دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- مع تزايد حجم البطن، ينكمش مركز الذاكرة في دماغ الإنسان، وقد تبدأ لويحات بيتا أميلويد وتشابكات تاو بالظهور، في وقت مبكر من الأربعينيات والخمسينيات من العمر، قبل وقت طويل من ظهور أي تدهور إدراكي، بحسب ما توصّل إليه بحث جديد.

والبيتا أميلويد وتشابكات تاو هي علامات مبكرة على مسيرة الدماغ نحو تشخيص مرض الزهايمر المحتمل.

تظهر لويحات أميلويد بداية، وتلحق بها تشابكات تاو مع تقدم المرض.

المصدر: CNN Arabic

كلمات دلالية: أمراض دراسات نصائح

إقرأ أيضاً:

فيروس HMPV.. الفئات الأكثر عرضه للإصابة وطرق الوقاية

فيروس HMPV هو فيروس تنفسي يُسبب التهابات في الجهاز التنفسي العلوي والسفلي، ويشبه فيروس الجهاز التنفسي المخلوي (RSV). 

أنيميا الفول تهدد الأطفال.. الأعراض والممنوعات

يتسبب في أعراض تتراوح من نزلات برد خفيفة إلى التهابات خطيرة مثل التهاب الشعب الهوائية والالتهاب الرئوي. 

تم اكتشاف زيادة في انتشاره في الصين في الفترة الأخيرة. 

ينتقل الفيروس عبر الرذاذ التنفسي أو من خلال الاتصال المباشر مع الأسطح الملوثة أو بالقرب من شخص مصاب.

الفئات الأكثر عرضة للإصابة بفيروس HMPV

الأطفال الصغار: لأن جهازهم المناعي ما زال في طور التطور، مما يجعلهم أكثر عرضة للإصابة بمضاعفات خطيرة.

كبار السن: ضعف الجهاز المناعي مع تقدم العمر يزيد من خطر الإصابة بالمضاعفات التنفسية.

الأشخاص ذوي الأمراض المزمنة: مثل الربو أو مرض الانسداد الرئوي المزمن، الذين قد يعانون من تفاقم الأعراض.

الأفراد ذوو المناعة الضعيفة: مثل المرضى الذين يتلقون علاجًا كيميائيًا أو زراعة الأعضاء، أو المصابين بأمراض تضعف المناعة مثل HIV.

مرضى القلب: الذين قد يعانون من تفاقم مشاكل القلب نتيجة للعدوى التنفسية.

الأطفال: نظرًا لعدم اكتمال تطور رئتيهم، يصبحون عرضة للمضاعفات التنفسية.

الأشخاص في البيئات المكتظة: مثل المدارس ووسائل النقل العامة، حيث يسهل انتقال العدوى بسبب التقارب الكبير.

الأشخاص الذين يعانون من سوء التغذية: حيث يؤدي ضعف المناعة إلى زيادة شدة الأعراض.

نصائح للوقاية من فيروس HMPV

غسل اليدين بشكل منتظم بالماء والصابون لمدة 20 ثانية على الأقل، خاصة بعد التواجد في الأماكن العامة.

استخدام معقم يدين يحتوي على 60% كحول على الأقل إذا لم يكن هناك ماء وصابون.

تجنب لمس العينين أو الأنف أو الفم بأيدٍ غير مغسولة.

تنظيف الأسطح التي يتم لمسها بشكل متكرر مثل مقابض الأبواب والهواتف باستخدام المطهرات.

تغطية الفم والأنف بالمنديل أو باستخدام المرفق عند السعال أو العطس، والتخلص من المنديل فورًا.

الابتعاد عن الأشخاص المصابين بأعراض أمراض تنفسية مثل السعال أو العطس.

الالتزام بالبقاء في المنزل إذا كنت مريضًا أو أحد أفراد أسرتك لتجنب نقل العدوى للآخرين.

اتباع نمط حياة صحي يشمل تناول غذاء متوازن، ممارسة الرياضة بانتظام، والحصول على نوم كافٍ.

ارتداء الكمامات في الأماكن المزدحمة أو سيئة التهوية للحد من انتقال الرذاذ التنفسي.

تطبيق التدابير الوقائية هذه يُساعد بشكل كبير في تقليل خطر الإصابة بفيروس HMPV وحماية الفئات الأكثر عرضة للخطر.

اتباع هذه النصائح يمكن أن يُساهم في الوقاية من فيروس HMPV ويحد من انتشاره، خاصة في المناطق التي يشهد فيها الفيروس انتشارًا متزايدًا.

مقالات مشابهة

  • أصحاب هذه الفصيلة أقل عرضة للإصابة بأمراض القلب
  • تعرف على الفوائد المذهلة لـ”الكوارع”
  • 3 أسابيع..الهلال يعلن غياب لاعبه للإصابة
  • الهلال السعودى يفقد ميتروفيتش 3 أسابيع للإصابة
  • تحذير.. هؤلاء الأكثر عرضة للإصابة بمرض سرطان المثانة
  • طرق العناية بسرة البطن ونصائح للوقاية من الأمراض
  • فيروس HMPV.. الفئات الأكثر عرضه للإصابة وطرق الوقاية
  • ماذا يحدث لجسمك عند استخدام القربة الساخنة؟
  • أسباب وعلاج ألم السرة أثناء الحمل
  • سبب غياب نجم بيراميدز عن رحلة أنجولا