قراصنة يستولون على سفينة صيد صينية في مياة الصومال
تاريخ النشر: 6th, December 2024 GMT
ذكرت قوة مكافحة القرصنة البحرية التابعة للاتحاد الأوروبي، بأن سفينة صيد صينية تخضع حاليا لسيطرة من يعتقد أنهم قراصنة في مياه الصومال بمنطقة بونتلاند.
الصين تفرض عقوبات على 13 شركة أمريكية صدّرت أسلحة إلى تايوان أستاذ علم شبكات: القيود الأمريكية تؤدي إلى بطء التقدم التكنولوجي في الصينوبحسب روسيا اليوم، أوضحت القوة أن القراصنة استولوا على السفينة وعلى متنها طاقم مكون من 18 فردا، وذكرت أن بعض القراصنة مسلح ببنادق ورشاشات.
وصنفت قوة مكافحة القرصنة الواقعة على أنها حادث سطو في البحر، مشيرة إلى أنه لم يصب أي من أفراد الطاقم في الواقعة.
وتسبب قراصنة صوماليون في إحداث حالة من الفوضى في المياه قبالة الساحل الطويل لهذه الدولة الواقعة في القرن الإفريقي بين عامي 2008 و2018.
وخفّ نشاطهم حتى أواخر العام الماضي عندما استأنفوا هجماتهم مرة أخرى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مكافحة القرصنة البحرية سفينة صيد الصومال قراصنة سفينة صيد صينية قراصنة صوماليون البحر
إقرأ أيضاً:
الإمارات ترسل 700 طن إمدادات لمتضرري الفيضانات في الصومال
في إطار جهودها الإنسانية المستمرة لدعم الشعوب المتضررة من الكوارث الطبيعية، أرسلت دولة الإمارات 700 طن من الإمدادات الغذائية العاجلة إلى المتضررين من الفيضانات التي اجتاحت عدة مناطق في الصومال.
وتأتي هذه المساعدات ضمن توجيهات القيادة الرشيدة لتعزيز الجهود الإنسانية والتخفيف من معاناة الشعب الصومالي الشقيق، حيث تشمل شحنات المساعدات سلال غذائية أساسية لتلبية احتياجات قرابة 150 ألف شخص من الأسر المتضررة، وتوفير الدعم العاجل للمجتمعات التي تأثرت بالفيضانات.
التزام إماراتيوفي هذا السياق، أكد أحمد جمعة الرميثي سفير دولة الإمارات لدى جمهورية الصومال الفيدرالية، أن هذه المساعدات تجسد التزام دولة الإمارات بالوقوف إلى جانب الشعب الصومالي الشقيق في هذه الظروف الصعبة.
علاقات أخويةوأضاف "تأتي هذه المبادرة امتداداً للعلاقات الأخوية الوطيدة التي تجمع بين دولة الإمارات والصومال، والتي تعكس حرص قيادة دولة الإمارات الرشيدة على تقديم كافة أشكال الدعم والمساندة للمجتمعات المتضررة . سنواصل العمل بالتعاون مع الجهات المحلية والدولية لضمان وصول هذه المساعدات إلى أكبر عدد ممكن من المحتاجين، بما يسهم في تخفيف معاناتهم وتسريع عملية التعافي".
ويؤكد هذا الجسر الإنساني الدور الريادي لدولة الإمارات في الاستجابة للأزمات الإنسانية حول العالم ، ودعمها المستمر للدول الشقيقة والصديقة في أوقات الأزمات، بما يتماشى مع رسالتها الإنسانية الساعية إلى تحقيق الاستقرار والتنمية في كافة أرجاء العالم.