الطب التجميلي| حلول غير جراحية لعلامات تقدم العمر
تاريخ النشر: 6th, December 2024 GMT
الطب التجميلي بات يقدم حلولاً غير جراحية لعلاج علامات تقدم العمر، مما يوفر للأفراد طرقًا آمنة وفعالة لاستعادة نضارة البشرة. كيف تحقق هذه التقنيات نتائج مذهلة دون تدخل جراحي؟
أبرز الحلول في الطب التجميلي تشمل حقن البوتوكس والفيلر، التي تساهم في تقليل التجاعيد وإعادة ملء المناطق التي فقدت مرونتها. يتميز البوتوكس بقدرته على استرخاء العضلات التي تسبب خطوطًا دقيقة، بينما يساعد الفيلر على إعادة ملء الخدود والشفتين بمظهر طبيعي.
تقنية أخرى هي العلاج بالليزر، الذي يعمل على تحفيز إنتاج الكولاجين في البشرة، ما يساهم في تجديد الخلايا وتقليل التصبغات والتجاعيد. كما يساعد التقشير الكيميائي على إزالة طبقات الجلد الميتة وتحفيز نمو خلايا جديدة، مما يمنح البشرة إشراقة شبابية.
من الحلول غير الجراحية المبتكرة أيضًا تقنية المايكرونيدلينغ، التي تستخدم إبرًا دقيقة لتحفيز البشرة على إنتاج الكولاجين والإيلاستين، مما يساعد على تحسين ملمس الجلد وتقليل الندوب.
التقنيات غير الجراحية في الطب التجميلي أصبحت الخيار الأمثل لمن يبحثون عن تجديد شبابهم دون اللجوء إلى الجراحة، اختيار الطبيب المناسب واتباع العلاجات بشكل منتظم يضمن نتائج مرضية وآمنة.
إطلالة ريم سامي تخطف الأنظار ومفاجأة تُشعل أجواء مهرجان البحر الأحمر ساعة عبدالناصر الذهبية في مزاد نيويورك| إرث تاريخي يُعرض للبيع فوائد التمر| غذاء متكامل لصحة الجسم فوائد الأوميجا-3 لصحة البشرة| محارب طبيعي للتجاعيد أسباب الإصابة بحساسية الصدر وطرق الوقاية تأثير التوتر المزمن على صحة القلب والجهاز العصبي فوائد فيتامين E على البشرة ومصادره 7 عادات يومية تحميك من الإصابة بالزهايمر أهمية الحفاظ على صحة الأمعاء| احذر العصبية والتوتر أهمية ممارسة الرياضة لصحة القلب والأوعية الدموية
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الطب التجميلي الطب التجمیلی
إقرأ أيضاً:
الأول بالتاريخ... فوز ترمب يساعد ماسك على تحقيق ثروة تتخطى 400 مليار دولار
ساعد ارتفاع أسهم «تسلا» وصفقات أسهم «سبيس إكس» هذا الأسبوع في دفع صافي ثروة ماسك إلى 439.2 مليار دولار، وفقاً لـ«بلومبيرغ».
وتبلغ ثروته الآن ضعف ثروة ثاني أغنى رجل في العالم، جيف بيزوس، التي تُقدَّر بنحو 244 مليار دولار. وشهد ماسك زيادة في ثروته بعد دعمه بنجاح لترمب في انتخابات نوفمبر (تشرين الثاني)، حيث ارتفعت أسهم «تسلا» بأكثر من 60 في المائة منذ ذلك الحين، وسط توقعات بتخلص الرئيس المنتخب من البيروقراطية والتنظيم اللذين يُنظر إليهما على أنهما يعيقان مصالح ماسك التجارية.
سيكون للملياردير نفسه السلطة للقيام بذلك، بعد تعيينه لإدارة وزارة كفاءة الحكومة التي تم إنشاؤها حديثاً، والتي كُلفت بخفض الإنفاق والبيروقراطية. كما يمكن أن تستفيد شركة «تسلا» أيضاً إذا ألغى الرئيس الجديد الإعفاءات الضريبية للسيارات الكهربائية، وهو الأمر الذي دعا إليه ماسك مراراً وتكراراً. أنفق ماسك أكثر من ربع مليار دولار لتمويل حملات ترمب والمرشحين الجمهوريين الآخرين خلال الانتخابات الرئاسية عام 2024.
ومع ذلك، فإن الزيادة الحادة الأخيرة في قيمة استثماراته تعني أنه قد استردَّ بالفعل أكثر من هذا الإنفاق، فقد ارتفعت القيمة الصافية لرجل الأعمال بمقدار 155 مليار دولار حتى الآن هذا العام، وفقاً لـ«بلومبيرغ».
ويمثل ذلك تحولاً كبيراً منذ بداية هذا العام عندما كانت هناك شكوك حول قدرة ماسك على قيادة العديد من الشركات.
وانخفض سعر سهم «تسلا» من 407 دولارات في نوفمبر 2022 إلى 147 دولاراً في يناير (كانون الثاني) وسط مخاوف من أنه قد أفرط في الالتزامات.
وأدى استحواذه على منصة «تويتر»، المعروفة الآن باسم «إكس»، مقابل 44 مليار دولار (34.6 مليار جنيه إسترليني)، في عام 2022 إلى انتقادات متزايدة لسلوكه. بعد الاستحواذ، تورطت منصة التواصل الاجتماعي في جدال، مع فرار المعلنين، وسط مخاوف بشأن السلامة عبر الإنترنت والآراء المثيرة للجدل التي عبَّر عنها ماسك.
قفزت ثروته على الورق يوم الأربعاء، بعد أن حصلت شركته «سبيس إكس»، على تقييم بقيمة 350 مليار دولار (275 مليار جنيه إسترليني)، حيث اشترى المستثمرون والشركة الأسهم التي يسيطر عليها الموظفون. يمتلك ماسك حصة 42 في المائة في الشركة.