32 قتيل حصيلة قتلى الجيش الصهيوني منذ بدء عدوانه على جباليا
تاريخ النشر: 6th, December 2024 GMT
يمانيون../
كشف جيش العدو الصهيوني مساء اليوم الخميس، عن حصيلة جديدة لقتلاه في مناطق شمال قطاع غزة، منذ بدء عمليته العسكرية في أكتوبر الماضي.
وقال جيش الاحتلال في بيان صحفي:” ما سمح بنشره.. مقتل 32 جندياً “إسرائيلياً” منذ بدء العملية في جباليا وبيت لاهيا شمال غزة”.
وفي السادس من أكتوبر الماضي، أعلن الجيش، بدء عملية عسكرية في جباليا شمالي قطاع غزة، وذلك في أعقاب غارات جوية مكثفة شهدتها المنطقة مساء الخامس من ذات الشهر، زاعما ان العملية لإحباط الإرهاب.
ومنذ بدء الاحتلال عمليته في شمال القطاع، استشهد أكثر من ثلاثة آلاف مواطن وأصيب آلاف آخرون، فضلا عن ارتكابه مجازر دموية بحق العائلات كان أخرها بحسب وزارة الصحة في بلدة بيت لاهيا، حيث استشهد 15 مواطنا في مجزرة استهدفت منزلا لعائلة فلفل في البلدة.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
أكثر من 100 قتيل بغارة جوية على سوق في شمال دارفور
أسفرت ضربة جوية للجيش السوداني على سوق في بلدة في شمال دارفور عن مقتل أكثر من 100 شخص وإصابة المئات أمس (الاثنين)، وفق ما أفادت مجموعة «محامو الطوارئ» اليوم (الثلاثاء)، وقالت مجموعة «محامو الطوارئ»، التي توثّق انتهاكات حقوق الإنسان خلال الحرب المستمرة منذ 20 شهراً بين الجيش السوداني و«قوات الدعم السريع»، على صفحتها في «فيسبوك»، عن الغارة في مدينة كبكابية في شمال دارفور: «وقع القصف في السوق الأسبوعية، حيث تجمّع الأهالي من قرى مختلفة للتبضع، مما أدى إلى مقتل أكثر من 100 شخص وإصابة المئات، بينهم نساء وأطفال».
وفي حادث منفصل، قالت المجموعة إن طائرة مسيّرة سقطت في ولاية شمال كردفان في وسط السودان يوم 26 نوفمبر (تشرين الثاني) انفجرت مساء الاثنين، «ما أسفر عن مقتل ستة أشخاص، بينهم أطفال، وإصابة ثلاثة آخرين بجروح خطيرة».
وفي مدينة نيالا عاصمة ولاية جنوب دارفور، «تتواصل سلسلة الهجمات العشوائية بالطيران الحربي، حيث استهدفت الطائرات الحربية أحياء المطار، والرحمن، والمصانع باستخدام البراميل المتفجرة». بحسب المجموعة.
وأشارت إلى أن هذه الهجمات «ليست سوى جزء من حملة تصعيد مستمرة، تدحض الادعاءات بأن القصف يركز فقط على الأهداف العسكرية، حيث تتركز الغارات بشكل متعمد على المناطق السكنية المأهولة».
ويتّهم كل من الجيش و«قوات الدعم السريع» باستهداف المدنيين وقصف المناطق السكنية عمداً.
بورتسودان السودان: «الشرق الأوسط»