مصطفي قمر نجم حفل رأس السنة بمسرح البالون
تاريخ النشر: 6th, December 2024 GMT
تحت رعاية معالي وزير الثقافة الدكتور احمد هنو يقيم البيت الفني للفنون الشعبية والإستعراضية حفل راس السنة يوم ٣١ ديسمبر الجاري بمسرح البالون والذي سيحييه النجم الكبير مصطفى قمر بالفصل الثاني.
ويشارك في الفصل الأول من الحفل فرقتي رضا والقومية باستعراضات جديدة عن الكريسماس ورأس السنة كلمات والحان وتوزيع محمد مصطفي رجب وتصميم الإستعراضات لمحمد قذافي وأحمد فاروق وعبير السمري وديكور محمد جابر وأضاءة عز حلمي وسيخرج الحفل الفنان تامر عبد المنعم.
يأتي ذلك ضمن خطة البيت الفني للفنون الشعبية والتي اعتمدها المخرج الكبير خالد جلال رئيس قطاع شئون الإنتاج الثقافي.
وقد أعرب الفنان تامر عبدالمنعم رئيس البيت الفني للفنون الشعبية والإستعراضية عن فرحته بإحياء النجم المبجا ستار مصطفي قمر حفل رأس السنة.
مؤكدا أن هذا الحفل يأتي برعاية وزير الثقافة الدكتور احمد هنو الذي وضع إستراتيجية فنية ثقافية إستثمارية للوزارة منذ توليه الحقيبة في يوليو الماضي
الجدير بالذكر أن حفل الميجا ستار مصطفى قمر هو الحفل الثالث الذي يقام بالبيت الفني للفنون الشعبية والإستعراضية بعد حفل الفنان القدير إيهاب توفيق الذي أقيم شهر نوفمبر الماضي وحفل الفنان القدير علي الحجار الذي أقيم شهر أكتوبر الماضي في ظل إحتفالات الدولة بإنتصارات أكتوبر.
أقيم الحفلين بتوجيهات من معالي وزير الثقافة الدكتور أحمد هنو ونجحا نجاحا جماهيريا كبيرا.
هذا وسوف يفتح شباك التذاكر اعتبارا من السبت المقبل ٧ ديسمبر بمقر مسرح البالون بالعجوزة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مصطفى قمر آخر أعمال مصطفى قمر الفنی للفنون الشعبیة
إقرأ أيضاً:
ورش متنوعة للأطفال في «سكة للفنون والتصميم 13»
دبي (الاتحاد)
مساحة إبداعية واسعة يحظى بها زوار النسخة الـ 13 من مهرجان سكة للفنون والتصميم، التي تقام تحت رعاية سمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم، رئيسة هيئة الثقافة والفنون في دبي، في حي الشندغة التاريخي، حيث سيكون الأطفال على موعد مع باقة من ورش العمل التفاعلية التي ينظمها مركز الجليلة لثقافة الطفل في «بيت الخزف».
ورش فنية
يقدم المركز، خلال فترة المهرجان - المبادرة التي تندرج ضمن استراتيجية «جودة الحياة في دبي»، عدداً من ورش العمل الفنية، منها ورش «صناعة الخزف» التي تتيح للصغار فرصة التعرف إلى روائع الصلصال وتعلم تشكيل الخزف باستخدام العجلة، إضافة إلى تدريبهم على أساليب الرسم على السيراميك، وطرق تزيين الشموع والحقائب والصناديق بمواد مختلفة، فيما تتولى مجموعة من خبراء المسرح تطوير مهارات الأطفال في فنون التمثيل والأداء المسرحي، وتعليمهم أساسيات مسرح الظل وتقنيات تصميم أزياء الشخصيات، كما سيتمكن المشاركون من اكتشاف جماليات الموسيقى، من خلال ورش يشرف عليها مركز الفنون الموسيقية، إضافة إلى إتاحة المجال أمام العائلات للمشاركة في إنجاز جدارية فنية تفاعلية.
55 فناناً
كما يشهد «بيت الخزف»، الذي يتولى الإشراف عليه الفنان كمال الزعبي، رئيس قسم الفخار في مركز الجليلة لثقافة الطفل، مشاركة نحو 55 فناناً من الإمارات والعالم، يعرضون فيه سلسلة مميزة من الأعمال الفنية والتصاميم المبتكرة والمنحوتات الدقيقة، ومن أبرزها منحوتة «الاتصال والتواصل» للفنانة الإماراتية شمسة جمعة. ويقدم الفنان الإماراتي عبدالله الحمادي عمله «إبحار» المستلهم من رحلات الغوص، إضافة إلى عمله «شراع».
وتشمل القائمة أيضاً عمل الفنانة المصرية عبير عيسى آدم «من دون عنوان»، وتعرض الباكستانية أديل عمر «جدارية الخط». بينما يعرض الأسترالي ألكس راوسن عمله «التفشي الثقافي». أما الإماراتية أمل ثاني، فتعرض مجموعتها «وردي». كما تقدم السودانية أمل بدور منحوتة «المها الناجي». وتشارك اللبنانية سيبيل متران بعملها «مقتطفات من الزمن». فيما يمثل عمل «أمواج صامتة» لدينا الحلاق دعوة للتأمل، وغيرها الكثير. كما يتضمن «بيت الخزف» «معرض أصحاب الهمم».
مدارس الحياة
من جهة أخرى، تنظم مكتبات دبي العامة، عبر مشروع «مدارس الحياة»، تشكيلة من ورش العمل المتخصصة في الآداب والفنون البصرية، ومنها ورشة «كيفية الطلب في المطاعم»، بينما يشرف محمد التميمي على ورشة «خط الرقعة». ويقدم الدكتور سعيد عبدالله الوايل ورشة «نحت التراث الإماراتي: الأبواب والنقوش الخشبية». وتشمل أجندة «مدارس الحياة» أيضاً ورشة «مهرجان سكة: أجمل اللحظات»، وورشة «خراريف سكة» التي يشرف عليها الفنان مجدي الكفراوي.
فنون أدائية
يشهد «بيت تصميم المسرح العالمي»، بتقديم «أكاديمية الشارقة للفنون الأدائية»، عقد مجموعة ورش عمل متخصصة، تهدف إلى تعزيز مهارات الأطفال في الفنون الأدائية، ومن بينها ورشة «عمل الدمى» التي تشرف عليها جاكي جورج، وتقدم يمنى (إيڤ) أبوالعلا ورشة «عمل الإضاءة».
ويحتضن «بيت روائع - بيت الخراريف» إبداعات الطلبة الذين شاركوا في المعسكر الصيفي الذي نظمته وزارة التربية والتعليم خلال يوليو الماضي، ويعرض أعمالهم المستوحاة من «الحكايات الشعبية المحلية» الخراريف.