مفاجأة صادمة لامرأة خططت لقتل زوجها بمساعدة حبيبها السابق وقاتل مأجور.. فيديو
تاريخ النشر: 6th, December 2024 GMT
واشنطن
في عام 2009، تصورت لقطات لردة فعل امرأة أمريكية من أصل مصري، تدعى داليا ديبوليتو، بعد إبلاغها بمقتل زوجها مايكل ديبوليتو.
لكن الحقيقة أنها هي من دبرت لجريمة قتل زوجها، حيث خططت لاستئجار قاتل مأجور للتخلص من زوجها، وتواصلت مع حبيبها السابق محمد شيحادة، الذي بدلاً من مساعدتها، أبلغ الشرطة، ليتم تنظيم عملية سرية للإيقاع بها.
خلال هذه العملية، تم تصوير داليا وهي تتفق مع القاتل المتخفي، حيث أكدت أنها ستتواجد في النادي بينما يكون زوجها خارجًا ليمشي مع الكلب، تاركًا الباب مفتوحًا لتنفيذ الجريمة.
وفي لحظة التحقيق، دخل زوجها حيًا أمامها، مما أصابها بانهيار بعدما اكتشفت أنها كانت ضحية كمين من الشرطة.
تم إدانتها بالجريمة وحكم عليها بالسجن، ومن المتوقع أن تظل في السجن حتى عام 2032.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/12/ljL1nuSCRWkbTbh4.mp4المصدر: صحيفة صدى
إقرأ أيضاً:
تضحية يقابلها خيانة.. أقنعته ببيع كليته لتهرب بالمال مع عشيقها
خدعت امرأة زوجها، وجعلته يبيع كليته بحجة تمويل الأسرة ودفع تكاليف تعليم ابنتهما، ثم سرقت المال وهربت به مع عشيقها.
وبحسب التفاصيل التي نشرتها "هندوستان تايمز"، وقعت القصة غرب البنغال في الهند، حيث أمضت امرأة شهوراً في محاولة إقناع زوجها لبيع كليته، بحجة توفير المال لتعليم ابنتهما وزواجها مستقبلاً.
وبعد إلحاحها المستمر، وافق الزوج على بيع كليته، وبعد بحث دام عاماً، وجد "مشترياً" للعضو قبل ثلاثة أشهر، فباع الرجل كليته معتقداً أن هذا التضحية ستساعد في تحسين الوضع المالي للعائلة وتأمين مستقبل ابنته.
#ItsViral | Woman tricks husband into selling his kidney for ₹10 lakh then runs away with lover and cashhttps://t.co/eFnqNmXYOY
— Hindustan Times (@htTweets) February 2, 2025وأصيب الزوج بصدمة كبرى، بعدما اكتشف الحقيقة المفجعة، إذ تبين أن السبب الحقيقي وراء إصرار زوجته على دفعه لبيع كليته لم يكن متعلقاً بمصلحة ابنتهما، كما ادّعت.
وعلم الزوج أن زوجته تعرّفت منذ فترة على رجل من باراكبور عبر فيسبوك، ونشأت بينهما علاقة عاطفية. وبدلًا من التفكير في مستقبل عائلتها، خططت لتركها والانتقال للعيش مع عشيقها، لكنها قررت أولًا استنزاف كل أموال زوجها.
وبعد اختفاء الزوجة مع مدخرات الأسرة، تقدّم الرجل ببلاغ إلى الشرطة المحلية، التي تمكنت من تعقبها والعثور عليها في باراكبور.
لم يتردد الزوج، برفقة ابنته البالغة من العمر 10 سنوات ووالديه، في التوجه إلى هناك لمواجهتها، إلا أن الزوجة رفضت فتح الباب أو الاستجابة لتوسلاتهم.
وبدون أي ندم، أخبرت زوجها بوضوح أنها ماضية في طريقها، قائلة له: "افعل ما تشاء، سأرسل لك قريبًا أوراق الطلاق."