طبق الظهر أو ما يسمى كاسات الهواء، أو العلاج بالحجامة وهو علاج طبيعي ويعتبر من أنواع الطب البديل التي يلجأ إليها السيدات من أجل زيادة فرصة حدوث الحمل عند النساء اللواتي يُعانين من مشاكل في الخصوبة، وفيما يأتي أهم فوائد طبق الظهر:
اقرأ ايضاًفيما يلي أهم فوائد طبق الظهر:
تحفيز في عملية الإباضة.من فوائد طبق الظهر يقلل من القلق والتوتّر.من فوائد طبق الظهر أنه يساعد في تخفيف من تشنج العضلات.التخلّص من جميع الفضلات الموجودة في الدم.تساعد في تنشيط الدورة الدموية.تعزيز نشاط خلايا الجسم المختلفة بسبب إزالة السموم من الجسم.تحسين الدورة الدمويّةيزيد من إنتاج بعض الهرموناتيساعد على تأخير الشيخوخة في الجسم والبشرة.تحفيز في الجهاز الليمفيّاستعادة في التوازن الهرمونيّ.يساعد في تنظيم الدورة الشهريّة.تحسين من جودة الحيوانات المنويّة.رفع فرصة نجاح عمليّات التلقيح الصناعي أو ما يُعرف بأطفال الأنابيبزيادة فرصة حدوث الحمل عند النساء اللواتي يُعانين من مشاكل في الخصوبةرفع معدّل خلايا الدم الحمراء والبيضاء في الدمإزالة خلايا الدم الميتة من جهاز الدوران.تنشيط الدورة الدمويّة لأنه يؤدي استخدام طبق الظهر إلى تقليل نسبة غاز ثاني أكسيد الكربون في الدميرفع نسبة الأكسجينإزالة الانسدادات البسيطة الموجودة في الأوعية الدمويّة.تنظيف الأوردة، والشرايين، والشعيرات الدمويّة.التخلّص من سموم الجسم.اتزان مستويات الطاقة في الجسم.يقوي الجهاز المناعيّ ويقاوم الأمراض.ما هي الحالات التي يجب تجنب طبق الظهر؟خلال الدورة الشهريّة عند المرأة.خلال فترة الحمللمن يعاني من مرض الصَرَع أو المعاناة من النوبات العصبيّةالمعاناة من بعض الاضطرابات الجلديّة مثل الصدفيّة والإكزيمااضطرابات في النزيف الدمويّ مثل مرض الناعور أو ما يُعرف بالهيموفيليااضطرابات في تخثر الدم مثل وجود تاريخ سابق للإصابة بالسكتة الدماغيّة أو التخثر الوريدي العميقفوائد لصقة الظّهر
لصقة الظّهر هي مادة الفلفل الحار وتستخدم لتسكين الآلامِ الموضعية، وفيما يلي اهم فوائد لصقة الظهر:
تسكين آلامِ الظهرالموضعيةاسترخاء العضلات وتنشط الدّورةُ الدّمويةيعالج من آلام الشّد العضليتخفيف الأوجاع والشّعور بالرّاحة من الألمِ المزعجِتخفف الآلام المصاحبة للدّورة الشّهريةعلاج تأخر الحملعلاج دم الدّورة الشّهرية الغزيرتّخلص الجسم من آلام البرد.تعالج من آلام الظّهرتعالج لصقة الظّهر من آلام العمود الفقريتعالج لصقة الظّهر آلام العظام.تعالج لصقة الظّهر آلام الرّكبة والمفاصل والعضلاتفوائد قفل الظهر للحملتنظيم الدورة الشهريةتحفيز عملية الإباضةيقلل من الإجهاض المتكرريقوي الرحميقوي المبايضيزيد قوة العضلات والظهريرفع فرص نجاح عمليات التلقيح الصناعي أو ما يسمى أطفال الانابيب. كلمات دالة:فوائد طبق الظهرفوائد لصقة الظّهرالحملالدورة الشهريةالخصوبةفوائد قفل الظهر للحمل تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: فوائد طبق الظهر الحمل الدورة الشهرية الخصوبة الدموی ة من آلام أو ما ی
إقرأ أيضاً:
كيفية الترتيب بين الصلاة الحاضرة والفائتة عند ضيق الوقت.. اعرف الطريقة
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (ما هي كيفية الترتيب بين الصلاة الحاضرة والفائتة عند ضيق الوقت؟ فأحيانًا تفوتني صلاة العصر بسبب عذر طارئ حتى يُؤذّن لصلاة المغرب، وعند قضائها منفردًا وأنا في البيت لا يبقى في وقت المغرب إلا ما يسمح بأداء صلاة واحدة؛ فهل أبدأ بصلاة العصر الفائتة، أو بصلاة المغرب الحاضرة؟
وقالت دار الإفتاء في إجابتها على السؤال، إن من فاتته صلاة العصر لعذرٍ حتى دخل عليه وقت صلاة المغرب وضاق الوقت بحيث لم يتسع الوقت إلا لأداء إحداهما؛ فالأولى البدء بصلاة المغرب ثم قضاء صلاة العصر؛ خروجًا من الخلاف، فمن فعل غير ذلك وبدأ بالفائتة مراعاة للترتيب فصلاته صحيحة ولا حرج عليه.
