ملف ترشح السعودية لاستضافة مونديال 2034 يشيد بكفاءة النظام الصحي بالمملكة
تاريخ النشر: 6th, December 2024 GMT
في خطوة لتعزيز مكانتها العالمية في مجالي الرياضة والصحة، أكد ملف ترشح السعودية لاستضافة كأس العالم 2034، استعداد المملكة لتوفير بيئة صحية متكاملة وفقًا لأحدث المعايير الدولية لضمان صحة وسلامة المشاركين والزوار.
وتضمن ملف الترشح استعدادات النظام الصحي لاستضافة كأس العالم 2034، ومنها تطوير بنية تحتية صحية متطورة من مستشفيات ومراكز طبية مجهزة بأحدث التقنيات الطبية، إضافة إلى نشر أسطول سيارات إسعاف متطور في كافة المواقع لضمان سرعة الاستجابة.
وأشاد ملف ترشح السعودية لاستضافة كأس العالم 2034 بكفاءة النظام الصحي الراسخ في المملكة، حيث أشار إلى جودة الرعاية الصحية في أحداث رياضية كبرى، مثل كأس العالم للأندية وغيرها من الفعاليات التي تمت في الممكلة، مضيفًا أن المملكة تتمتع بخبرة واسعة في تقديم الخدمات للحشود الكبيرة على مدى أسابيع، ما يثبت قوة النظام الصحي فيها.
ويعكس ملف ترشح السعودية لاستضافة كأس العالم 2034 الالتزام الكامل بأولوية صحة الإنسان، وجاهزية النظام الصحي لاستضافة هذا الحدث الرياضي العالمي بكفاءة عالية، ما يضمن تجربة رياضية وصحية آمنة لجميع المشاركين والجماهير.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية ملف ترشح السعودیة لاستضافة لاستضافة کأس العالم 2034 النظام الصحی
إقرأ أيضاً:
دولة تعلن استعدادها لاستضافة لقاء بين بوتين وترامب
أفادت صحيفة "لوتان" بأن سويسرا مستعدة لاستضافة لقاء بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب لحل الأزمة الأوكرانية إذا طلبا ذلك.
ونقلت الصحيفة عن رئيس دائرة المعلومات في وزارة الخارجية السويسرية نيكولا بيدو قوله: "بعد القمة في بورجنستوك، تم إبلاغ أوكرانيا وروسيا والولايات المتحدة باستعدادنا لدعم أي جهود دبلوماسية لإحلال السلام".
لكن الصحيفة بالمقابل لفتت إلى أن السلطات السويسرية لن تأخذ زمام المبادرة في هذا الأمر. منوهة بأن البلاد هي واحدة من قائمة الدول المستعدة لاستضافة اجتماع بين الزعيمين.
وكان الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، قد أعلن في 10 يناير عن وجود استعداد للقاء مع الرئيس الروسي.
من جهته صرح الكرملين بأن بوتين مستعد للقاء ترامب دون أي شروط مسبقة، وأن المطلوب هو فقط وجود الرغبة المتبادلة والإرادة السياسية.
وأحيت عودة ترامب المرتقبة إلى البيت الأبيض يوم 20 يناير الأمل في التوصل إلى حل دبلوماسي لإنهاء الحرب في أوكرانيا التي بدأت في فبراير 2022، إلا أنها تثير في الوقت نفسه مخاوف في كييف من أن التوصل إلى اتفاق سلام سريع قد يجعل أوكرانيا تدفع ثمنا باهظا.