة ومستقبل الدبلوماسية العربية.
وأكد على دور الشباب العربي كسفراء لقيم المشاركة العربية الإيجابية على الساحة العالمية في التنمية وتقدم الإنسانية. 
وأبرز المنتدى قصص النجاح الملهمة للشباب العربي في ميادين الإبداع الرياضي والفني والثقافي، حيث استضاف مجموعة من نجوم الرياضة العربية، وهم السعودي سامي الجابر، والعراقي نشأت أكرم، والعُماني علي الحبسي، الذين سلطوا الضوء على فرص تمكين الشباب العربي في ميادين الرياضة والقطاعات المختلفة المرتبطة بها، مؤكدين على الآثار الاقتصادية والتنموية التي تنتج عنها. 
وأشركت جلسة قيادات عربية في الفن والثقافة كلاً من الفنان التونسي إل سيد، والمهندسة المعمارية المصرية شهيرة فهمي، وكبير الطهاة المعروف محمد أورفلي من سوريا، مالك «أورفلي بيسترو»، حيث أشاروا لمساحات الإبداع الرحبة المتاحة للمواهب العربية الشابة الواعدة في تخصصات المحتوى الفني والثقافي والتصميمي والتخصصي.
كما ناقش المنتدى الفرص الواعدة للشباب العربي في تنظيم الفعاليات العالمية، حيث تحدث ناصر الخاطر، الرئيس التنفيذي لبطولة كأس العالم قطر 2022 في ختام المنتدى عن تجربة تنظيم الحدث الدولي والدور القيادي المحوري للشباب العربي في نجاحها. 
ويسعى «منتدى القيادات العربية الشابة» إلى إطلاق حوارات فعالة حول سبل تمكين الشباب العربي في مختلف المجالات، وتوظيف قدراتهم وطاقاتهم الهائلة في تطوير مجتمعاتهم، وإعداد قيادات شابة متمكنة قادرة على إحداث نقلات نوعية في القطاعات المستقبلية كافة.
 وسيكون منتدى القيادات العربية الشابة منصة إطلاق للعديد من المبادرات والمشاريع النوعية خلال الفترة القادمة بالاستفادة من الخبرات العربية المشاركة، وسيسهم بتفعيل دور القيادات العربية الشابة في مجالات أوسع.
تهدف مبادرة «القيادات العربية الشابة» إلى استقطاب 50 ألف مشارك خلال الفترة المقبلة، وتطوير وتنفيذ العديد من المشاريع المستقبلية والأفكار الملهمة مع الشباب العربي.
وسيتم تحقيق ذلك من خلال تكوين شبكة ذات تأثير من رجال الأعمال والقادة الاستثنائيين في مجالاتهم لدعم ومساعدة وتوجيه الشباب العربي، والاستفادة من قدرات وخبرات الأعضاء في شبكة «القيادات العربية الشابة» الإقليمية لتحفيز وتمكين قادة الغد من الشباب العرب.
وكان سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، قد عزز زخم مبادرة القيادات العربية الشابة باعتماده في ديسمبر 2024 تشكيل مجلس إدارة «القيادات العربية الشابة» برئاسة خلفان جمعة بلهول، الرئيس التنفيذي لمؤسسة دبي للمستقبل، وعضوية كل من: الشيخ عبدالله آل خليفة، من مملكة البحرين، وتمام منكو، من المملكة الأردنية الهاشمية، وفهد الغانم من دولة الكويت، وآيساتا لام من موريتانيا، وإبراهيم المحتسب من المملكة العربية السعودية، ومنى عطايا من فلسطين، وباسل الباز من مصر، ويزن التميمي من العراق، وناصر الخاطر من قطر، وسامي داود من سلطنة عُمان، وفاطمة راشد بوجسيم، الأمين العام للقيادات العربية الشابة.
ويمكن الاطلاع على مزيد من المعلومات حول مبادرة «القيادات العربية الشابة»، عبر زيارة الموقع الإلكتروني: (www.yaleaders.org).

المصدر: وام

مقالات مشابهة

  • ميدو عبر بوكس تو بوكس: خطاب الزمالك لضم دالا مزور
  • حسين لبيب يعلن التعاقد مع أحمد الجفالي
  • حمدان بن محمد يشهد أعمال «منتدى القيادات العربية الشابة».. ويؤكد: الطاقات الشابة العربية كثيرة وجديرة بالثقة والمسؤولية
  • حسين الشحات يحتفل بعيد ميلاد زوجته
  • أحمد بلال: أكرم توفيق يكرر سيناريو رمضان صبحي في الأهلي
  • سيناريو رمضان صبحي يتكرر في الأهلي.. طريق مسدود لبقاء لاعب «الأحمر» في الجزيرة.. عاجل
  • أحمد بلال: محمد شوقي شخصية تضيف إلى منصب المدير الرياضي في الأهلي
  • أحمد بلال: زيزو لا يستحق المقابل المادي المعروض عليه من الزمالك
  • حسين الزناتي يترشح لانتخابات مجلس الصحفيين
  • مسرحية وحيد في المنزل لـ سامح حسين تحقق نجاحًا كبير في أول عروضها بدبي