وقد جعل الله تعالى للصلوات أوقاتًا مخصوصة؛ وحثَّ على أدائِها في أوقاتِها؛ فلا يجوز للمسلم تفويت وقتِ أداءِ الصلاةِ إلا لعذرٍ أو ضرورةٍ؛ كنحو مرضٍ أو نومٍ أو سهوٍ؛ لقوله تعالى: ﴿إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا﴾ [النساء: 103].
واختلف الفقهاء في حكم الترتيب بين الصلاة الفائتة والحاضرة اللتين لا جمع بينهما حال الصلاة منفردًا إذا ضاق وقت الصلاة الحاضرة بحيث لا يتسع إلا لأدائها:
فذهب الجمهور؛ من الحنفية، والإمام ابن وهب من المالكية وارتضاه ابن أبي زيد القيرواني، والشافعية، والحنابلة في الصحيح إلى أنَّه يتعيَّن عليه البدء بالحاضرة؛ لأنَّه وقتها، ولكيلا تصير فائتة كسابقتها، ولأنَّ إدراك الصلاة على وقتها أفضل مِن تفويته؛ قال الإمام محمد بن الحسن الشيباني الحنفي في "الأصل المعروف بـالمبسوط" (1/ 152، ط. إدارة القرآن بكراتشي): [قلت: أرأيت إن نسي الفجر والظهر جميعًا ثم ذكر ذلك في آخر وقت الظهر؟ قال: يبدأ فيصلي الظهر ثم يصلي الفجر. قلت: لم؟ قال: لأن الفجر قد فاتته وهو في آخر وقت من الظهر، فعليه أن يصلي الظهر، ولا يدع أن تفوته، فيكون قد فاتته صلاتان] اهـ.
وذهب المالكية في المشهور من المذهب، والحنابلة في رواية اختارها الخلَّال: إلى أن الترتيب بين الفائتة والحاضرة واجبٌ مطلقًا حتى ولو ضاق وقت الحاضرة ما دام المتروك من الصلوات لا يجاوز صلوات يوم وليلة؛ لحديث عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أنَّه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «مَنْ نَسِيَ صَلَاةً فَلَمْ يَذْكُرْهَا إِلَّا وَهُوَ مَعَ الْإِمَامِ؛ فَإِذَا فَرَغَ مِنْ صَلَاتِهِ فَلْيُعِدِ الصَّلَاةَ الَّتِي نَسِيَ، ثُمَّ لِيُعِدِ الصَّلَاةَ الَّتِي صَلَّاهَا مَعَ الْإِمَامِ» أخرجه أبو يعلى الموصلي في "المعجم" واللفظ له، والبيهقي في "السنن الكبرى" و"الآثار" و"الخلافيات"؛ فلو لم يكن الترتيب بينهما واجبًا سواء ضاق الوقت أو اتَّسع لَمَا أُمِرَ بإعادة الصلاة الحاضرة بعد صلاتها
تطور صناعة المحمول في مصر.. من الاستيراد إلى التصنيع المحلي